توقيف موظف بأمانة عمان لمدة أسبوع في مركز إصلاح وتأهيل ماركا

أوقف موظف في أمانة عمان، يعمل مدخل بيانات، بجنحة تقاضي رشوة من أحد المواطنين.

اقرأ أيضاً : "شو بتعمل هون؟".. سؤال وجهه صاحب أسبقيات لشخص ما تسبب بحبسه 3 سنوات

وقرر مدعي عام النزاهة ومكافحة الفساد توقيف الموظف الذي يعمل مدخل بيانات في أمانة عمان، لمدة أسبوع في مركز إصلاح وتأهيل ماركا.

وفي التفاصيل، أوهم الموظف مواطنًا كان يرغب بترخيص محل يملكه بأنه قادر على منحه الترخيص دون الكشف، مقابل مبلغ مالي تم الاتفاق عليه.

وضبطت هيئة مكافحة الفساد الموظف متلبسا وهو يتسلم مبلغ الرشوة الذي طلبه، وذلك بعدما اتصل المواطن بالخط الساخن للهيئة.

وتدعو هيئة النزاهة ومكافحة الفساد المواطنين إلى اللجوء إليها لاتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة بحق كل من تسوّل له نفسه استثمار وظيفته.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الرشوة هيئة النزاهة ومكافحة الفساد امانة عمان مراكز الاصلاح والتاهيل

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز تقاضي البنتاغون بسبب سياسة تقيّد حرية العمل الصحفي

قدمت صحيفة "نيويورك تايمز" دعوى قضائية ضد وزارة الدفاع الأمريكية الخميس، احتجاجا على قوانين صحفية جديدة تمنع المراسلين من البحث عن أي معلومات لم توافق عليها الإدارة مسبقا.

وجاء في الدعوى، المقدمة أمام محكمة اتحادية في واشنطن، أن القواعد المعتمدة تنتهك التعديل الأول للدستور الأمريكي الذي يكفل حرية الصحافة، إضافة إلى حقوق الإجراءات القانونية الواجبة بموجب التعديل الخامس.

وأوضح متحدث باسم الصحيفة إن "هذه السياسة هي محاولة للسيطرة على التقارير التي لا تروق للإدارة"، مؤكدا أن "التايمز تعتزم الدفاع بقوة ضد انتهاكات هذه الحقوق، كما فعلت طويلا مع الإدارات التي قاومت التدقيق والمساءلة".



وتم إدراج جوليان بيرنز، مراسل الأمن القومي في الصحيفة، كمدع إلى جانب المؤسسة بعد أن أعاد أوراق اعتماده الصحفية بدلا من التوقيع على السياسة الجديدة.

وتفرض القواعد، التي دخلت حيز التنفيذ في تشرين الأول/أكتوبر، على أي صحفي يحصل على تصريح للتغطية داخل البنتاغون أن يوقع تعهدا بعدم السعي للحصول على معلومات حتى غير السرية ما لم توافق الإدارة على نشرها بشكل صريح.

وأثارت هذه السياسة إدانة واسعة من المؤسسات الإعلامية وجماعات حرية الصحافة.

وعلى غرار بيرنز، أعاد عشرات المراسلين من مؤسسات مثل "واشنطن بوست" و"سي إن إن" و"فوكس نيوز" أوراق اعتمادهم، وغادر بعضهم المبنى حاملين صناديق تحتوي على مقتنيات من سنوات عملهم داخل وزارة الدفاع.



وبعد انسحاب وسائل الإعلام الرئيسية، أعلن البنتاغون تشكيل هيئة صحفية جديدة تضم في الغالب وسائل يمينية وشخصيات محافظة، من بينها "غيت واي بانديت"، و"بوست ميلينيال"، و"هيومان إيفنتس"، رغم عدم امتلاك هذه الجهات خبرة سابقة في تغطية شؤون البنتاغون.

كما ضمت القائمة الناشطة اليمينية المتطرفة لورا لومر، المعروفة بدعمها للرئيس دونالد ترامب وانتقادها مسؤولي الدفاع في إدارته.



وخلال مؤتمر صحفي عقده البنتاغون في الثاني من كانون الأول/ديسمبر للوسائل المعتمدة حديثا، وجه السكرتير الصحفي انتقادات لغياب الصحافة التقليدية، بينما كان من بين الحضور عضو الكونغرس السابق مات غيتز، وهو حاليا مذيع في قناة "وان أمريكا نيوز"، وكان ترامب قد رشحه لفترة وجيزة لمنصب المدعي العام.

ودافع المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل عن السياسة الجديدة، قائلا إنها تمثل "إرشادات أساسية وسليمة لحماية المعلومات الحساسة، بالإضافة إلى حماية الأمن القومي وسلامة جميع العاملين في البنتاغون".

وفي المقابل، أعربت رابطة صحافة البنتاغون عن دعمها لجهود نيويورك تايمز لحماية حرية الصحافة.

مقالات مشابهة

  • النزاهة: اعتبار التجاوزات البيئية “جرائم فساد” وشمولها بأولويات التحقيق
  • الاحتلال يعتقل طاقم إسعاف عند مدخل البيرة الشمالي
  • هيئة مكافحة الفساد تطلق خطاً مجانياً لتلقي بلاغات المواطنين
  • صحة الشيوخ: التوعية بالتغذية السليمة ومكافحة السمنة من أولويات عملنا
  • محكمة الجنايات تأمر بالتحفظ على 6 متهمين مخلي سبيلهم في رشوة الضرائب
  • تأجيل محاكمة المتهمين في قضية رشوة مصلحة الضرائب
  • نيويورك تايمز تقاضي البنتاغون بسبب سياسة تقيّد حرية العمل الصحفي
  • الاحتلال يطلق قنابل صوت وغاز سام تجاه المواطنين ببلدة إذنا
  • أول وزير “ذكاء اصطناعي” في العالم يتورط في رشوة رقمية!
  • محاكمة المتهمين في قضية رشوة الضرائب غدًا