الجادل القحطاني تُعلن شروطها للزواج وتوضح موقفها من تصوير الشاعر تركي الميزاني -فيديو
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
كشفت المشهورة التواصل الاجتماعي الجادل القحطاني عن شروطها للموافقة على الزواج من الشخص الذي يتقدم لها، وكذلك عبرت عن رأيها في تصوير الشاعر تركي الميزاني.
وخلال حلولها ضيفة على برنامج “صارحني2″، صرحت القحطاني قائلة: “أنا لا أهتم بالشكل والجاذبية الخارجية، بل أهتم بمواصفات السند وأن يكون الشخص صادقًا وشهمًا وكريمًا ويحترمني.
وأضافت القحطاني: “أتمنى أن أكون أكثر ليونة في التعامل مع الرجال، فأنا قد تكون شديدة في التعامل معهم”.
▼ Ad by Refinery89وفيما يتعلق بتصوير الشاعر تركي الميزاني، صرحت الجادل قائلة: “تركي الميزاني هو شاعر كبير ومعروف، وكان موجودًا في مجلس الصياهد عندما انتهينا من التصوير، ولقد تشرفت بتصويره. ولكن، اكتشفت فيما بعد أن الصورة أُسيء استخدامها وتداولها بطرق غير صحيحة. ولو كان أي شخص آخر قد صورها، لما كان هناك أي مشكلة، ولكن بسبب اسمي الجادل تم تضخيم الأمر”.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
الجزائر تكثّف اتصالاتها مع نواكشوط لمحاولة التأثير على موقفها في قضية الصحراء
زنقة 20 | علي التومي
على هامش اجتماع مجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي المنعقد بإسطنبول، أجرى وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، مباحثات ثنائية مع نظيره الموريتاني، محمد سالم ولد مرزوك، في لقاء يندرج ضمن سلسلة تحركات دبلوماسية تقوم بها الجزائر باتجاه موريتانيا.
ووصفت وزارة الخارجية الجزائرية اللقاء بأنه مناسبة لـ”بحث سبل تعميق علاقات الأخوة والشراكة والتكامل”، غير أن طبيعة المحادثات وتوقيتها توحيان بوجود أجندة غير معلنة، تسعى من خلالها الجزائر إلى إدخال ملف الصحراء المغربية ضمن أولويات الحوار مع نواكشوط، في محاولة للتأثير على الموقف الموريتاني المتوازن، الذي اختار في السنوات الأخيرة نهج الحياد الإيجابي، مع الحفاظ على علاقات متينة ومتنامية مع المغرب، بعيدًا عن أي اصطفاف في الخلافات الإقليمية المعقدة.
وعلى الرغم أن البيان الجزائري أشار إلى مناقشة عدد من القضايا المدرجة على جدول أعمال الاجتماع الوزاري لمنظمة التعاون الإسلامي، إضافة إلى بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية، فإن التحركات الجزائرية الأخيرة توحي بمسعى واضح لكبح التقارب المغربي الموريتاني، ومحاولة استمالة نواكشوط في سياق التوترات المتصلة بملف الصحراء.
ويأتي هذا اللقاء الجزائري الموريتاني، في وقت تشهد فيه العلاقات المغربية الموريتانية دينامية متصاعدة، على المستويات الاقتصادية والسياسية، وهو ما يبدو أنه يثير قلق الجزائر التي تسعى إلى تقويض هذا التقارب عبر تحركات دبلوماسية متعددة المسارات.