جهود أمنية لكشف غموض العثور على جثة تاجر أعلاف في رشاح ميت غمر
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
تكثف أجهزة الأمن بمديرية أمن القليوبية جهودها لكشف غموض العثور على جثة تاجر أعلاف فى رشاح ميت غمر، إثر اختفائه لعدة أيام عن منزله.
جرى نقل الجثة إلى المستشفى تحت تصرف الجهات المختصة، وتم التصريح بالدفن عقب ورود تقرير الصفة التشريحية بمعرفة الطب الشرعى وتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابساتها وسؤال أهلية المتوفى.
وتلقى اللواء نبيل سليم مدير أمن القليوبية إخطارا من مأمور مركز شرطة كفر شكر باختفاء رضا عبد الخالق. ع، 30 عاما، تاجر أعلاف ومقيم بكفر شكر.
وكشفت التحقيقات أن المجنى عليه لديه محل لبيع الأعلاف بإحدى قرى منيا القمح بمحافظة الشرقية، وبالفحص والتحرى تم العثور على جثمانه برشاح ميت غمر.
وأشار أهالى المجنى عليه فى بلاغهم إلى أن أحد الأشخاص استدرجه من منزله وخرج معه ومنذ ذلك الحين لم يعد إلى منزله وتم العثور على جثمانه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية أمن القليوبية مديرية أمن القليوبية اجهزة الامن المباحث الجنائية العثور على
إقرأ أيضاً:
اعتقال وزير دفاع السابق وسط غموض سياسي
ولم تكشف السلطات حتى الآن عن أسباب الاعتقال أو ظروفه، ما أثار تساؤلات واسعة في الأوساط السياسية والشعبية.
وأكدت مصادر شرطية لوكالة الأنباء الفرنسية خبر التوقيف، لكنها امتنعت عن تقديم أي تفاصيل بشأن دوافع العملية أو مكان احتجاز أزاناي.
كما أكد أحد المقربين من المعارض الخبر، مشيرا إلى أنه لا يملك أي معلومات إضافية حول وضعه الحالي.
ويأتي الاعتقال في سياق سياسي متوتر، إذ شهدت البلاد في السابع من ديسمبر/كانون الأول محاولة انقلابية أحبطها الجيش.
وعلى الرغم من أن أزاناي أدان المحاولة في بيان نشره على صفحته في فيسبوك في العاشر من ديسمبر/كانون الأول، فإنه اتهم السلطات في الوقت نفسه بمحاولة "استغلال الأحداث" لتبرير التضييق على الأصوات المعارضة والانتقادات السياسية.
من الحليف إلى الخصم ويعد كانديد أزاناي شخصية مؤثرة في المشهد السياسي البنيني. فقد دعم وصول باتريس تالون إلى السلطة عام 2016، قبل أن ينقلب عليه وينضم إلى صفوف المعارضة.
ومنذ ذلك الحين، أصبح من أبرز الأصوات المنتقدة لسياسات الرئيس، الذي يشيد أنصاره بإنجازاته الاقتصادية، في حين يتهمه خصومه بانتهاج أسلوب سلطوي في بلد كان يعتبر نموذجا ديمقراطيا في غرب أفريقيا.
ويأتي هذا التطور بينما يستعد الرئيس تالون لمغادرة منصبه في أبريل/نيسان المقبل، مع انتهاء ولايته الثانية والأخيرة وفق الدستور. ويثير اعتقال أزاناي مخاوف من أن تشهد البلاد مزيدا من التوترات السياسية في مرحلة حساسة من تاريخها