النائب حازم الجندى: مهرجان "العالم علمين" نجح فى الترويج لواحدة من أهم المدن السياحية الاستثمارية على البحر المتوسط
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن النائب حازم الجندى مهرجان العالم علمين نجح فى الترويج لواحدة من أهم المدن السياحية الاستثمارية على البحر المتوسط، أكد المهندس حازم الجندي، عضو مجلس الشيوخ، على نجاح جهود الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في تحويل مدينة العلمين لواحدة من أبرز .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النائب حازم الجندى: مهرجان "العالم علمين" نجح فى الترويج لواحدة من أهم المدن السياحية الاستثمارية على البحر المتوسط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد المهندس حازم الجندي، عضو مجلس الشيوخ، على نجاح جهود الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في تحويل مدينة العلمين لواحدة من أبرز الوجهات السياحية المستقبلية في العالم، لتصبح المدينة واحدة من أهم المدن السياحية الاستثمارية على البحر المتوسط ، وذلك في ظل ما تمتلكه المنطقة من مقومات سياحية، لافتا إلى إطلاق مهرجان "العالم علمين"، الذي يعد أكبر حدث ترفيهي في الشرق الأوسط، خير وسيلة لتقديم المدينة إلى العالم، وهو ما يمنح السياحة المصرية انتعاشة كبيرة خلال الموسم الصيفي، متوقعا أن تساهم مدينة العلمين في تغيير الخريطة السياحية على مستوى الشرق الأوسط خلال السنوات المقبلة.
وقال "الجندي"، إن التنمية العمرانية المصرية التي شهدتها مصر خلال السنوات الماضية أفرزت عدد من المشروعات العملاقة التي تضاهي مثيلاتها في كبرى عواصم العالم، ومنها مدينة العلمين الجديدة التي تعد نقلة نوعية في العمران المصري، وهو ما يساهم في جذب كبري الشركات العالمية للاستمثار في مصر، واففتاح مقار خاصة بها في المدينة الجديدة، مؤكدا أن مدينة العلمين هي مدينة شاملة باعتبارها مركز لإلتقاء الأنشطة الاقتصادية والاستثمارية والسياحية والصناعية والتعليمية والسكنية على البحر المتوسط.
وأشار عضو مجلس الشيوخ، إلى أن مدينة العلمين الجديدة أحد أيقونات الجيل الرابع من المدت المليونية على البحر المتوسط، وقد بلغ حجم الاستثمارات المستهدفة بها 185 مليار جنيه، وقد ساهمت المشروعات المقامة على أرض المدينة في توفير 40 ألف فرصة عمل للعمالة المصرية، موضحا أن الدولة المصرية نجحت في تحويل العلمين من أرض مزروعة بالألغام لا فائدة منها، إلى مدينة عالمية تتوجه إليها أنظار العالم وترشحها كبري الصحف والمجلات العالمية المتخصصة في السياحة كواحدة من أفضل الوجهات السياحية خلال السنوات المقبلة، لافتا إلى أنه تم تطهير 95 ألف فدان من الألغام بالساحل الشمالي الغربي قبل تشييد المدينة، إلى جانب وجود 70 شركة محلية وأجنبية تعمل داخل العلمين الجديدة لتنفيذ مختلف مشروعاتها.
وأضاف "الجندى"، أنه من المتوقع أن تستوعب مدينة العلمين نحو 3 ملايين بحلول عام 2030 ، مؤكدا أن العلمين لم تعد مجرد مصيف موسمي بل مدينة تصلح للإقامة طوال العام، خاصة أن تضم أنشطة اقتصادية ضخمة في مجال البتروكيماويات بقيمة استثمارات 7 مليارات جنيه، ومشروعات الثروات المعدنية والنفطية التي تزخر بها المنطقة، بجانب مشروعات تعليمية حيث تم إنشاء عدد من الجامعات بها، مثل جامعة العلمين الدولية للعلوم والتكنولوجيا والتي تضم 8 كليات في تخصصات الطب والقانون والسياحة وغيرها على مساحة 128 فداناً، يدرس بها 6 آلاف طالب حالياً بجامعة العلمين، إضافة إلى أكاديمية العلوم والتكنولوجيا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس النائب حازم الجندى مدینة العلمین العالم علمین
إقرأ أيضاً:
هكذا ستكون أسعار الخطوط الجوية الداخلية
كشف مستشار المدير العام المكلف بالاتصال والعلاقات العامة بالخطوط الجوية الداخلية، كريم بحار ، أن أسعار الرحلات ستكون في متناول الزبائن.
وأوضح بحار في تصريح لـ”وأج” أن الأسعار التي ستطبقها شركة الخطوط الجوية الداخلية مدروسة ومقننة وستكون في متناول الزبائن.
وبخصوص مشاركة شركة الخطوط الجوية الداخلية في الطبعة الـ 13 لمعرض ومؤتمر إفريقيا وحوض البحر الأبيض المتوسط للطاقة والهيدرجين “ناباك 2025”, فقد أبرز ذات المصدر أنها ترمي إلى التعريف بالخدمات التي توفرها في مجال النقل الجوي.
للتذكير تجمع هذه التظاهرة الاقتصادية، التي تدوم ثلاثة أيام، أكثر من 500 عارض من 60 دولة. يمثلون شركات تنشط في مجالات الاستكشاف والإنتاج والنقل وتحويل المحروقات. إضافة إلى الطاقات المتجددة والهيدروجين والرقمنة والانتقال الطاقوي.
ويتضمن برنامج هذه الطبعة تنظيم مؤتمرات وندوات رفيعة المستوى وموائد مستديرة وورشات تقنية من تنشيط خبراء دوليين. حيث ستناقش مواضيع راهنة مثل الهيدروجين منخفض الكربون. وإزالة الكربون من الصناعات النفطية، والاستثمار في البنى التحتية الطاقوية.وآفاق التعاون الطاقوي في منطقة إفريقيا وحوض البحر الأبيض المتوسط.