عجز الاحتلال عن حسمها.. هل دخلت الحرب على غزة في حالة الجمود؟
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
نشرت مجلة "ايكونوميست" البريطانية، تقريرا، قالت فيه إن "شهر رمضان لم يكن ليكون هادئا في غزة هذا العام، ولكن كان من المفترض على الأقل أن يكون وقتا مليئا بالأمل". مشيرة إلى أن "المسؤولين الغربيين والعرب حاولوا على مدى الأسابيع الماضية التوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحماس، قبل أن يبدأ رمضان في العاشر من آذار/ مارس".
وأوضحت المجلة، أن "الفلسطينيون في غزة كانوا سيحصلون على فترة راحة من خمسة أشهر من الحرب شبه المستمرة. وكان عشرات الأسرى الإسرائيليين سيعودون إلى عائلاتهم. ويأمل الدبلوماسيون أن يتمكنوا بعد ذلك من تحويل وقف إطلاق النار المؤقت إلى وقف دائم".
وتابعت: "لكن لم يكن هذا ليحصل"، مشيرة إلى أن "المحادثات فشلت والحرب مستمرة. وتجاوزت حصيلة القتلى في غزة 31,000 شخص، غالبيتهم من المدنيين، بينهم 67 شخصا عثر عليهم ميتين في اليوم الأول من شهر رمضان".
وأكدت أن "العائلات تُكافح للعثور على طعام للإفطار؛ وقد دخل أكثر من 130 أسيرا شهرهم السادس في الأسر، ويعتقد أن العشرات منهم قد ماتوا بالفعل"، مردفة أن "المفاوضون لا يزالون يتحدثون. لقد كان شهر رمضان موعدا رمزيا، وليس موعدا نهائيا".
وفي السياق نفسه، تُعلّق المجلة أن "فشلهم في الوفاء بالموعد يثير أسئلة لم يرغب أحد في الإجابة عليها"، مشيرة إلى أن "الأول هو ما إذا كانت إسرائيل ستمضي قدما في الهجوم الذي هدّدت به منذ فترة طويلة في مدينة رفح الجنوبية، حيث لجأ الآن قسم كبير من سكان غزة".
"والخطوة التالية، وسط التحذيرات المتكررة من مجاعة تلوح في الأفق، هي كيفية زيادة تدفّق المساعدات الإنسانية دون هدنة. والأخير هو ما إذا كانت الحرب ستستمر الآن لأشهر أخرى، مع عدم قدرة أي من الطرفين على إعلان النصر أو استعداده إلى تقليص خسائره" يضيف التقرير نفسه.
واسترسلت أنه "في الفترة التي سبقت عطلة نهاية الأسبوع، قام المفاوضون برحلات مكوكية بين القاهرة والدوحة وباريس لإجراء محادثات. كانوا يأملون في تأمين توقف القتال لمدة ستة أسابيع".
وكانت حماس ستطلق سراح ما يناهز 40 أسيرا إسرائيليا خلال تلك الفترة، مقابل مئات الأسرى الفلسطينيين. فيما كانت دولة الاحتلال الإسرائيلي مصرة على أنها سوف تستأنف القتال بمجرد انتهاء الاتفاق. ومع ذلك، فقد وافقت من حيث المبدأ على التوقف مؤقتا (كان الاتفاق النهائي يتطلب موافقة مجلس الوزراء).
إلى ذلك، تابعت الصحيفة أن "يحيى السنوار، وهو زعيم حماس في غزة، لم يوافق على ذلك. وواجه مبعوثه صعوبة في الوصول إليه أثناء المحادثات (حيث تعتقد إسرائيل أنه مختبئ تحت الأرض في مكان ما جنوب غزة)".
وأشارت: "عندما فعلوا ذلك، قبل أيام قليلة من شهر رمضان، أصر على وقف دائم لإطلاق النار، وهو مطلب كان يعلم أن إسرائيل سوف ترفضه. وأصبح المفاوضون من حماس عنيدين. وعندما طلب منهم تزويد إسرائيل بأسماء الرهائن الباقين على قيد الحياة، رفضوا".
