تركيا الآن:
2025-07-02@18:28:00 GMT

ممثل يجمع الملايين عبر التسول

تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT

في تحول غير معتاد للأحداث، كشف موقع news 18 عن قصة لو جينغانغ، الممثل الصيني المحترف، الذي اتخذ من التسول وسيلة لكسب العيش بطريقة استثنائية في السنوات الـ 12 الماضية. يُظهر لو مهارات تمثيلية فائقة تمكنه من جمع المال والطعام والشراب من المارة في حديقة Qingming Shanghe السياحية المزدحمة في مقاطعة Henan، الصين.

يعمل لو بمظهر متسول فقير، مغطياً وجهه بالتراب وارتدياً ملابس متواضعة ومتهالكة بعض الشيء، ليوحي بحالة من البؤس والحاجة. هذه الصورة التي يخلقها بمهارته التمثيلية تحفز السائحين على الشفقة والكرم، دون أن يدركوا أنهم يساهمون في ثروة ليست بالهينة. فعلى مدار السنوات، استطاع لو أن يجمع ملايين الدولارات من خلال هذا النشاط غير التقليدي.

تثير قصة لو العديد من الأسئلة حول الصور النمطية المتعلقة بالتسول والفقر، وتسلط الضوء على الطرق غير التقليدية التي يمكن للأفراد من خلالها استغلال مهاراتهم الخاصة لتحقيق النجاح. وعلى الرغم من الجدل الذي قد تثيره هذه الطريقة في كسب المال، لا يمكن إنكار البراعة والإبداع الذي يظهره لو في مجاله.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: التسول ظاهرة التسول ممثل

إقرأ أيضاً:

المخا.. من قرية منسية إلى مدينة نابضة بالحياة

شمسان بوست / خاص:

شهدت مدينة المخا الساحلية تحوّلًا جذريًا خلال السنوات الأخيرة، بعد أن كانت منطقة نائية تعاني الإهمال والتهميش لعقود. اليوم، تبرز المخا كمدينة حديثة تنبض بالحيوية، بفضل الجهود المتواصلة التي يقودها العميد طارق محمد عبدالله صالح، قائد المقاومة الوطنية.

صور حديثة للمدينة تكشف عن نقلة نوعية في مظهرها العمراني، حيث باتت شوارعها منظمة وواسعة، مزوّدة بجزر وسطية خضراء وإشارات مرورية، إلى جانب تنظيم وسائل النقل بشكل ملحوظ، ما يعكس مستوى التطور الذي وصلت إليه هذه المدينة الواقعة على ساحل البحر الأحمر.

ووفقًا لشهادات الأهالي، فقد شهدت المخا خلال الفترة الماضية تنفيذ سلسلة من المشاريع الخدمية والتنموية، شملت إعادة تأهيل البنية التحتية، وإنشاء مرافق صحية وتعليمية، بالإضافة إلى مشاريع في مجالي الكهرباء والمياه، وتحسين المظهر الجمالي للمدينة، وفتح طرقات استراتيجية تربطها بالمناطق الجبلية والساحلية المجاورة.

ويرى مراقبون أن تجربة المخا تمثل نموذجًا ناجحًا في إدارة المناطق المحررة، في وقت تواجه فيه مناطق أخرى تحديات كبيرة بعد التحرير. ويشيد هؤلاء بالدور المحوري لقوات المقاومة الوطنية في تحقيق الأمن واستقرار الحياة العامة في المدينة.

المخا، التي تُعد من أقدم المدن الساحلية في اليمن، كانت تُعرف في الماضي بميناء تصدير البن اليمني إلى مختلف أنحاء العالم، قبل أن تعاني لسنوات طويلة من الإهمال. واليوم، تستعيد المدينة مكانتها تدريجيًا، مستفيدة من موقعها الاستراتيجي وأهميتها الاقتصادية، وسط طموحات بمزيد من النهوض في قادم السنوات.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع مخزون النفط في أمريكا
  • حمص تكافح التسول بتعاون مؤسساتي ومجتمعي
  • ٣٠/ يونيو، ليلة القبض علی جَمْرَة!!
  • الجنسية البرتغالية ستصبح واحدة من أصعب الجنسيات التي يمكن الحصول عليها في أوروبا
  • "العلاج الدقيق للأورام" يجمع 300 خبير دولي في الرياض
  • وهبي: التسول جريمة و الظاهرة اقتحمت المجال السياسي
  • ضبط 21 ألف قضية تسول خلال الشهر الماضي
  • هادي غلام يجمع أحبابه الخانقينيين في مجلس عزائه
  • المخا.. من قرية منسية إلى مدينة نابضة بالحياة
  • إجراءات جديدة للحد من ظاهرة التسول في العراق