خلال رمضان.. "صحة شمال سيناء": مد العمل بالفترة المسائية لفحص ورعاية المقبلين على الزواج
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أعلن الدكتور علي حمدي ابو عالية مدير الإدارة الصحية بالشيخ زويد بمد العمل في تقديم الخدمة بالفترة المسائية أثناء شهر رمضان المبارك لفحص ورعاية المقبلين على الزواج ضمن مبادرة رئيس الجمهورية لتطوير الرعاية الأولية وتوافر الخدمات الطبية المقدمة وجودة الخدمة تنفيذا لتوجيهات الأستاذ الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان وانتظام العمل في منافذ مبادرة رئيس الجمهورية .
وقد أشادت الدكتورة خلود محمود مدير الوقائي ومنسق مبادرات التطوير بالإدارة أثناء مرورها ومتابعتها العمل في الفترة المسائية بأداء الفرق الطبية المشاركة في المبادرات الرئاسية بتواجدها أمام المساجد أثناء صلاتي العشاء والقيام، للكشف المبكر عن الأمراض المزمنة، والإعتلال الكلوي، وصحة المرأة، والأم والجنين، وكبار السن، والأورام السرطانية، واحمي قلبك، وعلاج ضعف السمع للأطفال حديثي الولادة، (بوحدة رعاية الأم والطفل بالشيخ زويد ووحدة أبورفاعي بحي الكوثر ووحدة ابوطويلة الصحية).
وانتظام العمل في منافذ مبادرة الرئيس لفحص ورعاية المقبلين على الزواج وتواجدها من الساعة الثامنة مساء وحتى الساعة العاشرة ونصف مساءً خلال شهر رمضان المبارك، كما رافقها في المتابعة والمرور المسائي تهاني عايش و نادية نجيب مشرفي الإدارة الصحية بالشيخ زويد.
ويأتي ذلك تحت رعاية الدكتورة سعاد عبدالمجيد رئيس قطاع الرعاية الصحية والتمريض بوزارة الصحة والدكتور طارق شوكة وكيل وزارة الصحة بشمال سيناء والدكتورة رنا جلال حشمت المنسق المركزي لمبادرة التطوير بشمال سيناء والدكتورة إينا سلام مدير الرعاية الأساسية والأمومة والطفولة بمديرية الشئون الصحية بشمال سيناء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التمريض الصحة والسكان الرعاية الأولية المقبلين على الزواج شهر رمضان المبارك قطاع الرعاية الصحية والتمريض
إقرأ أيضاً:
تسيير قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر والأوقاف والإفتاء إلى شمال سيناء
أطلقت وزارة الأوقاف بالاشتراك مع الأزهر الشريف، ودار الإفتاء المصرية، قافلة دعوية إلى محافظة شمال سيناء.
يأتي ذلك برعاية كريمة من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، والدكتور نظير عياد مفتي الديار المصرية، وتضم القافلة سبعة من علماء الأزهر الشريف، وعشرة من علماء وزارة الأوقاف، وثلاثة من أمناء الفتوى بدار الإفتاء المصرية.
وفي فعاليات تلك القافلة، أكد العلماء المشاركون "أننا نعيش نفحات أيام مباركات، أهلت علينا كغيث يروي القلوب الظامئة، وأشرقت على نفوسنا كشمس تبدد ظلمات الغفلة، إنها كنوز ثمينة، ومغانم عظيمة، ومنح ربانية تتجلى فيها الرحمة والمغفرة بأبهى صورها، إنها أيام الطاعة والنور والعودة إلى الرب الغفور، إنها زمان تنزل البركات، ورفعة الدرجات، وإجابة الدعوات، إنها العشر التي أقسم الله جل جلاله بها في كتابه الكريم، فقال سبحانه: {وَالفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْر}، والعظيم سبحانه لا يقسم إلا بالعظيم.
وأشار العلماء إلى أهمية استثمار هذه الأيام المباركة بهمم عالية، وعزائم صادقة، عن طريق صلة الأرحام، وإعلاء التسامح، والإكثار من جبر خواطر خلق الله، وتزكية الألسنة بالطيب من القول، والإكثار من قراءة القرآن الكريم وتدبر آياته، والتضرع بالدعاء في الأسحار وعند الإفطار، والإحسان إلى الفقراء والمساكين، فهذه الأيام العشر نقطة تحول في حياة المسلم، من خلالها يجدد العهد مع الله جل جلاله، وينطلق في فعل الخيرات، {وَافْعَلُوا الخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}.