"لا أحد يستطيع أن يقول بالضبط ما الذي يفكر فيه السنوار، ولكن الدبلوماسيين في المنطقة يعتقدون أنه يراهن على أمرين: أن استمرار مشاهد الموت والحرمان في غزة من شأنها أن تزيد الضغوط الدولية على إسرائيل، وأن شهر رمضان سوف يكون بمثابة شرارة العنف في القدس والضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل. وكلاهما من شأنه أن يدفع إسرائيل إلى إنهاء حربها إلى الأبد، مما يوفر على حماس الحاجة إلى تقديم تنازلات من أجل تهدئة مؤقتة أخرى" تضيف المجلة في التقرير نفسه.
إلى ذلك، تعلق المجلة أن "الهجوم المحتمل في رفح أثار قلق حتى أقرب حلفاء إسرائيل"؛ مردفة أن جو بايدن، الرئيس الأمريكي، حذّر دولة الاحتلال الإسرائيلي من المضي قدما دون خطة لحماية 1.4 مليون مدني نزحوا إلى المدينة".
وقال لقناة "إم إس إن بي سي" التلفزيونية في 10 آذار/ مارس: "لا يمكننا أن نقتل 30 ألف فلسطيني إضافي". فكانت عباراته مُشوّهة إلى حد ما، لكنه وصف غزو رفح بأنه "خط أحمر"، وبدا أنه يشير ضمنا إلى أنه قد يمنع شحنات الأسلحة إذا عبرتها دولة الاحتلال الإسرائيلي (على الرغم من أن جيك سوليفان، مستشاره للأمن القومي، كان حريصا في وقت لاحق على التقليل من أهمية الفكرة).
وكما فعل منذ أسابيع، يصر بنيامين نتنياهو، على أن دولة الاحتلال الإسرائيلي ستمضي قدما. ويرى أن رفح هي المعقل الأخير لحماس، ويجب على الاحتلال أن تهاجم كتائبها المتبقية. فيما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، في مقابلة مع "أكسل سبرينغر" الإعلامية الألمانية: "سنذهب إلى هناك. لن نتركهم. لكن على الأرض، لا توجد حتى الآن أي علامات على هجوم وشيك".
وتابع: "سحبت إسرائيل العديد من قواتها إلى محيط غزة وإلى الممر الذي يقسم القطاع. وما لم تقم بإعادة تعبئة بعض جنود الاحتياط الذين أعادتهم إلى بيوتهم خلال الشهرين الماضيين، فإنها تفتقر إلى القوة البشرية اللازمة لشن عملية كبيرة في مدينة ذات كثافة سكانية عالية".
وأكدت المجلة في تقريرها: "لقد واصلت حماس إطلاق وابل من الصواريخ على جنوب إسرائيل، لإثبات أنها لم تهزم، لكنها منكوبة إلى درجة لا تسمح لها بتشكيل تهديد خطير. وعلى هذا فإن جنرالات إسرائيل ليسوا في عجلة من أمرهم لدخول رفح: فهم يريدون الوقت للسماح لقواتهم بالراحة وإعادة تجميع صفوفهم".
واسترسل التقرير نفسه: "ربما يرغبون أيضا في تجنب الهجوم أثناء شهر رمضان، الذي كان بمثابة حافز للعنف في الماضي. ساعدت الاشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية والمصلين الفلسطينيين في المسجد الأقصى بالقدس خلال عطلة عام 2021 في تأجيج جولة من إراقة الدماء في جميع أنحاء إسرائيل والأراضي المحتلة".
