صحيفة البلاد:
2025-05-16@10:39:28 GMT

وزارة العدل تطلق خدمة “أرشفة القضايا”

تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT

وزارة العدل تطلق خدمة “أرشفة القضايا”

الرياض : البلاد

 أطلقت وزارة العدل خدمة “أرشفة القضايا”؛ التي تمكن المستفيد من أرشفة القضايا الخاصة به عبر منصة ناجز، في حال رغبته في تحديد وصول الممثل النظامي إلى القضية التي وكله بها فقط دون باقي القضايا المسجلة باسمه، والحفاظ على سرية معلومات القضايا الأخرى.

 وأوضحت الوزارة أنه بإمكان المستفيد الحصول على الخدمة بخطوات من خلال الدخول على منصة ناجز najiz.

sa، واختيار تبويب القضايا، ثم الضغط على الخيارات للقضية المطلوب أرشفتها وبعد اختيار أرشفة القضايا ستظهر صفحة إرشادات لشرح الخدمة، ويتم الضغط على استمرار فيقوم النظام بطلب إدخال رمز التحقق المرسل للجوال؛ وبإدخال الرمز تتم أرشفة القضية.

 يذكر أن منصة ناجز تضم أكثر من 160 خدمة عدلية إلكترونية تشمل خدمات القضاء والتنفيذ والتوثيق، وتُغني المستفيدين عن زيارة المرافق العدلية، وتختصر الوقت والجهد عليهم.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: أرشفة القضايا وزارة العدل

إقرأ أيضاً:

من أمريكا إلى غلاف غزة: “عيدان ألكسندر” نموذج للجنود المرتزقة في إسرائيل

#سواليف

شكّل الإفراج عن #الأسير الإسرائيلي – الأمريكي #عيدان_ألكسندر، أمس الإثنين، من قبل ” #كتائب_القسام “، حدثًا استثنائيًا، إذ أزاح الستار عن ملف لطالما أحاطته “إسرائيل” بالسرية التامة وأبعدته عن الإعلام، وهو ملف ” #المرتزقة ” الأجانب العاملين في #جيش_الاحتلال.

كان الجندي عيدان ألكسندر واحدًا من هؤلاء المرتزقة، وقد خدم في صفوف جيش الاحتلال حتى أَسَرته #المقاومة_الفلسطينية صباح السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، خلال معركة طوفان الأقصى، وذلك في إحدى نقاط الحراسة التابعة لموقع استيطاني قرب كيبوتس نيريم، ضمن #مستوطنات #غلاف_غزة.

خدم ألكسندر في إحدى وحدات النخبة التابعة للواء غولاني، الذي يُعد من أبرز ألوية المشاة في جيش الاحتلال. ويضم هذا التشكيل العسكري جنودًا إسرائيليين وآخرين أجانب جُنّدوا ضمن برامج استقطاب، قدمت لهم الدولة حوافز وإغراءات مالية بغرض إدماجهم في الخدمة العسكرية.

مقالات ذات صلة توقعات بخيبة أمل لترامب.. السعودية لن تقدم استثمارات بتريليون دولار 2025/05/13

نشأة المرتزقة في جيش الاحتلال
تأسست دولة الاحتلال عقب نكبة عام 1948، بجيش تشكّل من عصابات مسلّحة ضمّت يهودًا ومرتزقة من مختلف دول العالم. ومن أبرز هذه العصابات: “الهاغاناه”، “الإرغون”، “إتسيل”، “شتيرن”، و”ليحي”.

وقد تأسست هذه التشكيلات شبه العسكرية بدعم من الاستعمار البريطاني، وتنسيق مع الوكالة اليهودية، وبإشراف مباشر من الجيل المؤسس لدولة الاحتلال، مثل: دافيد بن غوريون، ويتسحاق بن تسفي، وغولدا مائير، وإسحاق شمير.

وتُشير مصادر تاريخية متعددة إلى أن هذه العصابات نشأت بعد الثورة الفلسطينية التي قادها الحاج أمين الحسيني بين عامي 1936-1939، إثر مقتل عز الدين القسام في أحراش يعبد قرب جنين، ورفضًا لسياسات بريطانيا في تشجيع الهجرة اليهودية وتمليك الأراضي للمهاجرين اليهود.

مهام جيش المرتزقة
كان الهدف الأساسي لتشكيل العصابات اليهودية، كما خططت له بريطانيا، هو تمهيد الطريق لإقامة دولة يهودية مستقلة على أرض فلسطين، من خلال شن هجمات على الفلسطينيين، وترهيبهم، ودفعهم إلى الهجرة، إضافة إلى تنفيذ عمليات اغتيال وتفجير في الأسواق والسفن والفنادق.

وقد قاد هذه العصابات لاحقًا قادة أصبحوا رؤساء لحكومات الاحتلال، مثل دافيد بن غوريون، ومناحم بيغن، ويتسحاق شمير.

