محافظ الشرقية يستقبل رئيس الإدارة المركزية للموارد المائية والري الجديد
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
استقبل الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية بمكتبه بالديوان العام المهندس محمد أحمد قاسم رئيس الإدارة المركزية للموارد المائية والري لتهنئته بمهام منصبه الجديد داخل محافظة الشرقية متمنياً له التوفيق وحسن الأداء والنهوض بمنظومة العمل وتحسين مستوى الأداء بما يساهم في تقديم أفضل الخدمات للمواطنين.
أكد المحافظ على أهمية التعاون والتنسيق بين المحافظة والإدارة المركزية للموارد المائية والري وجميع الجهات المعنية والمديريات الخدمية والهيئات لتذليل كافة العقبات المتعلقة بإنهاء مصالح المواطنين والمتابعة المستمرة للمشروع القومي لتأهيل وتبطين الترع لضمان تحسين خدمات توصيل مياه الري لكافة المزارعين وتقديم أفضل الخدمات لهم.
ومن جانبه أوضح المهندس محمد أحمد قاسم رئيس الإدارة المركزية للموارد المائية والري أنه تم وضع خطة عمل للارتقاء بمنظومة العمل وتعظيم الاستفادة من الموارد المائية وترشيد المياه وحل مشاكل ضعف توصيل المياه لنهايات الترع لتحقيق عدالة توزيع المياه الصالحة لري الأراضي الزراعية ما يحقق زيادة في الإنتاج الزراعي للمحاصيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإدارة المركزية الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية الشرقية المديريات الخدمية الموارد المائية تأهيل وتبطين الترع رئيس الإدارة المركزية محافظ الشرقية
إقرأ أيضاً:
حركة حماس: إبادة غزة مستمرة والعدو يمنع توفير إيواء مناسب رغم المنخفض الجوي الجديد
الثورة نت/
حذّر الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، حازم قاسم، اليوم الثلاثاء، من تداعيات المنخفض الجوي الجديد الذي سيؤثر على قطاع غزة، مؤكّدًا أن الخيام الحالية المخصّصة لإيواء النازحين غير صالحة لتحمّل الأمطار أو برد الشتاء، ولا سيما في ظل قيود العدو الصهيوني على إدخال الوقود.
وقال قاسم، في تصريح صحفي وصل وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إن الأوضاع الإنسانية الكارثية في القطاع تستدعي إطلاق عملية إغاثة عاجلة، وتوفير مراكز إيواء حقيقية ولائقة من جميع الأطراف المعنية.
وشدد على ضرورة إلزام العدو الصهيوني بتطبيق بروتوكولات الإغاثة الإنسانية المنصوص عليها في اتفاق يناير، والتي جرى التأكيد عليها مجددًا في اتفاق أكتوبر.
وأكد قاسم أن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ما زال يتعرّض لإبادة متواصلة بأدوات متعددة، من خلال استمرار الحصار، ومنع إدخال وسائل الإيواء المناسبة، وتقييد المساعدات الإنسانية، وإغلاق المعابر؛ الأمر الذي يضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته الأخلاقية والسياسية العاجلة تجاه السكان المدنيين.