وفي 12 آذار/ مارس، غادر زورق قطر يحمل 180 طنا من المواد الغذائية ميناء لارنكا القبرصي متوجها إلى غزة. وهذه السفينة، التي نظمها خوسيه أندريس، وهو طاه أمريكي إسباني وفاعل خير، هي أول سفينة مرخص لها بتسليم المساعدات إلى غزة منذ عام 2007. ومن المحتمل أن تقوم قوارب أصغر بنقل حمولتها إلى الشاطئ، حيث لا يوجد مكان ترسو فيها (تم قصف ميناء الصيد في مدينة غزة في وقت مبكر من الحرب).
إنها خطوة تجريبية لخطة أكثر طموحا لتوصيل المساعدات. وفي خطابه عن حالة الاتحاد في السابع من آذار/ مارس، أعلن بايدن أن أمريكا سوف تقوم ببناء رصيف مؤقت على ساحل غزة لاستقبال السفن الأكبر حجما. حيث غادرت سفينة حربية فرجينيا بعد يومين تحمل معدات. وقد شرعت ثلاث سفن آخرى على الأقل أيضا.
وسوف يستغرق الأمر عدة أسابيع حتى يتمكنوا من الوصول إلى شرق البحر الأبيض المتوسط، وأسابيع أخرى لبناء الرصيف. ومن غير المرجح أن يبدأ تشغيل الرصيف حتى شهر أيار/ مايو.
لكن بنائه سيكون الجزء السهل. ويمكن للطريق البحري أن ينقل آلاف الأطنان من المساعدات إلى غزة يوميا، أي ما يعادل حوالي 200 شاحنة.
كذلك، من المرجّح أن تصل إلى النصف الشمالي من القطاع، الذي أصبح في حالة خراب إلى حد كبير وينزلق إلى الفوضى. والفلسطينيون البالغ عددهم 300 ألف الذين بقوا هناك هم الأكثر تضررا من نقص الغذاء.
إلى ذلك، أكدت المجلة أنه إذا "أخّرت إسرائيل عمليتها في رفح، وإذا نجحت مجموعة من عمليات الإنزال الجوي والسفن والشاحنات في تخفيف حدة الجوع المتفاقم في غزة، فإن الضغط الدولي الذي تأمل حماس في تحقيقه قد لا يتحقق. وقد لا يكون العنف كذلك: فإن التوترات مرتفعة، ولكن القدس والضفة الغربية كانتا هادئتين بشكل غير متوقع منذ تشرين الأول/ أكتوبر".
وأوضحت: "لن تكون هذه هي المرة الأولى التي يخطئ فيها السنوار في حساباته. فقد كان يعتقد بأن إيران ووكلائها في "محور المقاومة" سينضمون إلى المعركة بعد عملية 7 تشرين الأول/ أكتوبر، وشعر بخيبة أمل إزاء الرد الفاتر من حلفائه".
وأضافت: أنه "مع عدم وجود هدنة ولا معركة طاحنة، فإن البديل هو الجمود. لن تتمكن إسرائيل من هزيمة حماس بشكل كامل أو إطلاق سراح جميع الرهائن، وهو هدفها المعلن للحرب. ولم تتمكن حتى من العثور على السنوار، على الرغم من المطاردة التي استمرت أشهرا؛ وما تبقى من حماس، من جانبها، لا يستطيع أن يأمل في شيء أكثر من الصمود، وبتكلفة مروعة يتكبدها شعبها".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية غزة بايدن امريكا غزة قطاع غزة بايدن المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة دولة الاحتلال الإسرائیلی شهر رمضان فی غزة إلى أن
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تستعد لـاصطياد الرؤوس الأخيرة لحماس والحزب!
حذّرت مصادر إسرائيلية وفلسطينية مطلعة من احتمال قيام إسرائيل خلال المرحلة المقبلة بعمليات تصفية واستهداف لقيادات سياسية وعسكرية تابعة لـ"حزب الله" خارج لبنان و"حماس" خارج غزة، في ما وصفته المصادر بمرحلة "اصطياد الرؤوس الأخيرة". وتهدف هذه العمليات لتمكين إسرائيل من تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، عبر إزالة العقبات السياسية والعسكرية التي تمثلها القيادات البارزة للحركة.