واقع المرتزقة في الجيش الإسرائيلي
تفرض “إسرائيل” الخدمة العسكرية الإلزامية على مواطنيها، من الذكور والإناث، عند بلوغ سن الثامنة عشرة، وتتراوح مدة الخدمة بين 18 – 36 شهرًا.

إلى جانب ذلك، تفرض الدولة الخدمة العسكرية على بعض المقيمين من غير اليهود، مثل الدروز، والمهاجرين الأفارقة من أثيوبيا وأرتيريا، وآخرين من آسيا مثل فيتنام والهند وبنغلادش، إضافة إلى الأكراد من شمال العراق، ومهاجرين من جمهوريات الاتحاد السوفييتي سابقًا، مثل لتوانيا ولاتفيا وبولندا.

وفي الوقت الذي تروّج فيه “إسرائيل” لظاهرة الارتزاق على أنها نوع من “التطوع”، تستخدم مصطلح “المتطوعين” بدلاً من “المرتزقة”، في محاولة لإضفاء بُعد ديني أو قومي على الظاهرة، والزعم بأنهم من أصول يهودية يقاتلون بدافع إيماني.

مشروع تجنيد المرتزقة الأجانب
سلّطت صحيفة /هآرتس/ العبرية الضوء على أعداد “المرتزقة” الأجانب في صفوف قوات الاحتلال، وقدرتهم بما يتراوح بين 50 – 60 ألفًا، منهم نحو 7 آلاف يخدمون في القوات النظامية، فيما يُستدعى الباقون كجنود احتياط.

وخلال الحرب الجارية على غزة، تم الزج بهؤلاء المرتزقة في الطلائع الأولى لاقتحام المدن والمخيمات، حيث يُستخدمون في مهام انتحارية عالية الخطورة، في محاولة لتقليل الخسائر في صفوف الجنود اليهود.

مشروع الجندي الوحيد
يعتمد هذا البرنامج، الذي تشرف عليه هيئة الأركان الإسرائيلية، على تجنيد مرتزقة من الجنسين، ويفضل أن يكونوا من اليهود، دون أن يكون ذلك شرطًا حاسمًا. ويُقدّر عدد المقاتلين ضمن “مشروع الجندي الوحيد” بنحو 7 آلاف، معظمهم من غير اليهود.

يشمل المشروع فئتين: مجندين من داخل “إسرائيل” لا عائلات لهم أصلًا، ومجندين من خارجها لهم عائلات لا تقيم في “إسرائيل”.

ويحظى هؤلاء بمزايا مادية متعددة، منها رواتب مرتفعة، منح زواج، طرود غذائية، تمويل زيارات عائلية، مساعدات سكنية، إعفاءات ضريبية، وإتاحة مزاولة أعمال خاصة، فضلًا عن دعم اجتماعي بديل عن العائلة.

ويخضع المرتزقة الوحيدون لتدريبات عسكرية مكثفة، ويتميزون بالشراسة والخطورة، كما تُنسب إليهم العديد من جرائم الحرب والانتهاكات خلال المعارك.

مشروع الجنود مزدوجي الجنسية
يشمل هذا المشروع مجندين يحملون جنسيات مزدوجة، مثل الأمريكية، البريطانية، الفرنسية، الروسية، والأوكرانية، وغيرهم. ويُعتبر هؤلاء مواطنين أجانب يحملون الجنسية الإسرائيلية، وبالتالي تسري عليهم قوانين الخدمة الإلزامية والاحتياطية.

وتُعد حالة الجندي المُفرج عنه عيدان ألكسندر مثالًا واضحًا لذلك، إذ يحمل الجنسيتين الإسرائيلية والأمريكية، وخدم في الجيش رغم أن عائلته تقيم في الولايات المتحدة ولا تحمل الجنسية الإسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • بعد انقضاء المهلة التي منحتها.. وزارة الاتصالات تنفذ حملة ميدانية لمصادرة معدات “ستارلينك” المحظورة
  • وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل تعيد تفعيل منصة “سوق العمل”
  • منصة “خطة عودة الحياة” تتوقف عن النشر منذ يومين
  • “تيك توك” تطلق أداة لتحويل الصور إلى مقاطع متحركة
  • “منصة “قوى” تعزز توظيف القوى العاملة في السعودية
  • مدير “غزة الأوروبي”: المستشفى تعرّض لـ15 غارة وخرج عن الخدمة بالكامل
  • توقف استقبال الشكاوى على منصة “حماية” لغايات التطوير
  • “بمليار دولار”.. الإمارات تقتنص صفقة طاقة من قلب أفريقيا
  • تطورات جديدة في “القضية المقززة” التي فجّرت غضبًا واسعًا في تركيا
  • من أمريكا إلى غلاف غزة: “عيدان ألكسندر” نموذج للجنود المرتزقة في إسرائيل