الروسيتان أناستاسيا وبلينكوفا تودعان سان دييغو الأمريكية
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
خرجت الروسيتان أناستاسيا بافلوتشينكوفا، وآنا بلينكوفا من الدور ربع النهائي لبطولة سان دييغو الأمريكية للتنس البالغ مجموع جوائزها أكثر من 920 ألف دولار.
خسرت أناستاسيا بافلوتشينكوفا (32 عاما) أمام الأوكرانية مارتا كوستيوك، بمجموعة مقابل اثنتين، تفاصيلها كالتالي: (6-3) و(4-6) و(4-6) في المباراة التي جمعتهما اليوم السبت، واستغرقت ثلاث ساعات و15 دقيقة.
Sublime volley ????@marta_kostyuk coming up with the goods in the 3rd set!#SanDiegoOpenpic.twitter.com/2lQ9Oo8KV2
— wta (@WTA) March 2, 2024Magic ????@marta_kostyuk will face No.1 seed Pegula in the semifinals tomorrow after defeating Pavlyuchenkova 3-6, 6-4, 6-3. #SanDiegoOpenpic.twitter.com/MxdRsYrzQD
— wta (@WTA) March 2, 2024 إقرأ المزيدبينما جاء خروج آنا بلينكوفا (25 عاما) على يد صاحبة الأرض الأمريكية جيسيكا بيغولا، إثر خسارته أمامها بمجمعة مقابل مجموعتين أيضا، بنتيجة: (1-6) و(6-2) و(2-6) في اللقاء الذي جمعهما اليوم السبت أيضا، وفي غضون ساعة واحدة و33 دقيقة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
مع اقتراب عام الانتخابات في إسرائيل.. حكومة نتنياهو تستهدف الصحافة الحرة
(CNN) -- تحول تجاهل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لوسائل الإعلام الرئيسية، إلى هجوم واسع النطاق على حرية الصحافة في بلاده.
فنتنياهو الذي لم يُجرِ مقابلة مع 3 من أبرز محطات البث التلفزيوني في إسرائيل منذ أكثر من 4 سنوات، يتهمها بـ"غسل الأدمغة"، وزعم أنها "تساعد أعداء إسرائيل"، ولاحق شخصيًا الصحفيين الذين ينتقدونه.
والآن، يتطور هذا التوتر القائم منذ فترة طويلة إلى شيء أكثر عدوانية.
ويُشكل ائتلاف نتنياهو لجنة برلمانية خاصة لدفع تشريع من شأنه استبدال هيئات تنظيم الإعلام المستقلة بأشخاص معينين سياسيًا، وسيمنح هذا التغيير الحكومة سلطة واسعة لتغريم ومعاقبة وسائل الإعلام- وهي خطوة يحذر النقاد من أنها قد تُعيد تشكيل البيئة الإعلامية في البلاد بشكل دائم.
وأُقرّ مشروع القانون، الذي رعاه وزير الاتصالات شلومو كرعي، الموالي لنتنياهو، في قراءته الأولى الشهر الماضي بعد طرحه في مايو/ أيار.
وتقول الحكومة إن هدفها هو فتح السوق، وتعزيز المنافسة، وإزالة الحواجز التنظيمية القديمة، وتحديث قوانين الإعلام الإسرائيلية لمواكبة العصر الرقمي.