وأشارت المصادر إلى أن قيادات حماس في الخارج تمثل آخر الصفوف العسكرية والسياسية للحركة، بعد نجاح إسرائيل في استهداف الصف الأول داخل القطاع والضفة الغربية.
يأتي هذا التحذير في ظل تعيين العسكري رومان غوفمان، سكرتير نتنياهو السابق، على رأس جهاز الموساد خلفًا لديفيد برنياع في حزيران 2026. وقد أثار هذا القرار جدلاً كبيرًا داخل الأوساط الإسرائيلية، إذ يرى خبراء أن تعيين شخصية عسكرية على رأس الموساد قد يكرر سيناريو محاولة اغتيال خالد مشعل في عمّان عام 1997، والتي فشلت وتسببت في أزمة دبلوماسية مع الأردن.
المؤيدون لتعيين غوفمان يرونه شخصية تنفيذية مناسبة لمرحلة تتطلب تنسيقًا كاملًا بين الرؤية السياسية لرئيس الوزراء والرؤية الاستخباراتية في الملاحقة الأمنية للمعارضين الفلسطينيين وحزب الله. بينما يرى المعارضون أن غوفمان يفتقر للخبرة الاستخباراتية المهنية الضرورية لقيادة الموساد، ما قد يعرض العمليات القادمة للفشل.
المصادر العسكرية والاستخباراتية تشير إلى أن نجاح العمليات خارج إسرائيل يعتمد بشكل أساسي على إشراك الموساد، وأن تعيين شخصية عسكرية من خارج الجهاز يمثل انتهاكًا للأعراف المهنية ويعرض إسرائيل لمخاطر فنية وسياسية.
ويرى المتابعون أن نتنياهو يتبع سياسة "الأصدقاء المطيعين" في تعيينات الأجهزة الأمنية، كما فعل سابقًا بتعيين يسرائيل كاتس وزيرًا للدفاع وروني ألون على رأس الشاباك، وهو ما يعكس توجّهًا سياسيًا أكثر منه مهنياً في إدارة الملفات الحساسة. (ارم نيوز) مواضيع ذات صلة "الحزب" يستعد لهجوم وشيك؟ هذا ما كشفته صحيفة إسرائيلية Lebanon 24 "الحزب" يستعد لهجوم وشيك؟ هذا ما كشفته صحيفة إسرائيلية 07/12/2025 10:49:24 07/12/2025 10:49:24 Lebanon 24 Lebanon 24 هيئة البث الإسرائيلية: تنسيق غير مسبوق بين "حماس" و"حزب الله" في الأشهر الأخيرة Lebanon 24 هيئة البث الإسرائيلية: تنسيق غير مسبوق بين "حماس" و"حزب الله" في الأشهر الأخيرة
07/12/2025 10:49:24 07/12/2025 10:49:24 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"The Spectator" يكشف: حماس تختبر صبر إسرائيل Lebanon 24 تقرير لـ"The Spectator" يكشف: حماس تختبر صبر إسرائيل
07/12/2025 10:49:24 07/12/2025 10:49:24 Lebanon 24 Lebanon 24 حماس: إشكاليات في البحث عن جثث الأسرى بسبب تغيير إسرائيل لـ "طبيعة أرض" غزة Lebanon 24 حماس: إشكاليات في البحث عن جثث الأسرى بسبب تغيير إسرائيل لـ "طبيعة أرض" غزة
07/12/2025 10:49:24 07/12/2025 10:49:24 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان عربي-دولي الأجهزة الأمنية الضفة الغربية الفلسطينيين الإسرائيلية الإسرائيلي دبلوماسي إسرائيل قد يعجبك أيضاً
خوفًا من استغلال الحزب للعواصف والضباب.. تمرين عسكري إسرائيلي على حدود لبنان
Lebanon 24 خوفًا من استغلال الحزب للعواصف والضباب.. تمرين عسكري إسرائيلي على حدود لبنان
03:19 | 2025-12-07 07/12/2025 03:19:07 Lebanon 24 Lebanon 24 موجة برد وأمطار ورياح ناشطة تضرب لبنان!
