الكهرباء والطاقة في صنعاء تزف خبر سار لجميع المواطنين وتكشف ما سيحدث خلال الايام القليلة القادمة
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
زفت الكهرباء والطاقة في صنعاء خبرا سارا لجميع المواطنين موضحة ما سيحدث خلال الايام القليلة القادمة.
وشدد وزير الكهرباء والطاقة في حكومة صنعاء الدكتور محمد أحمد البخيتي على ضرورة تسريع وتيرة العمل لرفع القدرة التشغيلية لمحطة حزيز الكهربائية، وإدخالها للخدمة بكامل طاقتها التوليدية لتغطية احتياجات المواطنين من الطاقة.
وأكد البخيتي حرص قيادة الوزارة والمؤسسة على توفير مخزون استراتيجي للمحطة لتجاوز ما مرت به خلال الفترة الماضية والتي أدت إلى خروج بعض المولدات عن الخدمة نظرا لعدم توفر قطع الغيار اللازمة لعملية الصيانة والتأهيل، حسب تعبيره.
وفيما اعتبر محطة حزيز واحدة من أهم وأبرز المحطات الوطنية على مستوى اليمن، حث البخيتي قيادة المحطة على ضرورة عمل مصفوفة متكاملة تتضمن كافة الاحتياجات الضرورية لاستكمال عملية الصيانة للمحطة، والصعوبات التي تواجه سير العمل وسبل معالجتها.
من جهته كشف مدير المحطة المهندس علي العلاية، إدخال سبع وحدات للخدمة بقدرة 45 ميجاوات، فيما تبقى أربع وحدات جاري فيها أعمال الصيانة وتوفير قطع الغيار لإدخالها إلى الخدمة في القريب العاجل، متوقعًا ارتفاع القدرة التوليدية للمحطة إلى 65 ميجاوات.
مرتبطالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الطاقة الكهرباء الكهرباء في رمضان اليمن طاقة
إقرأ أيضاً:
سي إن إن: اتفاق وقف إطلاق النار في غزة قد يحدث خلال 48 ساعة
نقلت شبكة CNN الإخبارية الأميركية عن مصادر مطلعة على المفاوضات قولها إن هناك إمكانية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة خلال الـ 48 ساعة القادمة.
وقال مصدران إسرائيليان للشبكة إن الاتفاق "قريب جداً"، بينما أفاد أحدهما بإمكانية صدور إعلان خلال الـ 24 ساعة القادمة. وذكر مصدر ثالث أنه قد يتم التوصل إلى اتفاق خلال الـ 48 ساعة القادمة، ومن المرجح بدء إطلاق سراح المحتجزين مطلع الأسبوع المقبل.
من جانبه، أكد مسؤول أميركي، للشبكة، إحراز تقدم في المفاوضات، وذكر أنه قد يتم التوصل إلى اتفاق خلال "أيام".
وفي إشارة أخرى إلى أن المحادثات تسير في اتجاه إيجابي، قال مسؤول إسرائيلي إن حكومة بلاده بدأت بالفعل العمل على مسودة أولية لقرار وقف إطلاق النار، والتي ستُعرض على مجلس الوزراء للتصويت عليها في حال التوصل إلى اتفاق، بحسب ما نقلته CNN.
وبحسب القانون الإسرائيلي، ينبغي أن توافق الحكومة أولاً على أي قرار بالإفراج عن سجناء فلسطينيين كجزء من صفقة تبادل محتجزين.
وفي حالة تصويت مجلس الوزراء الإسرائيلي لصالح الاتفاق، فسيكون هناك مهلة قصيرة لتقديم التماسات إلى محكمة العدل العليا الإسرائيلية للطعن في عمليات الإفراج. ولا يمكن للحكومة أن تمضي قدماً في عمليات الإفراج إلا بعد إزالة هذه العقبة، وفقاً للشبكة.
وتعقد مفاوضات في مدينة شرم الشيخ من أجل التوصل إلى خطوات لتنفيذ الخطة التي اقترحها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإنهاء الحرب في غزة، وذلك بمشاركة وفود من إسرائيل، وحماس، والوسطاء: مصر، وقطر، والولايات المتحدة.