دنيا سامي: نفسي أكون زي "أنوشكا".. والأخيرة ترد "بونبوناية الفيلم" (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أقيت مساء أمس ندوة فيلم "وش في وش" بالمركز الكاثوليكي لدورته ال ٧٢ والتي أقيمت من ضمن فعاليات مهرجان الكاثوليكي.
دنيا سامي
وحرص صُناع فيلم " وش في وش" على الحضور وأبرزهم الفنانة انوشكا والفنان القدير لطفي لبيب والفنان القدير سامي مغاوري والفنانة دنيا سامي والمخرج خالد الحلفاوي ومنتج العمل.
وقالت الفنانة دنيا سامي خلال ندوة فيلم “وش في وش” أن سبب حماسها لدور شيماء أن الورق والكتابة لا يوجد به خطأ، مشيدة بالمؤلف والمخرج وليد الحلفاوي بأن برع في الكتابة.
وأوضحت أنها دائمًا عندما يأتي الأدوار يوجد بأخطاء وهي تقوم بتعديلها ولكن في فيلم “ وش في وش” كانت لا تحمل همًا ذلك.
وأشارت إلى أنها تدربت على الدور وانتظرت شهرا واعتقدت أن الدور ذهب إلي شخص آخر وكانت تتمني أن يكون لها وهو ما حدث بالفعل.
وكشفت دنيا عن أمنيتها عند مشاركتها في الفيلم أن تمنيت أن تكون مثل الفنانة انوشكا لترد عليها انوشكا عندما شاهدت المشاهد وشاهدت فتأكدت أنها بونبوناية الفيلم.
أبطال فيلم “ وش في وش ”
شارك في بطولة محمد ممدوح، أمينة خليل، أحمد خالد صالح، محمد شاهين، خالد كمال، أنوشكا، أسماء جلال، محمد شاهين، بيومى فؤاد محمود الليثي، سامي مغاوري، دنيا سامي، وسلوى محمد على، وإخراج وليد الحلفاوي، وتدور الأحداث حول عائلتين يحدث بينهما مشاكل وتصل إلى طريق مسدود وذلك في إطار اجتماعى لايت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أنوشكا دنيا سامي ندوة فيلم وش في وش مهرجان الكاثوليكي دنیا سامی وش فی وش
إقرأ أيضاً:
هشام ماجد: عندي فوبيا من العجز وبتمنى أكون لاعب كرة
كشف الفنان الكوميدي هشام ماجد في لقاء تليفزيوني عن مجموعة من المواقف والتفاصيل الشخصية والفنية من حياته، متحدثًا عن طفولته، وعاداته الغريبة، وأبرز مخاوفه الإنسانية.
استعاد هشام ذكريات بداياته مع التمثيل قائلًا: "من وأنا صغير كنت دايمًا بقف قدام المرايا وأمثل، ووالدي ووالدتي كانوا بيتريقوا عليّا، لكني مكملت وعدت أكبر ولسه بعمل كده لحد دلوقتي".
وأضاف مازحًا: "مافيش مراية في البيت بعدي من قدامها من غير ما أبص فيها، علشان أتأكد إن شكلي كويس وإن لبسي مظبوط، وبصراحة بحب المرايات اللي بتخليني أبان رفيع".
وفي حديثه عن الأعمال التي أثرت فيه خلال طفولته، أشار هشام إلى أن فيلم "ضربة شمس"، كان من أكثر الأفلام التي تركت أثرًا بداخله، موضحًا: "كنت بخاف جدًا من أداء ليلى فوزي في الفيلم، كانت مرعبة بالنسبالي، رغم إنها قدمت أعمال تانية كانت فيها في منتهى الجمال والرقة".
كما عبّر هشام ماجد عن خوفه العميق من مرور الوقت والتقدم في العمر، مؤكدًا أنه يعيش دائمًا في صراع داخلي مع فكرة الزمن، قائلاً: "أنا عندي فوبيا من الوقت، ومش بحب العجز ولا المستشفيات خالص، وأتمنى لما أوصل للسن الكبير أكون قدمت أعمال تفضل تعجب الناس".
ورغم نجاحه وشهرته، نفى هشام كونه «الابن المدلل» في أسرته، موضحًا بابتسامة أن شقيقه الأصغر كان يحظى بالدلال الأكبر، لكن عائلته كانت دائمًا حريصة على تربية أبنائها على المسؤولية والاعتماد على النفس.