يمهد الطريق للأوسكار.. «بنات ألفة» يحصد جائزة «سيزار» لأفضل فيلم وثائقي
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
فاز فيلم بنات ألفة بطولة النجمة التونسية هند صبري، بجائزة سيزار لأفضل فيلم وثائقي، وهو ما أعلن عنه المركز الوطني للسينما والصورة في تونس أمس الجمعة الموافق 23 فبراير.
هند صبري تعلق على فوز فيلم بنات ألفة بجائزة سيزاروعلقت هند صبري عبر صفحتها الرسمية علي «إنستجرام» عن سعادتها بفوز فيلم بنات ألفة بجائزة سيزار لأفضل فيلم وثائقي، قائلة: سعيدة بفوز الفيلم التونسي بنات ألفة بجائزة سيزار لأفضل فيلم وثائقي وهي جائزة بمثابة الأوسكار.
تمت مشاركة منشور بواسطة هند صبري (@hendsabri)
فيلم بنات الفةأبطال فيلم بنات ألفة
ويعد فيلم بنات ألفة للفنانة هند صبري من إخراج وتأليف كوثر بن هنية، وإنتاج حبيب عطية ونديم شيخ روحه، ومن المتوقع أن يستمر في تحقيق مزيد من النجاحات وحصد العديد من الجوائز.
الفنانة هند صبريقصة فيلم بنات ألفة
وعن العمل علق الجمهور قائلًا: الفيلم أحداثه بتدور عن ست عصامية اسمها ألفة بتتولى رعاية 4 بنات، وبتتقلب حياتها لما بنتها الكبيرة بتختفي في ظروف غامضة وبتبدأ رحلة البحث عنها، بنات ألفة كمان شارك في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي الدولي، وحصل على جوائز عالمية، ده غير إنه فاز بجائزة الشرق لأفضل فيلم وثائقي في مهرجان البحر الأحمر.
جدير بالذكر أن آخر أعمال الفنانة هند صبري السينمائية، فيلم فضل ونعمة، بطولتها إلى جانب الفنان ماجد الكدواني، بيومي فؤاد، محمد رضوان، سماء إبراهيم، محمود حافظ، ياسمينا العبد، والطفل إسماعيل أحمد الجندي، إسعاد يونس، محمد ممدوح، العمل من تأليف أيمن وتار ومن إخراج رامي إمام.
وتألقت في الدراما من خلال مسلسل البحث عن علا بطولة نخبة من النجوم وهم هند صبرى وسوسن بدر وأحمد فؤاد سليم، وهانى عادل، وندى موسى، خالد النبوى ويسرا وشيرين رضا، تأليف غادة عبد العال، وقصة وسيناريو وحوار مها الوزير وغادة عبد العال.
بعد نجاح «سبب فرحتي».. أحمد سعد وروبي في حفل جديد بالسعودية
من بدوية إلى زوجة تاجر كبير.. وفاء عامر تتحدى نفسها في «جودر» و«حق عرب»
مسلسلات رمضان 2024.. «دياب» يجسد دور الضابط أدهم في «مليحة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أعمال هند صبري لأفضل فیلم وثائقی فیلم بنات ألفة بجائزة سیزار هند صبری
إقرأ أيضاً:
Shark Whisperer.. وثائقي مثير للجدل عن الهوس بأسماك القرش
(CNN)-- تواجه أوشن رامزي التي تتحدث عن افتتانها وصلتها بأحد "أكثر الحيوانات المفترسة رعبًا في المحيط"، انتقاداتٍ بالتزامن مع عرض الفيلم الوثائقي "Shark Whisperer" على منصة نتفلكس.
وتحدّثت رامزي في قصة على موقع "Tudum" التابع للمنصة عن شغفها بأسماك القرش، والتي تشعر أنها "تُساء فهمها وتُشوّه سمعتها ظلمًا"، وهذا ما جعل منها "شغلها الشاغل"، حيث "تُقتل أكثر من 100 مليون سمكة قرش سنويًا، مما يُهدد بقاء هذا النوع الذي يُعدّ جزءًا لا يتجزأ من نظام بيئي بحري متوازن، وضروريًا لسلامة كوكب الأرض".
وبينما ينظر البعض إلى أسماك القرش على أنها مخيفة و"وحوش"، تدافع رامزي وشريكها ومصور الفيديو، خوان أوليفانت، عن سلامة أسماك القرش ويعملان على تحسين صورتها.
وتقول رامزي في إعلان ترويجي للفيلم وهي تسبح بالقرب من عدة أسماك قرش كبيرة: "أنا لست مجنونة. أنا مدركة تمامًا لما تستطيع فعله".
ووفقًا لموقع "Tudum" : "أثار نهج رامزي انتقادات من كل من أعضاء المجتمع العلمي والجمهور عمومًا، ويقول منتقدوها إنها تُعرّض نفسها، والبشر الآخرين، وأسماك القرش للخطر من خلال السعي وراء اهتمام وسائل الإعلام".
وتدافع رامزي عن حماية أسماك القرش من خلال حساباتها الرسمية على مواقع الاجتماعي، والتي تضم أكثر من مليوني متابع على إنستغرام.
كل ما تريد معرفته عن التقديم في مدرسة الضبعة النووية ..الرابط والشروط