سماعات Honor TiinLab: تصميم Open-Back فريد و جودة صوت عالية!
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
مارس 21, 2024آخر تحديث: مارس 21, 2024
المستقلة/- أعلنت شركة Honor عن سماعات TiinLab اللاسلكية الصغيرة التي تتميز بمواصفات تضعها في مقدمة قائمة أفضل سماعات البلوتوث المطروحة حالياً.
تصميم Open-Back Buds فريد من نوعهتنتمي سماعات TiinLab إلى فئة سماعات Open-Back Buds، حيث لا يتم وضع مكبرات الصوت داخل فتحة الأذن، بل يُوضع هيكل السماعة أمام فتحة الأذن، مما يسمح للمستخدم بسماع الأصوات الخارجية أثناء المكالمات أو قيادة السيارة دون الحاجة لإزالة السماعات.
تتمتع سماعات TiinLab بمقاومة للماء وفق معيار IP54، مما يجعلها مقاومة للعرق أيضاً، وبالتالي فهي مثالية للاستخدام أثناء ممارسة الرياضة دون قلق من التلف.
جودة صوت عالية وتقليل الضوضاءتم تزويد سماعات TiinLab بمكبرات صوت عالية الأداء تعمل على تقديم تجربة صوتية غامرة، بالإضافة إلى مايكروفونات خاصة تعمل على تقليل الضوضاء من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يضمن وضوح الصوت في المكالمات حتى في البيئات الصاخبة.
اتصال سريع ومستقرتعتمد سماعات TiinLab على تقنية Bluetooth 5.3 لتوفير اتصال سريع ومستقر مع الهواتف والأجهزة الذكية، مما يضمن تجربة سلسة دون انقطاعات.
تحكم سهل من خلال تطبيق Honor Smart Spaceيمكن للمستخدمين التحكم بإعدادات سماعات TiinLab بسهولة من خلال تطبيق Honor Smart Space، حيث يمكنهم التحكم بحجم الصوت، وتغيير أوضاع التشغيل، وتفعيل ميزات مثل إلغاء الضوضاء.
عمر بطارية طويلتزن كل سماعة TiinLab 6.8 جرام فقط، بينما يصل وزنها الإجمالي مع علبة الشحن الخارجية إلى 132 جرام. وتتمتع السماعة بقدرة على العمل لمدة 10 ساعات متواصلة بفضل بطاريتها الداخلية، بينما يمكن شحنها عبر علبة الشحن الخارجية ليصل عمر البطارية الإجمالي إلى 40 ساعة.
بفضل هذه الميزات الرائعة، تُعد سماعات Honor TiinLab خيارًا مثاليًا لمستخدمي هواتف Honor الذين يبحثون عن سماعات لاسلكية تتميز بجودة صوت عالية، وتصميم مريح، وعمر بطارية طويل، ومقاومة للماء والعرق.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
ردود فعل متباينة حول تصميم آي أو إس 26.. تعرف عليها
كشفت "آبل" في الأيام الماضية عن نظام "آي أو إس 26" والواجهة الجديدة المستخدمة فيه التي تنطبق على كافة أنظمة الشركة تحت اسم "ليكويد غلاس" (Liquid Glass) مع كون عناصر الشفافية والشكل الزجاجي الجانب الأبرز في الواجهة والنظام، وبحلول اليوم التالي للإعلان طرحت الشركة النسخة التجريبية الأولى للنظام.
كما أتاحت النسخة التجريبية للمستخدمين من مختلف الفئات الوصول إلى النظام وتجربته بشكل مبدئي قبل طرحه رسميًا في النسخة النهائية سبتمبر/أيلول القادم، تزامنا مع طرح أجهزة "آيفون" الجديدة.
وعلى الفور غزت تعليقات المستخدمين على النظام الجديد مختلف منصات التواصل الاجتماعي بين مؤيد ومعارض للواجهة الجديدة، فضلا عن محاولات المستخدمين إيجاد نقاط الضعف في النسخة التجريبية الأولى من النظام.
مشاكل في القراءة والوصول إلى النصوصحازت مشاكل القراءة ورؤية النصوص على غالبية تعليقات المستخدمين حول العالم بشأن الواجهة الجديدة للنظام، إذ يصعب قراءة النصوص بفضل خيارات الشفافية الجديدة التي تجعل حتى النص شفافا يصعب قراءته.
ويرى أتيلا الذي يعمل مهندس في شركة "إكس إيه آي" (xAI) التابعة لإيلون ماسك أن الواجهة الجديدة تجعل قراءة النصوص بشكل عام صعبة للغاية، وهو ما عبر عنه باستخدام صورة متحركة لشخص لا يستطيع قراءة الورقة الموجودة أمامه.
ويؤيده في ذلك ميرت إردير الذي يعمل مصمما للواجهات في شركة "آيون" (aeon) للملابس والعطور، مشيرا إلى أن ما يحدث الآن أبعد ما يكون عما يريده ستيف جوبز، وهي الفكرة التي عبر عنها غريج قائلًا إن ستيف جوبز كان سيطرد كل من عمل على تصميم هذه الواجهة.
Steve Jobs would have fired everyone pic.twitter.com/UsiCu6j07u
— Greggertruck (@greggertruck) June 9, 2025
every day we stray farther off steve’s light.. #ios26 pic.twitter.com/NrfdCXiPt3
— Mert Erdir (@merterdir) June 10, 2025
إعلان
ومن جانبه اقترح المستخدم الذي يطلق على نفسه اسم شيشير حلًا مؤقتًا لمشاكل الرؤية في واجهة النظام الجديد، وذلك عبر التوجه إلى إعدادات الوصول المعزز وخفض درجة الشفافية، وهو ما كان له أثر إيجابي على تجربته للنظام الجديد.
كما قارن حساب تيكدرويدر المختص بالأخبار التقنية بين واجهة نظام "أندرويد 16" الجديد وواجهة نظام "آي أو إس 26″، مشيرًا إلى أنه يفضل واجهة "أندرويد" هذه المرة على واجهة "آبل".
ولكن، وجد بعض المستخدمين واجهة النظام جميلة وأنيقة خاصة مع المؤثرات البصرية المستخدمة في النظام والاتساق العام بين جميع مكوناته، وهو ما أشار إليه المستخدم ألفين في سلسلة من التغريدات تضمنت مقاطع حركية لجوانب النظام المختلفة.
مقارنة مع أنظمة أخرىإلى جانب شكوى المستخدمين من مشاكل القراءة وغيرها، لاحظ بعض المستخدمين أن تصميم "ليكويد غلاس" الجديد من "آبل" يشبه بشكل كبير تصميم نظام "ويندوز فيستا" (Windows Vista) الذي صدر في عام 2006 ولم يلق إعجابا من مستخدمي "مايكروسوفت".
كما وضح بعض المستخدمين أن واجهة النظام الجديدة تشبه بشكل كبير إحدى التعديلات التي كانت تتم على أجهزة "آيفون" في الماضي حيث كانت تبدو زجاجية بشكل كبير.
ورغم كل هذه الآراء، يصعب الحكم في الوقت الحالي على النظام الجديد حتى يصدر بشكل نهائي في سبتمبر/أيلول، فمن المتوقع أن تجري "آبل" عددًا من التحسينات على الواجهة لحل المشاكل المختلفة بها مثلما حدث مع الأنظمة السابقة.