توفير في رمضان.. كيفية صنع 12 كوباية زبادي بكيلو واحد من الحليب دون استخدام ماكينة
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
يعتبر الزبادي من الأطعمة المشهورة والمحبوبة على مستوى العالم، ويتميز بطعمه اللذيذ الذي يفضله الجميع، سواء كانوا أطفالًا أو كبارًا، ويكون ذا أهمية خاصة خلال شهر رمضان كوجبة سحور، وأنه أيضا غني بالمعادن والبروتينات الضرورية، ويحتوي على بكتيريا مفيدة تعزز الصحة خلال فترة الصيام، كما يُعد الزبادي مفيدًا لعملية الهضم ويساعد في منع الإجهاد والتعب خلال شهر رمضان، لذلك يُساهم في الشعور بالشبع وتقليل الجوع نتيجة احتوائه على الدهون الطبيعية التي تساعد في تحسين مستوى الشبع لفترة طويلة.
يعتبر إعداد الزبادي في المنزل من الوصفات السهلة التي يمكن للنساء تنفيذها في أي وقت، حيث لا يتطلب إلا قليلًا من الوقت واتباع الخطوات الصحيحة.
المكونات
أكواب من الفخار، وفي حالة عدم توفرها يمكن استخدام أكواب زجاجية عادية.
لتر من اللبن.
2 ملعقة كبيرة زبادي.
2 ملعقة لبن بودرة كبيرة.
طريقة التحضير
قومي بوضع اللبن في وعاء على النار حتى يصل إلى نقطة الغليان المناسبة.
يُفضل استخدام اللبن الطبيعي بدلًا من اللبن المعلب لتحقيق نتائج أفضل وطعم أشهى.
اتركي اللبن حتى يبرد قليلًا.
يُفضل تركه في الثلاجة لمدة يوم بعد غليانه لتشكيل طبقة القشطة التي تضيف نكهة فريدة.
أضيفي الزبادي إلى الحليب الدافئ مع التحريك بشكل جيد، يمكن استخدام الخلاط الكهربائي لخفقهما بشكل جيد.
أضيفي اللبن البودرة أيضًا للحصول على قوام متماسك.
ضعي الخليط في أكواب زجاجية أو فخارية مخصصة للزبادي.
ثم وضعيها في صينية بها ماء دافئ.
سخِّني الفرن واتركيه لمدة خمس دقائق عند درجة حرارة 170 درجة مئوية.
ضعي صواني الزبادي في الفرن لمدة سبع ساعات ليتخمر.
يجب عدم فتح باب الفرن خلال هذه الفترة.
وضعي الزبادي في الثلاجة بعد التخمير لمدة لا تقل عن ساعتين ليصبح قوامه متماسكًا، وجاهزًا لتناوله خلال سحور رمضان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: توفير في رمضان
إقرأ أيضاً:
حريق جديد في حمام نسائي بإسطنبول يثير الرعب والشكوك: ثلاثة حرائق في أسبوع واحد
اندلع حريق ظهر اليوم في حمام مخصص للنساء بمنطقة أيوب سلطان في إسطنبول، مما تسبب بحالة من الذعر بين الموجودات، خاصة مع تصاعد ألسنة الدخان التي غطت المبنى بالكامل.
اقرأ أيضاأسعار فلكية قادمة: ارتفاع قياسي مرتقب في أسعار آيفون 17…
الثلاثاء 13 مايو 2025وسارعت فرق الشرطة والإطفاء إلى موقع الحادث، حيث تمكن رجال الإطفاء من السيطرة على النيران بعد جهود مكثفة، دون وقوع إصابات بشرية، لكن الحريق خلّف أضرارًا مادية جسيمة في المبنى.
الاشتعال الثالث خلال أسبوع يفتح باب الشبهات
الحادث ليس الأول من نوعه، إذ شهد الحمام ذاته ثلاث حرائق خلال أسبوع واحد، ما دفع فرق التحقيق في مسرح الجريمة إلى الدخول وإجراء فحوصات دقيقة لكشف الأسباب، في ظل شكوك متزايدة حول وجود فعل متعمد.
غضب وشكوك من السكان المحليين