صحافة العرب:
2025-10-10@04:37:05 GMT

- الوداد البيضاوي يقدم مدربه الجديد

تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT

- الوداد البيضاوي يقدم مدربه الجديد

شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن الوداد البيضاوي يقدم مدربه الجديد، قدم فريق الوداد البيضاوي، اليوم السبت، مدربه الجديد الذي سيخلف البلجيكي سيفن فاندنبروك. ويتعلق الأمر بالدولي المغربي السابق، عادل رمزي، الذي خاض .،بحسب ما نشر المغرب 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الوداد البيضاوي يقدم مدربه الجديد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الوداد البيضاوي يقدم مدربه الجديد

قدم فريق الوداد البيضاوي، اليوم السبت، مدربه الجديد الذي سيخلف البلجيكي سيفن فاندنبروك. ويتعلق الأمر بالدولي المغربي السابق، عادل رمزي، الذي خاض تجربة التدريب مع رديف فريق أيندهوفن الهولندي. Welcome aboard, Adil Ramzi! Our new coach, leading us to victory! ????⚪????#DimaWydad pic.twitter.com/QtmH8uQ44K — Wydad Athletic Club (@WACofficiel) July 22, 2023

ظهرت المقالة الوداد البيضاوي يقدم مدربه الجديد أولاً على Maroc 24 المغرب 24.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

اتفاق وقف النار في غزة: هل كان الأمر يستحق؟

الأمس ليلا، وبعد عامين كاملين من حرب الإبادة الوحشية على غزة، استمعنا جميعا إلى الخبر الذي كنا ننتظره ونتمناه، حيث تم الإعلان عن اتفاق وقف الحرب الذي نرجو أن يطوي صفحة المعاناة، ويبقى السؤال الآن: هل كان الأمر يستحق كل ذلك الثمن الذي دفع؟

لقد أصبح السابع من أكتوبر/تشرين الأول صفحة قاتمة من التاريخ، ظهر فيها الوجه الحقيقي لدولة الاحتلال الصهيوني ككيان إرهابي يُمعن في ممارسة الهمجية، متجاوزا كل قيمة إنسانية، منتهكا القوانين والأعراف والأخلاق.

فعلى مدى عامين، وبلا انقطاع، ارتكب جيش الاحتلال مذابح متتالية أودت بحياة 66 ألف إنسان، أغلبهم من الأطفال والنساء والشيوخ. ولعل إسرائيل، بما اقترفته، لم تترك شكّا بأنها باتت خطرا داهما على البشرية جمعاء.

لكن هذا اليوم ذاته سجل أيضا اللحظة التي انهارت فيها أسطورة أمن إسرائيل خلال خمس ساعات فقط. فقد سقط التصور الأمني القائم على تفوق تكنولوجي واستخباراتي وعسكري، أمام عزيمة رجال شجعان لا يملكون سوى بنادق بسيطة وقلوب ملؤها الإيمان والثبات.

وعلى امتداد عامين، تشكلت معادلة غير مسبوقة: من جهة آلة عسكرية وحشية تهاجم بجنون، ومن جهة أخرى مقاومة تقاتل بجرأة وذكاء. هي معركة غير متكافئة من حيث ميزان القوى والتكنولوجيا والعلاقات الدولية، لكنها متكافئة – بل راجحة لصالح المقاومة – من حيث الإرادة والعزيمة والسياسة والأخلاق.

فبينما مضت إسرائيل في استعراض وحشيتها: هدمت المزيد، قتلت أكثر، ودفعت بالحصار والمجاعة إلى أقصى درجات الجريمة، كانت تزداد انكشافا وذعرا. وكلما بالغت في القتل، تراجعت قدرتها على التبرير لنفسها أمام العالم.

فقدت إسرائيل قدرتها على "تسويق" ما تعرضت له في 7 أكتوبر/تشرين الأول. بل إن كثيرين باتوا يرون أن ما فعله المقاومون لا يكفي أمام تاريخ الاحتلال وجريمته. فقدت تعاطف العالم الذي كانت تتكئ عليه، وتحول "التفهم" إلى "اشمئزاز"، وتحول "الدعم" إلى "سخط". لم تعد دولة الاحتلال ولا مواطنوها سوى موضوع للكراهية في ضمير الإنسانية.

إعلان

اليوم، تبدو إسرائيل على مستوى الوعي العالمي أشبه بـ"البلاء الأعظم" الذي ابتُليت به البشرية. سقطت دعايتها السياسية والثقافية والفكرية التي صنعتها عبر عقود، وسقط معها القناع عن الصهيونية، التي كانت تقدم باعتبارها "حقا" أو "تكفيرا عن الهولوكوست". بات واضحا أن القضية ليست فلسطين، بل إسرائيل.

تشكل وعيٌ جديدٌ، على نطاق عالمي، يرى أن جوهر الأزمة ليس الشعب الفلسطيني، بل الكيان الذي يحتله. وحتى في الولايات المتحدة، لم يعد موقع إسرائيل كما كان، إذ بدأ الأميركيون يتساءلون: لماذا تُنفق ضرائبهم على دعم هذا الكيان العنصري المجرم المتغطرس؟

أما حركة حماس، فقد تمكنت منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول من ترسيخ حضورها الأخلاقي والرمزي عالميا. عبر تمسكها بالمبادئ، وبما أظهرته من شجاعة بأقل الإمكانات، خطّت صورتها كحركة تحرر بطولية. القضية الفلسطينية، التي كادت تُنسى أو تُهمل، عادت لتكون مرآة للكرامة الإنسانية، وصارت مفتاحا لكل خطاب تحرري في العالم.

