80 عاما دون شحن.. بطارية ذرية تدهش العلماء متفرقات
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
متفرقات، 80 عاما دون شحن بطارية ذرية تدهش العلماء،80 عاما دون شحن بطارية ذرية تدهش العلماء بطارية ذرية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 80 عاما دون شحن.. بطارية ذرية تدهش العلماء، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
80 عاما دون شحن.. بطارية ذرية تدهش العلماء بطارية ذرية
طور باحثون في الجامعة النووية الروسية للبحوث العلمية (ميفي) أول نموذج تجريبي لبطارية ذرية قادرة على العمل لمدة تصل إلى 80 عاما دون إعادة الشحن.
ويتوقع الباحثون أن يبدأ الإنتاج الصناعي التسلسلي للبطارية بعد 5-6 أعوام.
ويعمل النوع الجديد من الطاقة بأحد نظائر البلوتونيوم، وحسب العلماء فهو آمن تماما وقادر على توليد الكهرباء لعشرات السنين. ويستخدم فيه البلوتونيوم المشع ذو فترة الانشطار النصفي التي تبلغ 87 عاما، ولكن في حال استخدام الأمريسيوم 241 الأكثر نشاطا يمكن إطالة عمر البطارية الذرية حتى 400 عام.
وحسب ـ روسيا اليوم ـ تم تحديد طاقة البطارية الجديدة بـ500 واط من الطاقة المولدة، وهذا كاف لتشغيل محطات الطقس في الظروف الباردة في مناطق أقصى الشمال، إضافة إلى ذلك يمكن أن تستخدم البطارية كمصدر للطاقة في المركبات الفضائية وأجهزة تنظيم ضربات القلب.
وأكد رئيس المعهد في الجامعة النووية الروسية أندريه كوزنتسوف أن البطارية الجديدة ليست بحاجة إلى صيانة، وهي قادرة على العمل بدون اتصال بالإنترنت لعشرات السنين.
يذكر أن مؤسسة «روس آتوم» النووية الحكومية كانت قد أعلنت في وقت سابق بأنه تم تصميم نموذج أولي لبطارية نووية مدعومة بعنصر نيكل - 63 القادر على العمل لمدة تصل إلى 100 عام. لكن نظرا لارتفاع تكلفة النيكل -63، لم يستمر العمل على تطوير هذا النموذج الأولي، ولم يبدأ إنتاجه التسلسلي بسبب التكلفة الباهظة، إذا يحتاج إنتاج الغرام الواحد من مكونات هذه البطارية إلى 4000 دولار.
اقرأأيضا| بريطانية تتحدى المرض والتنمر.. وجهها تحول إلى «فقاعات»
الكلمات الدالة : بطارية ذرية تدهش العلماء الجامعة النووية الروسية185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 80 عاما دون شحن.. بطارية ذرية تدهش العلماء وتم نقلها من بوابه اخبار اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. مرصد جيمس ويب يكتشف سحبا صاعدة في أكبر أقمار زحل
قامت مجموعة من العلماء باستخدام مرصد جيمس ويب الفضائي ومرصد كيك الأرضي في هاواي لدراسة قمر زحل "تيتان"، وقد لاحظوا لأول مرة أدلة على وجود سحب تتحرك للأعلى في النصف الشمالي لهذا القمر.
تيتان هو أكبر أقمار زحل، ويتميز بجو كثيف مغطى بضباب أصفر قاتم، وبذلك فإن الغلاف الجوي فيه يشبه الأرض إذ يحتوي على سحب وأمطار.
لكن بدلًا من الماء، فإن الميثان والإيثان هما المادتان الأساسيتان في طقس تيتان، والماء على سطحه صلب كالصخر بسبب البرودة الشديدة (سالب 180 درجة مئوية).
في نوفمبر/تشرين الثاني 2022 ويوليو/تموز 2023، لاحظ العلماء سحبًا تتشكل وترتفع في النصف الشمالي من تيتان، علما بأن هذا النصف من القمر يحتوي على معظم بحيراته وبحاره، المملوءة بالميثان والإيثان، والتي يُعتقد أنها تتجدد من خلال المطر.
وبحسب الدراسة، التي نشرها الباحثون في دورية "نيتشر أسترونومي"، كانت هذه المرة الأولى التي تُرصد فيها حركة سحب صاعدة (حمل حراري) في الشمال، بينما شوهدت سابقًا في الجنوب فقط.
استخدم العلماء مرشحات تحت الحمراء مختلفة من مرصد جيمس ويب وعدة مراصد أخرى لتقدير ارتفاعات السحب، وتبين أن الطبقة الدنيا للغلاف الجوي (التروبوسفير) كانت في ارتفاع 45 كم (مقارنة بـ12 كم على الأرض وذلك بسبب جاذبيته الضعيفة).
والواقع أن قمر تيتان غني بالمواد العضوية (أي التي تحتوي على الكربون، مثل الميثان والإيثان)، وتقوم أشعة الشمس والمجال المغناطيسي لزحل بتكسير الميثان في الغلاف الجوي، وجزء من هذه التفاعلات يُنتج مركبات كيميائية جديدة.
إعلانولأول مرة، اكتشف مرصد "ويب" جزيئًا مهما جدا وهو جذر المثيل الحر، ويعد جزيئا غير مستقر يتشكل عندما يتحلل الميثان، ويكون أساسًا في بناء مركبات كيميائية معقدة لاحقًا.
ويعتقد العلماء أنه مع مرور الوقت، سيتناقص الميثان في الغلاف الجوي لأن جزءًا منه يتحلل ويهرب على شكل هيدروجين إلى الفضاء.
ورغم أن هناك مصدرا داخليا (من باطن القمر) يعوض هذا النقص، فإن تيتان قد يفقد غلافه الجوي ويصبح قمرًا جافًا ومغبرًّا، ويعتقد العلماء أن ذلك يشبه حالة كوكب المريخ الذي فقد مياهه عندما تحللت جزيئات الماء وهرب الهيدروجين إلى الفضاء.
تعطي هذه الدراسة أدلة على وجود طقس نشط يشبه الأرض في مكان آخر في النظام الشمسي، وتُساعد العلماء في فهم الكيمياء العضوية في ظروف مختلفة عن الأرض، ومن ثم قد تُمهد الطريق لمهام مستقبلية إلى تيتان، وربما البحث عن حياة أو بداياتها هناك.