Lebanon 24 موجة برد وأمطار ورياح ناشطة تضرب لبنان!
03:18 | 2025-12-07 07/12/2025 03:18:55 Lebanon 24 Lebanon 24 مرض "الحمى القلاعية" يضرب مزارع المواشي في لبنان.. وبيان يكشف
Lebanon 24 مرض "الحمى القلاعية" يضرب مزارع المواشي في لبنان.. وبيان يكشف
03:05 | 2025-12-07 07/12/2025 03:05:34 Lebanon 24 Lebanon 24 البحر الأسود تحت الضغط: تداعيات على الأمن الغذائي العالمي فماذا عن لبنان؟
Lebanon 24 البحر الأسود تحت الضغط: تداعيات على الأمن الغذائي العالمي فماذا عن لبنان؟
03:00 | 2025-12-07 07/12/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 فتح دعوى تطويب يوسف بك كرم: بين قداسة السيرة وإشراقة الإعجوبة
Lebanon 24 فتح دعوى تطويب يوسف بك كرم: بين قداسة السيرة وإشراقة الإعجوبة
02:30 | 2025-12-07 07/12/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
بعد انتشار فيديوهات سخر فيها من جنوده.. هذه هوية من صوّر بشار الأسد ولونا الشبل؟
Lebanon 24 بعد انتشار فيديوهات سخر فيها من جنوده.. هذه هوية من صوّر بشار الأسد ولونا الشبل؟
11:35 | 2025-12-06 06/12/2025 11:35:54 Lebanon 24 Lebanon 24 خطاب قاسم يكرّس ثبات "الحزب" على موقفه من السلاح والتفاوض
Lebanon 24 خطاب قاسم يكرّس ثبات "الحزب" على موقفه من السلاح والتفاوض
12:00 | 2025-12-06 06/12/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 3 رسائل تلقاها "حزب الله".. تقريرٌ تركي يكشفها
Lebanon 24 3 رسائل تلقاها "حزب الله".. تقريرٌ تركي يكشفها
14:00 | 2025-12-06 06/12/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 معركة خصوم "حزب الله" لتحشيد القوى صعبة
Lebanon 24 معركة خصوم "حزب الله" لتحشيد القوى صعبة
10:00 | 2025-12-06 06/12/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سابقة في تاريخ الاعلام اللبناني
Lebanon 24 سابقة في تاريخ الاعلام اللبناني
11:20 | 2025-12-06 06/12/2025 11:20:46 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
03:19 | 2025-12-07 خوفًا من استغلال الحزب للعواصف والضباب.. تمرين عسكري إسرائيلي على حدود لبنان 03:18 | 2025-12-07 موجة برد وأمطار ورياح ناشطة تضرب لبنان! 03:05 | 2025-12-07 مرض "الحمى القلاعية" يضرب مزارع المواشي في لبنان.. وبيان يكشف 03:00 | 2025-12-07 البحر الأسود تحت الضغط: تداعيات على الأمن الغذائي العالمي فماذا عن لبنان؟ 02:30 | 2025-12-07 فتح دعوى تطويب يوسف بك كرم: بين قداسة السيرة وإشراقة الإعجوبة 02:00 | 2025-12-07 هذا ما يقوم به رئيس الجمهورية لإعادة الدولة إلى الدولة فيديو محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
05:09 | 2025-12-06 07/12/2025 10:49:24 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو)
Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو)
04:00 | 2025-12-06 07/12/2025 10:49:24 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء
Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء
09:14 | 2025-12-01 07/12/2025 10:49:24 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24