ها نحن أمام حصيلة عامين من صراع غير متكافئ. دمار شبه كلي في غزة، واقتراب عدد الشهداء من 100 ألف، لكن، في المقابل، كسبت المقاومة، على الرغم من التضحيات، ما يجعل السؤال التقليدي؛ "هل كان الأمر يستحق؟" غير ذي معنى. ذلك أن من يسأل هكذا سؤالا لا يعرف ما الذي تعرّض له شعب فلسطين، ولا ما الذي راهن عليه حين اختار المواجهة، ولا ما الذي يعنيه "النصر" في قاموس هؤلاء الناس.

ولطالما قلنا – لمن يشكّك أو يستغرب – "هذا حسابٌ آخر، لا تدركه عقولكم". فهو، وإن بدا غير مادي، إلا أن نتائجه واضحة وملموسة. ومن يتتبع الخطابات المتكررة للناطق العسكري باسم القسام، أبو عبيدة، سيلاحظ كيف يتكرر ذلك الشعار الذي بات جزءا من الوعي: "وإنه لجهاد، نصر أو استشهاد". والمفارقة أن كليهما- النصر والشهادة- هو ربح في ميزان أهل غزة.

نحن جميعا ماضون إلى الموت، اليوم أو غدا، وقلما يملك الإنسان خيارا في كيفية موته. أما القائد يحيى السنوار، فقد عبّر عن أمنيته بكل وضوح حين قال: "أجمل ما قد يقدمه لي أعدائي هو أن يجعلوني شهيدا"، وقد صدق في قوله. لقد صار موته، رمزا لكل نضال تحرري قادم.

أن يقاتل القائد في الصف الأول، لا يميّز نفسه عن جنوده، هذه شهادةٌ على أصالة الحركة وصدقها. وها قد ارتقى قادة الصف الأول جميعا شهداء، ولم تتوقف المسيرة، ولم تنكسر المقاومة.

تاريخ 7 أكتوبر/تشرين الأول ليس حدثا عابرا، بل يكتسب رمزية خاصة؛ لأنه صادف تقريبا الذكرى الخمسين لحرب 6 أكتوبر/تشربن الأول 1973، التي بنت بعدها إسرائيل أسطورة الأمن بعد أن باغتت الجيوش العربية. لكن ما بنته بالخيانة والتفوق التكنولوجي انهار أمام عزيمة مقاتلين من تنظيم غير نظامي، تسلحوا بإرادة لا تلين. هكذا ولد "طوفان الأقصى".

دفعت حماس ثمنا باهظا، نعم، لكنها نجحت في تحويل قضيتها إلى قضية العالم كله، وشكلت تحالفات جديدة، وغيرت موازين القوى الدولية، بل وضعت إسرائيل في موقع غير آمن لأول مرة منذ قيامها.

ما تحقق ليس مجرد إنجاز عسكري أو سياسي، بل هو فضح شامل لقيم الغرب التي طالما قدّمت على أنها مرادف للحرية والعدالة وحقوق الإنسان. فقد أُميط اللثام عن الطابع العنصري والمنافق لهذه القيم، حين ظهر أن تلك الحقوق لا تُمنح إلا لمن "يشبهونهم"، أما الفلسطيني، فلا بأس أن يُباد.

إعلان

لقد بدأ الإنسان الغربي يدرك أن ما يقع على الفلسطينيين ليس استثناء، بل هو وجهٌ من وجوه السلطة القمعية التي تطوّق عنقه أيضا، وإن بخيوط حريرية خفية. صار المتظاهرون من أجل فلسطين في الغرب يدركون أن قضيتهم، في جوهرها، هي ذاتها: الحرية.

وها قد نجح شعب غزة في إيصال رسالة الإسلام إلى العالم: أن الإسلام هو خطاب الكرامة الإنسانية الأسمى. قيل الكثير، وسيقال أكثر، لكن ما تحقق – بهذه الإمكانات المحدودة، وبهذه النتيجة العظيمة – هو نصرٌ لا يشبهه نصر، وإنجازٌ لا يُضاهى.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحنمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطبيان إمكانية الوصولخريطة الموقعتواصل معناتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتناشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتناقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • من يفعل هذا الأمر يوم الجمعة ينير الله وجهه يوم القيامة
  • النجف يقيل مدربه المصري ويسمي علي جبار بديلاً له
  • اتفاق وقف النار في غزة: هل كان الأمر يستحق؟
  • ريال أوفييدو الإسباني يقيل مدربه الصربي باونوفيتش
  • بمساعدة فريق إيطالي.. دهوك تعيد تأهيل أحد معالمها الأثرية في جبل زاوا (صور)
  • المدرب الجديد.. الأهلي يقدم حفيد الفايكنج غدا في مؤتمر صحفي
  • الشماتة في وفاة أحمد عمر هاشم؟!
  • عين_الحقيقة
  • رسميا.. الأهلي المصري يعلن اسم مدربه الجديد
  • ما الجديد الذي يحمله المبعوث الأميركي في زيارته إلى سوريا؟