أول تعليق من المخرجة بتول عرفة بعد عقد قرانها: «شكرًا من كل قلبي» (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
حرصت المخرجة بتول عرفه، على توجيه رسالة شكر لكل من شاركها فرحتها في عقد قرانها الذي أقيم أول أمس.
أخبار متعلقة
بتول عرفة تكشف كواليس عرض «تقدر» : يعتمد على تقنية الهولوجرام
بتول عرفة عن مبادرة «المسرح المدرسي»: 2300 طالب تقدموا للمشاركة مع نجوم مصر
«عرفت تنقي» لمطربة ذا فويس بتول بني تحقق مليون مشاهدة منذ طرحها (فيديو)
ونشرت بتول عرفه مقطع فيديو من عقد قرانها، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك»، وظهر من خلاله نخبة كبيرة من نجوم الفن والغناء، الذي حرصوا عل تواجدهم معها في عقد قرانها، وأبرزهم: «الفنانة كارول سماحة، وهبة مجدي، سهر الصايغ، النقيب أشرف زكي، شيماء سيف، محمد أنور، بالإضافة إلى الفنانة دينا فؤاد، نجلاء بدر، أيتن عامر، ميرهان حسين، محسن منصور، بدرية طلبة، محمد عبدالرحمن «توتا»، الهام شاهين، اسماء أبواليزيد، حنان مطاوع، وأخرون.
وعلقت بتول عرفة على الفيديو قائلة: «ماذا لو رزقنا بالحب، شكرًا من كل قلبى على كل كلمة حب وتهنئة، فرحتكم بينا شفناها في عيون ناس كتير وكانت سبب جزء كبير من سعادتنا».
وأضافت: «شكرًا لكل اللى شرفونا ونورونا، زعلنا إن بسبب ضيق الوقت مالحقناش نعزم ناس كتير على عقد قرانا من حبايبنا اللى كان يهمنا جدًا وجودهم معانا».
وتابعت: «دعواتكم لينا يا حبايب في حياتنا الجديدة اللى قلوبنا اختارتها».
اطلالة بتول في زفافها
احتفلت بتول عرفة بزفافها بفستان أبيض أنيق ناعم، ووضعت مكياج مناسب مع ملامحها واطلالتها المُبهجه.
واختارت تسريحة الشعر المنسدل بفارق من الأمام،أما عن الإكسسوارات فكانت ناعمة للغاية زادت من بساطة الإطلالة وجمالها.
بتول عرفة المخرجه بتول عرفة عقد قران بتول عرفة زفاف بتول عرفة نجوم الفن وبتول عرفة نجوم الفن في زفاف بتول عرفة اطلالة بتول عرفةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين بتول عرفة عقد قران بتول عرفة زي النهاردة بتول عرفة
إقرأ أيضاً:
أ. د. اخليف الطراونة : أبو الليث… ظلّ أبي، ونور قلبي
صراحة نيوز ـ في حياة كلّ إنسانٍ شخصٌ لا يُعوّض،
شخصٌ حين تذكره يتّسع قلبك رغم ضيق الحياة،
ويشتد ظهرك ولو أثقلتك الهموم…
بالنسبة لي، ذلك الشخص هو أخي أبو الليث…
هو أخي، لكنه في الحقيقة أكثر من ذلك بكثير
بعد رحيل والدنا رحمه الله وغفر له، لم تكن الخسارة سهلة، ولم تكن الأيام خفيفة،
لكن الله عوّضنا بأخي عاطف،
الذي لم يكن يومًا بعيدًا عنّا، لا في الشعور ولا في الموقف.
كان لنا أبًا حين غاب الأب، وظهرًا حين انكسر الظهر،
وسندًا ما مال ولا مَلّ، ولا تراجع.
أبو الليث ليس مجرّد اسم ناديناه
به ،بل هو عنوانٌ للكرم، والشموخ، والحنان، والحكمة،
والعقل، والوقفة وقت الشدّة.
تراه هادئًا، لين الجانب،
لكن في الشدائد تعرف صلابته،
وتفهم كيف يكون الحزم حين لا بدّ من الحزم،
والعزم حين تتراجع العزائم.
ما زلتُ أتعلم منه، حتى وأنا في عمري هذا…
أتعلم من سكونه الهادئ كيف تُصنع العاصفة،
ومن كلماته القليلة كيف تُكتب المواقف.
أتعلم من عينيه كيف تكون المحبة فعلًا، لا قولًا،
وكيف يكون الحنان صدقًا لا ضعفًا، وقوة لا استعلاء.
هو الذي تعلّمنا منه الصبر، فصار مرآتنا في الصمود.
هو الذي يعطي ولا ينتظر،
ويفيض خيرًا على من حوله دون أن يشعر أحد بثقله،
لأن ثقله في الميزان، لا في الصراخ والكلام.
كل من عرف أبا الليث،
عرف رجلًا مهابًا بقلب طفل،
وسندًا لأهله، وملاذًا لمحبيه.
ليس لأنه صاخب أو لافت، بل لأنه أصيل…
والأصيل لا يحتاج إلى ضجيج.