الحاجة عزيزة تكرس حياتها لخدمة المحتاجين منذ 35 عامًا.. تقدم 1500 وجبة يوميًا
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
سلط برنامج «حياة كريمة»، المُذاع على قناة DMC الضوء على سيدة تدعى الحاجة عزيزة عبدالعليم، التي كرّست حياتها في تقديم الوجبات والطعام للمحتاجين.
وقالت «عزيزة»، إنها بدأت بـ«الباجور» بأحد شوارع إمبابة أسفل كوبري أحمد عرابي، وحاليًا تقدم أكثر من 1500 وجبة يوميًا، مؤكدة أنها تواظب على هذا العمل التطوعي منذ أكثر من 35 عاما بمائدة الرحمن طوال العام.
وأشارت إلى أن عملها لا يقتصر على تقديم الوجبات فقط، بل تسهم في زواج الشباب ومساعدتهم في التجهيز وإقامة الأفراح أيضًا، قائلة: «مش عايزة أشوف حد جعان أو محتاج».
وأكدت أنها بدأت بتوزيع الوجبات على سيارة، وبعد ذلك ساعدها رئيس الحي بتحرير ترخيص لها في المكان الحالي، من أجل مساعدة الغير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة أحمد عرابي الأفراح العمل التطوعي
إقرأ أيضاً:
هبة نور تكشف أسرار حياتها: ناقصني الشعور بالأمان
خاص
كشفت الفنانة السورية هبة نور عن جوانب غير معلنة من تجربتها الفنية والشخصية، موضحة أسباب غيابها عن الساحة خلال السنوات الأخيرة، وتفاصيل زواجها المبكر، وما مرت به من أزمات تركت أثرًا في شخصيتها ونظرتها للحياة.
وقالت هبة، في تصريحات تلفزيونية: السنوات الأخيرة أنا مقلة لأني بنتقي أعمالي لدرجة أني بعتذر، يعني بعتذر أكتر ما بشتغل لأني بحب المهنة والدور اللي بعمله لازم أكون مقتنعة بيه، وأنا مبستخدمهاش كغطاء لمهنة تانية.
وعن الأزمات التي مرت بها مؤخرًا، قالت: “بعد كل أزمة الإنسان بيفكر يبقى قلبه حجر ويعادي الناس، لكن بعد تفكير طويل اكتشفت إن الحل في القوة والهدوء، وإننا نحط حدود ونثق في نفسنا. أنا مؤمنة وراضية، وكل ما يحصل لي حاجة بقول يمكن ابتلاء وأنا شاكرة عليه”.
وأضافت: ناقصني الشعور بالأمان، وبدعي رب العالمين أنه يعطيني نعمة الأمان، والأمان ممكن يكون بالنسبة ليا صديق أو زوج أو عمل وعائلة.
وتطرقت هبة نور إلى تجربة زواجها الأولى، قائلة: كان عندي تجربة زواج في سن مبكر، كنت حلوة وبيتعرض عليا عروض زواج وكنت لافتة للنظر وأكبر من عمري، كنت بحب الشهرة ومكنتش بحس نفسي طفلة عادية، والزواج استمر لمدة 3 أو 4 سنين، وبعدها دخلت الفن، وأنا عندي تجارب كتير غير ناجحة.