فيرتز يعلق على الهدف الأسرع في تاريخ المانشافت
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أعرب اللاعب الألماني فلوريان فيرتز عن سعادته الكبيرة بتسجيل هدف في مرمى فرنسا خلال فوز منتخب ألمانيا بهدفين دون رد في مباراة ودية أمس السبت.
فيرتز يعلق على الهدف الأسرع في تاريخ المانشافتوأصبح الهدف الذي سجله فيرتز، البالغ من العمر 20 عامًا، الهدف الأسرع في تاريخ منتخب ألمانيا بعد مرور 7 ثوانٍ فقط من بداية المباراة.
وفي تصريحات نقلتها موقع "سكاي سبورتس"، أعرب فيرتز عن سعادته البالغة قائلًا: "لم يلاحظ أحد الأمر على الفور، لكن الجميع شعر بالمفاجأة والسعادة. كانت هذه بداية رائعة للمباراة ولم يكن هناك طريقة أفضل لبدء اللقاء".
وأضاف: "كانت الخطة جيدة للغاية ونجحت في تحقيق هدف رائع. لقد شعرنا جميعًا بالمفاجأة، لكن الخطة كانت مناسبة وفعّالة".
وأبدى سعادته بتسجيل أول هدف له مع المنتخب الألماني قائلًا: "أنا سعيد للغاية بتسجيل هدفي الأول مع المنتخب بهذه الطريقة، وهذا يعكس الجهد الذي بذلته. كانت لحظة رائعة وأشعر بالرضا".
وعبر عن سعادته بعودة زميله توني كروس للمنتخب، مشيرًا إلى أهمية تمريراته الدقيقة، قائلًا: "تلقيت التمريرة الأولى منه التي أدت إلى هدفي، وهذا يظهر مهارته وجودته. إنه لاعب مميز ويساهم بشكل كبير في الهجوم".
وختم تصريحه بالإشادة بكروس قائلًا: "تكون الأمور أسهل بكثير للهجوم عندما تتلقى تمريرات مثل تلك. إنه لاعب مميز ويساهم بشكل كبير في فريقنا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيرتز فلوريان فيرتز المانيا فرنسا ألمانيا وفرنسا قائل ا
إقرأ أيضاً:
هويدي: أي محاولة حكومية لإخراج مظاهرات مؤيدة ستكون مدعاة للسخرية
قال سراج هويدي، كاتب سيناريو مسلسلات وليد اللافي، إن أي محاولة حكومية لإخراج مظاهرات مؤيدة لها ستكون مدعاة للسخرية وسيتم تشبيهها بمظاهرات مشابهة خرجت لدعم أنظمة سقطت لاحقا في المنطقة في العام 2011.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “قد يجد المرء ألف عذر وعذر لمن يخرج معارضا لما آلت إليه الأحوال من ارتفاع للأسعار وانهيار للدينار الليبي وللقوة الشرائية للمواطن الليبي ولإختفاء السيولة وللفوضى والمعارك التي باتت تحدث بشكل دوري بين الفينة والأخرى في مدن مختلفة من البلاد.. وايضا لأطنان ملفات الفساد المتراكمة في مؤسسات الدولة.. ولكن أن يخرج احدهم مؤيدا لحكومة هي المسؤولة عن كل هذه الفوضى الحاصلة في البلاد والتي هي في الواقع حكومة غير منتخبة شعبيا وجائت بأصوات 34 شخص فقط في جينيف السويسرية من اصل 7 مليون ليبي فهذا أمر مريب للغاية ويدعو للإستغراب”.
وتابع قائلًا “حتى في أكبر الدولة الديمقراطية في العالم ستجد مظاهرات تخرج ضد الأنظمة ولكن من النادر أن تجد مظاهرات مؤيدة لها رغم انها منتخبة بشكل شعبي وديمقراطي كامل”.