بتجرد:
2025-06-06@22:41:02 GMT

“سأموت حرًا”.. محمد عساف يطلق أغنية جديدة لـ فلسطين

تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT

“سأموت حرًا”.. محمد عساف يطلق أغنية جديدة لـ فلسطين

متابعة بتجــرد: حققت أغنية الفنان الفلسطيني محمد عساف “سأموت حرا” إشادة واسعة بعد تعبيره فيها عن تمسك الفلسطينيين بالبقاء في أرضهم رغم الموت والدمار.

وتأتي الأغنية “سأموت حرا” في ظل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، والتي أدت إلى استشهاد نحو 31 ألف فلسطيني وإصابة نحو 72 ألف شخص حتى الآن، وتسببت بدمار واسع في البنى التحتية وبنزوح نحو 2 مليون غزي من أماكن سكنهم.

وقد ضمّن محمد عساف في هذا الفيديو لقطات ومشاهد حقيقية تم تعديلها عبر تقنية الذكاء الاصطناعي لأمهات تحتضن أولادهن، ولعناق الأحبة الذين يتعالون عن جراحهم حباً ودفاعاً عن أرضهم، كما ظهرت مشاهد تدمي القلوب والعيون لرؤية أطفال غزة مذعورين خائفين يبكون الأهل والأخوة، إلى جانب مقابر جماعية احتضنتهم أرض غزة.

وحظي هذا الفيديو بنسب مشاهدة عالية، وأجمعت التعليقات على نصرة فلسطين وأهلها. وأشاد المتابعون بأداء محمد عساف، كما كتب أحد المتابعين إنه “صوت القضية والحق يا محمد ربنا يحميك ويفرجها على أهلنا في غزة”.

وأضاف متابع “لك ريتك تسلمنا يا غالي ريتو يسلمنا هالصوت يا أبو ريان بتجنن بتجنن كتير كتير حلوه.. الله يحميك يا رب العالمين.. الله يحمي أهلك وينصرهم ويوقف معهم.. يا رب العالمين”.

main 2024-03-09 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: محمد عساف

إقرأ أيضاً:

أبو عبده تكتب :عيد الأضحى وتضحيات “لا تُقال”.

صراحة نيوز ـ ندى ابو عبده

في كل عيد أضحى، نحتفل بقصة عظيمة في تاريخ الإيمان… قصة النبي إبراهيم عليه السلام، حين استجاب لأمر الله دون تردد، وقدّم أغلى ما يملك في لحظة تسليم خالص.
لكن المعاني لا تتوقف عند حدود القصة… بل تمتد إلى حياتنا، إلى تفاصيلنا اليومية، إلى ما نقدّمه نحن “بصمت ” لمن نحب، ولمَن حولنا.

هذا العام، سألت نفسي بصراحة:
هل ما أقدّمه في حياتي يُسمّى “تضحية” فعلًا؟
تأملت قصص أمهات نعرفهن جميعًا… نساء قدّمن من أعمارهن وصبرهن ما لا يُكتب ولا يُقال.
ثم رأيت “نساء غزة”، في مشاهد لا تحتاج إلى تعليق: أمهات في الظلام، بلا مأوى ولا طعام، وهنّ ما زلن يربّين ويصبِرن ويحمين الحياة.
وقتها أدركت أن ما نقدّمه، مهما بدا صعبًا، لا يُقارن بما يقدمنه…
لكنني أيقنت أيضًا أن كلٌّ منا يملك شيئًا يقدر أن يقدّمه، ولو كان بسيطًا، ما دام نابعًا من نية صادقة.

فالدين لا يختصر في شعائر موسمية، بل في مواقف تتكرر كل يوم:
أن تبادر قبل أن تُطالَب، أن تُليّن الكلمة بدل أن تُوجِع، أن تتنازل من أجل السلام، أن تُسعد غيرك ولو على حساب تعبك.
حتى حينما تُغيّر من طباعك من أجل راحة من تحب، أو تجامل رغم الضيق، أو تؤجل راحتك من أجل ابتسامة طفل أو رضا شريك… هذه كلها تضحيات، لا تُرفع فوق المنابر، لكنها محفوظة في ميزان الله العادل.

و(برّ الوالدين )هو من أعظم هذه التضحيات.
أن تكبح نفسك لتُرضيهم، أن تؤثرهم على وقتك وراحتك، أن تتلقى التوجيه بصدر رحب وأنت قادر على الرد…
هذا البر، في صورته الصامتة، هو أعظم ما يُقدَّم، وأشد ما يُؤجَر.

ومع بهجة العيد، لا ننسى أبناءنا.
فلنحدثهم عن هذه المعاني… عن أن العيد ليس فقط زيًّا جديدًا أو لحمًا يُوزع، بل هو مناسبة لفهم الطاعة، والصبر، والعطاء.
فكلما غرسنا هذه القيم في قلوبهم، رافقتهم طيلة العمر.

وأؤمن يقينًا أن:
بعد كل تضحية، عيد.
وبعد كل نية خالصة، مكافأة من الله… قد تأتي على هيئة سكينة، أو دعوة مُجابة، أو نور يسكن القلب.

كل عام وأنتم بخير، وتقبّل الله منكم، وكتب لتضحياتكم أثرًا لا يضيع.

مقالات مشابهة

  • صورة شبابية.. طرح برومو أغنية ملامحنا لـ محمد منير
  • القوات المسلحة تستهدف مطار اللد بصاروخ “فلسطين 2” وتشل حركة الملاحة في قلب الأراضي المحتلة
  • ألبوم "لينا معاد".. تامر حسني يطرح أغنية "حلال فيك"
  • هكذا جرت تلاعبات بسكنات “السوسيال” 
  • «الجزيرة للإعلام» يطلق دورة جديدة
  • ألقى في موضعه النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- خطبة حجة الوداع.. “مسجد نمرة” تهفو إليه قلوب الحجيج في يوم عرفة
  • أبو عبده تكتب :عيد الأضحى وتضحيات “لا تُقال”.
  • “الهلال الأحمر” يطلق حملة “عطاؤكم.. عيدهم”
  • تسهيلات جديدة عبر تطبيق “مرافق كوم”
  • “الشؤون الإسلامية” تطلق برنامجها الدعوي في مسجد الخيف بمشعر منى