البوابة:
2025-07-07@19:49:25 GMT

6 دول تناقش الممر البحري إلى غزة

تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT

6 دول تناقش الممر البحري إلى غزة

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية عن اختتام اجتماع وزاري دولي شمل مشاركة أميركية، أوروبية، بريطانية، قبرصية، إماراتية، وقطرية، لمناقشة فتح ممر بحري إلى قطاع غزة.

وأكد الاجتماع على أهمية توفير بدائل للطرق البرية عبر مصر والأردن و"إسرائيل" لنقل المساعدات الإنسانية إلى القطاع، مشددا على ضرورة فتح ممر بحري لزيادة تدفق المساعدات.

وأشار الاجتماع إلى ضرورة فتح "إسرائيل" معابر إضافية لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية، كما ناقش إنشاء صندوق مشترك لدعم الممر البحري إلى قطاع غزة.

وأكد الاجتماع أن فتح ميناء أسدود للمساعدات الإنسانية سيكون بمثابة تكملة مرحب بها للجهود المبذولة لتقديم الدعم لسكان غزة.

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

اجتماع صاخب حول غزة ونتنياهو يضرب على الطاولة لوقف مشادة سموتريش مع زامير

إسرائيل – شهد اجتماع المجلس الأمني الإسرائيلي برئاسة بنيامين نتنياهو مشادات كلامية تخللتها صيحات واحتجاجات، اضطرت رئيس الوزراء للتدخل والضرب بيده على الطاولة أكثر من مرة لاحتواء الأجواء.

وبحسب ما ذكرته “هيئة البث الإسرائيلية”، فإن جانباً من النقاش داخل المجلس السياسي والأمني جرى بلهجة قاسية، ووصل إلى حد تبادل الصراخ بين وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ورئيس الأركان إيال زامير.

وطلب نتنياهو من الطرفين تغيير أسلوب النقاش ليصبح أكثر موضوعية وأقل شخصية. وفي نهاية الاجتماع الذي استمر نحو خمس ساعات، وانتهى في الساعات الأولى من صباح السبت-الأحد، تم التصويت لصالح إنشاء مناطق لتوزيع المساعدات الإنسانية في طفاع قطاع غزة، بهدف فصل السكان المدنيين عن تنظيم “حماس”.

وتركز النقاش الحاد خلال الاجتماع حول وتيرة تنفيذ الخطة بين رئيس الوزراء ورئيس الأركان، حيث أثار ممثلو الجيش الإسرائيلي بعض الصعوبات وطالبوا بتأجيل الموعد النهائي، وبرروا ذلك بوجود معوقات مالية، بينما أكد الوزراء أن الموارد اللازمة متاحة بالكامل.

وصوت كل من وزير الأمن القومي ايتمار بن غفير ووزير المالية سموتريتش ضد فكرة إرسال المساعدات عبر الشاحنات إلى شمال قطاع غزة خلال الفترة الانتقالية التي تسبق إنشاء المناطق الإنسانية، وشددا على أن هذه المساعدات ستصل في نهاية المطاف إلى أيدي عناصر “حماس”.

وأثناء المناقشة، تصاعد الخلاف بين نتنياهو وزامير حول سرعة تنفيذ المشروع، كما تصاعدت حدة الجدل بين سموتريتش وزامير حتى وصل الأمر إلى تبادل الصراخ، واتهم سموتريتش الجيش بعدم الالتزام بالتعليمات السياسية المتعلقة بفصل المدنيين لأسباب إنسانية، فتدخل نتنياهو وضرب على الطاولة محاولاً إرجاع النقاش إلى مساره الصحيح.

لقطات من الاجتماع 

كما تم عرض مقطع فيديو خلال الاجتماع يظهر فيه حشود من المدنيين في قطاع غزة يهرولون نحو مراكز الإغاثة، فعلّق زامير قائلاً إن هذا المشهد يعرّض الجنود للخطر.

ورد الوزير بن غفير قائلاً: “لماذا نطعمهم ونعرض الجنود للخطر؟”، فأجابه نتنياهو بأن الناس يركضون بسبب نقص الغذاء، وأنهم لن يفعلوا ذلك عندما يتوفر لديهم الطعام بكميات كافية.

فرد بن غفير قائلاً: “علينا أن نتوقف! يركضون ليس لأنهم جائعون فقط، بل لأن هذا هو طبيعتهم. حتى حين تم إحضار النساء المختطفات، ركضوا خلفهن؟!”.

بدورها علقت الوزيرة أوريت ستروك على الوضع بالقول إنه “لا يدار بشكل صحيح”، فرد عليها الوزير ديفيد أمسالم بسؤاله: “ربما يمكنكِ أنتِ إدارة الوضع بشكل أفضل؟”.

المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية

مقالات مشابهة

  • شمال دارفور.. المرحلة الرابعة من برنامج المساعدات الإنسانية استهدفت 25 مسجدًا بتكلفة 8 ملايين جنيه
  • كلية العلوم الشرعية تناقش نتائج التقويم المؤسسي
  • دعوات بريطانية لمعاقبة مسؤولي مؤسسة غزة الإنسانية.. تحويل الجوع إلى سلاح
  • أوبزيرفر: وزارة الخارجية الأمريكية مولت مؤسسة غزة الإنسانية وساهمت بعسكرة المساعدات
  • غزة: "بوسطن الاستشارية" و"غزة الإنسانية" ضالعتان في مخطط لتهجير السكان
  • اجتماع صاخب حول غزة ونتنياهو يضرب على الطاولة لوقف مشادة سموتريش مع زامير
  • مديرية أمن الجفارة تناقش تنظيم توزيع الوقود وتشدد على محاسبة المخالفين
  • مؤسسة غزة الإنسانية قصة الموت وحكاية الذل (4)
  • لجنة الأمن بمحلية بحري تناقش معالجة قضية الرفاة المدفونة خارج المقابر
  • “المجموعات ذات الهشاشة العالية”.. ختام المرحلة الرابعة لتوزيع المساعدات الإنسانية للأسر بالفاشر