المقاومة اللبنانية ترشق موقع رويستات العلم المحتل بالصواريخ
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
قصفت قبل قليل المقاومة الإسلامية في لبنان "حزب الله" موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة، بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابة مباشرة.
وقال حزب الله في بيانه: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 04:31 من بعد ظهر يوم الأربعاء 06-03-2024 موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابة مباشرة.
في وقت سابق استهدفت المقاومة الإسلامية موقع زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابة مباشرة.
وأكد حزب الله في بيان له: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 04:25 من بعد ظهر يوم الأربعاء 06-03-2024 موقع زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابة مباشرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المقاومة اللبنانية حزب الله تلال كفرشوبا اللبنانية قطاع غزة بالأسلحة الصاروخیة وأصابوه إصابة المقاومة الإسلامیة اللبنانیة المحتلة
إقرأ أيضاً:
لليوم الـ 4 تواليا.. 130 إصابة في مدينة طوباس بالضفة المحتلة والعدوان مستمر
الثورة نت/وكالات يواصل جيش العدو الإسرائيلي لليوم الرابع على التوالي فرض حصار خانق على مدينة طوباس شمالي الضفة الغربية، في إطار عملية عسكرية هي الأوسع منذ سنوات. وحسب وكالة سند للأنباء، قال مدير الإسعاف والطوارئ في مدينة طوباس نضال عودة،اليوم السبت، إن طواقم الإسعاف تعاملت مع 130 إصابة منذ بدء العدوان، نُقل 66 منها إلى المستشفيات، فيما عولجت البقية ميدانيًا رغم خطورة الظروف الميدانية واستمرار إطلاق النار في بعض المناطق. وتحوّلت أجزاء واسعة من المحافظة إلى ثكنات عسكرية، بعد أن عزّزت قوات العدو انتشارها واقتحاماتها لمدينة طوباس وبلدة عقابا شمال المحافظة وقرية تياسير شرقها، في الوقت الذي تتخذ فيه من عدد من المنازل نقاطًا عسكرية مغلقة. وانسحبت قوات العدو من طمون صباح الجمعة، بعد يومين من الحصار والاقتحام، تاركة خلفها دمارًا كبيرًا في البنية التحتية وممتلكات المواطنين. جاء هذا التصعيد بعد إعلان جيش العدو و”الشاباك” يوم الأربعاء (26 نوفمبر) بدء عملية عسكرية واسعة في شمال الضفة الغربية، بمشاركة ثلاثة ألوية: منشه، الشومرون، والكوماندوز، تحت اسم “خمسة حجارة”، بزعم “إحباط الإرهاب”. وأكّد محافظ طوباس أن العدو أبلغ بأن العملية ستستمر لعدة أيام، ما يعني أن المحافظة والمناطق المحيطة أمام مرحلة مفتوحة من التصعيد العسكري. من جهتها، اعتبرت حركة “حماس” أن العملية تأتي في سياق مخططات الضم والتهجير وإعادة تشكيل الواقع الأمني في الضفة الغربية، مشيرة إلى سعي العدو لتحويل المدن والقرى إلى مناطق محاصرة ومقطعة الأوصال. ودعت الحركة إلى أعلى درجات الوحدة الوطنية ورص الصفوف لمواجهة هذه “الحرب المفتوحة”، وتوحيد الجهد الشعبي والسياسي والميداني لصد سياسة “الاجتثاث” التي يواصل العدو تنفيذها بحق سكان الضفة.