بالصور.. تعرف على أعضاء لجنة تحكيم مهرجان سلام السينمائي
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أعلن مهرجان سلام للأفلام القصيرة عن أعضاء لجنة تحكيم دورته الثانية المزمع إقامتها في الفترة ما بين التاسع وحتى الحادي عشر من مايو المقبل، حيث تتكون لجنة التحكيم من الفنان حمزة العيلى، الفنان عماد الراهب، الناقدة ماجدة موريس، المؤلف والسيناريست ناجى عبد الله، المخرج التلفزيونى رضا شوقى.
ونوهت إدارة المهرجان بأن الخامس عشر من أبريل المقبل هو الموعد النهائى للإعلان عن الأفلام التى تم قبولها للمشاركة في دورته الثانية.
يذكر أن المهرجان يديره المخرج دانى جمال. وتتكون لجنة المهرجان من السيناريست لارى نبيل، المنتج والمخرج د. أندريا زكريا، المونتير رامز عاطف، صانعة الأفلام د. سارة إلياس، دانى سمير سيف، ومديرا المهرجان رشا سعد عزيز وشهير صداق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سينما لجنة مهرجان
إقرأ أيضاً:
مهرجان جرش يثير الجدل مجدداً
كتب محرر الشؤون المحلية
أثار إعلان إدارة مهرجان جرش للثقافة والفنون عن عقد المؤتمر الصحفي الخاص بدورته التاسعة والثلاثين ظهر يوم غد الإثنين 16-6-2025، استهجانًا كبيرًا لدى عدد من الأردنيين، وخاصة في الأوساط الثقافية والفنية، معتبرين أن الظروف الراهنة التي تمر بها المنطقة ليست مناسبة على الإطلاق لعقد مؤتمر خاص بإقامة حفلات فنية وترفيهية، لا سيما أنه يأتي بعد أيام قليلة من إعلان إصابة عدد من الأردنيين بسقوط شظايا صواريخ إيرانية على منازلهم في مناطق متعددة من المملكة.
وقال عدد من المواطنين، فضّلوا عدم ذكر أسمائهم، إن إدارة مهرجان جرش تعيش حالة انفصال تام عن الواقع، وهي التي سبق لها أن أقامت المهرجان خلال جائحة كورونا، ضاربة بعرض الحائط كل التعليمات الصحية في ذلك الوقت. كما أنها أصرت بشكل غريب على إقامته العام الفائت في ظل اشتداد الحرب على غزة، رافضة مراعاة مشاعر ملايين العرب والمسلمين حول العالم.
مقالات ذات صلةوبيّن هؤلاء أنهم لا يعارضون إقامة المهرجان بشكل عام في حال انتهاء الحرب وانتفاء الظروف الراهنة، لكنهم لا يرون ضرورة للإعلان في الوقت الحالي، مشيرين إلى أن برنامج المهرجان بات يُنشر في وسائل الإعلام منذ أسابيع، وأن مدير المهرجان أجرى مقابلات صحفية متعددة أعلن خلالها أسماء الفنانين المشاركين، وبالتالي لم يعد للمؤتمر الصحفي أي قيمة تُذكر.
واستهجن هؤلاء موافقة وزير الثقافة على إقامة المؤتمر في الوقت الذي تم فيه إلغاء عدد كبير من الفعاليات الهادفة والثقافية والتوعوية احترامًا لمشاعر الأردنيين، الذين يعيشون يوميًا على وقع صافرات الإنذار وسقوط الشظايا.