سقوط ربة منزل بتهمة الإتجار بالمواد المخدرة في قبضة الأمن بدار السلام
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، من ضبط ربة منزل ومصنع استروكس خلال حملة امنية بالقاهرة وتوالت النيابة التحقيق .
سقوط ربة منزل بتهمة الإتجار بالمواد المخدرة في قبضة الأمن بدار السلاموكان مدير أمن القاهرة ، تلقى اخطارًا يفيد بتمكن الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة ، من ضبط ربة منزل بدائرة قسم شرطة دارالسلام ، وبحوزتها (كيلو جرام لمخدر الهيروين- ميزان حساس) وضبط (شخصين"لهما معلومات جنائية") بدائرة قسم شرطة المرج ،وبحوزتهما (1,500 كيلو جرام لمخدر الحشيش- بندقية خرطوش وعدد من الطلقات)، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية وجارى العرض على النيابة العامة.
جاء ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم الإتجار فى المواد المخدرة.
القاهرة ..ضبط 3 تجار مخدرات في القطاميةكما ضبطت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، 3 تجار مخدرات خلال اقتحام أوكار الكيف وتوالت النيابة التحقيق .
وكان مدير أمن القاهرة ، تلقى اخطارًا يفيد بتمكن الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة ، من ضبط 3 عاطلين "لهم معلومات جنائية" بدائرة قسم شرطة القطامية ، وبحوزتهم كمية لمخدر الأستروكس- فرد خرطوش - مجموعة من أدوات وخامات تصنيع المواد المخدرة لقيامهم بتصنيع المواد المخدرة والإتجار بها، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية وجارى العرض على النيابة العامة.
جاء ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم الإتجار فى المواد المخدرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة مدير أمن القاهرة قسم شرطة المرج الأجهزة الأمنیة بمدیریة أمن القاهرة المواد المخدرة ربة منزل
إقرأ أيضاً:
"مسيرة غزة" في قبضة الأمن المصري: توقيف 200 ناشط ومطالبات بالإفراج الفوري عنهم
أوقفت السلطات المصرية أكثر من 200 مشارك من جنسيات متعددة فور وصولهم إلى القاهرة للمشاركة في "المسيرة العالمية نحو غزة"، بينهم فرنسيون تعرضوا للاستجواب واحتُجز بعضهم. اعلان
أوقفت السلطات المصرية أكثر من 200 مشارك من جنسيات متعددة فور وصولهم إلى القاهرة للمشاركة في "المسيرة العالمية نحو غزة"، بحسب ما أفاد به منظمون لإحدى القنوات الفرنسية. وكان من المفترض أن تنطلق المسيرة صباح الجمعة من مدينة العريش، شمال سيناء، باتجاه معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، في خطوة رمزية احتجاجًا على الحصار المفروض على القطاع.
من بين المعتقلين، هناك عدد من المواطنين الفرنسيين، حيث أكد أحد أعضاء الوفد القادم من باريس لقناة "فرانس إنفو" أن أكثر من 20 شخصاً من الجالية الفرنسية تم احتجازهم في مطار القاهرة، وتعرض بعضهم لاستجوابات "عنيفة"، على حد وصفه. كما داهمت الشرطة المصرية فندقين في العاصمة كان يقيم فيهما نشطاء فرنسيون، مساء الثلاثاء وصباح الأربعاء، وفق روايته.
ولم يصدر أي تعليق بعد عن السلطات الفرنسية، بما في ذلك وزارة الخارجية وسفارة باريس في القاهرة. في المقابل، أصدر المنظمون بياناً أعربوا فيه عن "قلقهم العميق" إزاء هذه الاعتقالات، مؤكدين أنها طالت أيضاً مشاركين من الجزائر وتونس وألمانيا والمغرب وأستراليا وتركيا. وطالبوا السلطات المصرية بـ"الإفراج الفوري عن كافة المحتجزين والسماح لجميع المشاركين بدخول الأراضي المصرية".
Relatedالطريق الى غزة .. طرابلس تستقبل "قافلة الصمود" فهل تصل فعلا إلى وجهتها؟70 طفلا من غزة يصلون إيطاليا لتلقي العلاج بينهم آدم ووالدته الدكتورة آلاء النجارغزة: عزلة رقمية ودماء أمام مراكز توزيع المساعداتوأكدت المتحدثة باسم الوفد الفرنسي، الطبيبة كاترين لو سكلان-كيري، أن هدف المشاركين لم يكن دخول غزة، بل الوصول إلى معبر رفح فقط، للضغط من أجل إنهاء الحصار الإنساني. وأضافت: "لم تكن لدينا نية لعبور الحدود، بل إيصال رسالة رمزية إلى العالم".
ووفق جدول المسيرة، كان من المقرر انطلاقها من العريش يوم الجمعة وقطع مسافة 48 كيلومتراً بمحاذاة ساحل المتوسط، وصولاً إلى معبر رفح يوم الأحد. إلا أن الأحداث الأخيرة وضعت مستقبل المسيرة على المحك.
وفي سياق متصل، أعلنت أوساط برلمانية فرنسية أن عودة النائبة الأوروبية ريما حسن، التابعة لحزب "فرنسا الأبية"، إلى باريس ستكون مساء الخميس، بعد احتجازها في مطار بن غوريون في تل أبيب، على خلفية مشاركتها في رحلة بحرية إنسانية على متن سفينة "مادلين" التي اعترضتها البحرية الإسرائيلية في عرض البحر.
وبحسب محاميها، فقد تم ترحيل ستة ناشطين، بينهم فرنسيان، على أن يعود آخر اثنين إلى فرنسا يوم الجمعة. وكان 12 ناشطًا من عدة دول، بينهم السويدية غريتا تونبيرغ، قد أبحروا من إيطاليا مطلع الشهر في محاولة رمزية لكسر الحصار البحري المفروض على غزة.
وقد أوقفت البحرية الإسرائيلية القارب صباح الاثنين، وتم ترحيل الناشطين تباعًا، بينهم تونبرغ التي أُعيدت إلى السويد، فيما يستمر الجدل بشأن قانونية اعتراض القارب في المياه الدولية.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة