استمتع بألذ التحليات في رمضان مع طريقة عمل كب الكنافة بالقشطة كما في المحلات بطعم لا يقاوم وبتكلفة مخفضة
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
تعتبر الكنافة بالقشطة واحدة من أشهى وأنواع الحلوى الشرقية التي تحظى بشعبية كبيرة حول العالم، إنها حلوى تجمع بين قوام الكنافة المقرمشة ونكهة القشطة اللذيذة، مما يجعلها تجربة لا تُقاوم لعشاق الحلويات وإعداد الكنافة بالقشطة في المنزل بسيط وممتع، حيث يمكنك الاستمتاع بتحضيرها بخطوات قليلة وباستخدام المكونات المتوفرة في مطبخك ويتميز هذا النوع من الكنافة بقدرته على تلبية رغبتك في تناول حلوى لذيذة في أي وقت تشاء، سواء لتناولها في الفطور أو كوجبة خفيفة في فترات النهار
طريقة عمل كب الكنافة بالقشطة
لتحضير كب الكنافة بالكريمة، ستحتاج إلى المكونات التالية:
نصف كيلو من الكنافة المفرومة.
كوب من السمن المذاب.
معلقتين كبيرة من السكر البودرة.
لإعداد القطر ستحتاج إلى:
كوبيبن من السكر.
كوب ونصف من الماء الدافئ.
عصير نصف ليمونة.
ملعقة صغيرة من الفانيليا.
أما لتحضير الكريمة ستحتاج إلى:
أربعة أكواب من الحليب.
خمس ملاعق كبيرة من النشا.
مكعب من الزبدة.
ملعقة كبيرة من جوز الهند.
ملعقة صغيرة من الفانيليا.
وإليك خطوات تحضير كب الكنافة بالقشطة
في إناء، قم بمزج السكر والماء وعصير الليمون حتى يذوب السكر تمامًا.
ضع المزيج على نار متوسطة لمدة 10 دقائق، ثم ارفعه جانبًا.
في حلة، قم بمزج الحليب والنشا وجوز الهند حتى يمتزجوا جيدًا.
ضع الحليب على النار واستمر في التقليب حتى يصبح لديك قوام كريمي.
ارفع الحليب من على النار وأضف الزبدة والفانيليا، واخلطهم جيدًا، ثم اتركهم جانبًا.
في وعاء، ضع الكنافة والسمن والسكر، واخلط حتى تتشرب الكنافة السمن تمامًا.
ضع طبقة رقيقة من الكنافة في قالب الكب كيك المدهون بالسمن أو الزيت.
ضع كمية صغيرة من الكريمة فوق الكنافة، ثم أضف طبقة أخرى من الكنافة وقم بالتوزيع والإغلاق من الأعلى.
استمر في هذه الخطوات حتى تنتهي من جميع الكمية المحضرة.
ضع القالب في فرن مسخن على درجة حرارة 180 درجة مئوية حتى يتم تحمير الكنافة وتحصل على لونًا ذهبيًا.
اخرج الكب الكنافة من الفرن واتركه يبرد قليلًا.
قم بتوزيع القطر بالتساوي على الكب الكنافة، ثم زينها بالمكسرات حسب الرغبة.
قدم كب الكنافة بالكريمة باردة واستمتع بتناولها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: من الکنافة
إقرأ أيضاً:
يقاوم العلاج ويهدد الحياة.. تحذير عالمي من «فطر» يتواجد بالمستشفيات| تفاصيل
أطلق مسئولو الصحة في بريطانيا تحذيرات عاجلة بشأن فطر المبيضات أوريس (Candida auris)، الذي وُصف بأنه "تهديد خطير للبشرية"، نظراً لقدرته العالية على مقاومة العلاجات ومطهرات المستشفيات، فضلاً عن انتشاره المتزايد داخل المؤسسات الطبية.
وفقًا لتقرير نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن فطر C. auris يتمتع بقدرة فريدة على البقاء لفترات طويلة على الأسطح الصلبة وفي الجلد البشري، ما يجعله شديد العدوى داخل المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية، وإذا ما دخل إلى الجسم من خلال الجروح أو الإبر الطبية، قد يُسبب عدوى خطيرة مهددة للحياة.
مخاطر الفطرالفطر قادر على الانتشار إلى الدم، والدماغ، والحبل الشوكي، والعظام، والبطن، والأذنين، والجهاز التنفسي، والجهاز البولي، وقد يؤدي إلى الوفاة في كثير من الحالات.
معدلات إصابة قياسية خلال عام واحدكشفت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة (UKHSA) أن عدد حالات العدوى الفطرية بشكل عام، ارتفع إلى 2247 حالة خلال العام الماضي، منها 200 إصابة مؤكدة بـC. auris، مقارنة بـ637 حالة فقط خلال العقد الماضي بأكمله.
ووفقًا للتقديرات، فإن العدوى الفطرية الغازية تؤدي إلى وفاة ما لا يقل عن 2.5 مليون شخص عالميًا سنويًا.
لماذا ترتفع معدلات الإصابة؟يرجّح الخبراء، وعلى رأسهم البروفيسور آندي بورمان، رئيس مختبر الفطريات المرجعي في هيئة الخدمات الصحية البريطانية، أن السبب في ارتفاع الإصابات يعود إلى:
تزايد أعداد المرضى ضعيفي المناعة.ارتفاع معدل العمليات الجراحية المعقدة.الاعتماد المتزايد على أجهزة طبية تدخل الجسم مثل القسطرات.العلاج السابق بمضادات حيوية قوية.فطر عالمي الانتشار وسريع المقاومةمنذ اكتشافه عام 2009 في أذن مريض ياباني، تم رصد C. auris في أكثر من 40 دولة بـ 6 قارات، وغالبًا ما يُعثر عليه في بيئات المستشفيات، بما في ذلك:
أجهزة التدفئةعتبات النوافذالمصارفالأجهزة الطبية مثل أجهزة قياس الضغطالمقلق أكثر أن الفطر قادر على تطوير مقاومة سريعة للأدوية، ما يجعل علاجه صعبًا للغاية بعد تفاقم العدوى.
من هم الأكثر عرضة للإصابة؟الأشخاص الأكثر عرضة للخطر هم:
مرضى العناية المركزة أو من قضوا وقتًا طويلاً في المستشفياتمن تلقوا رعاية صحية خارج البلادمن يعانون من نقص المناعةالأشخاص الذين يستخدمون أجهزة طبية داخليةمن خضعوا لعلاج بالمضادات الحيوية أو مضادات الفطريات القويةكما قد ينتقل الفطر عن طريق ملامسة الأسطح الملوثة، أو مباشرة من أشخاص يحملونه على جلدهم دون أعراض، فيما يُعرف بـ"الاستعمار الفطري".
التهديد الأكبر: تطور مقاومته بسرعة تفوق البشريشعر العلماء بالقلق من القدرة السريعة للفطر على التكاثر ومقاومة العلاجات، مما يُصعّب احتوائه أو علاج المصابين به، ويجعل مستشفيات العالم أمام تحدٍّ جديد يتطلب استراتيجيات وقائية صارمة.