ابن فضل شاكر: شيرين عبدالوهاب صوت مصر الأول.. وأنغام لم تدعمني
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
كشف ابن الفنان اللبناني فضل شاكر ، محمد فضل شاكر، أنهم بصدد طرح مسلسل يتحدث عن سيرة حياة والده.
اقرأ ايضاًمحمد شاكر، خلال حلوله ضيفًا في بودكاست "عندي سؤال"، أوضح أن المسلسل سيتطرق لحياة والده بتفاصيلها، ابتداءً من حياته في الميتم بعد وفاة والديه، والأوضاع المادية الصعبة التي مرَّ بها، لافتًا إلى أنه حان الوقت ليسمع المشاهد القصة الحقيقة من فضل شاكر.
وأشار محمد، الذي لم يكشف عن اسم العمل، إلى أن تصديق ما سيرويه والده في العمل منوط بالمشاهدين، لكن يتوجب على الجميع سماع ما سيقوله والده بعد 10 سنوات من الصمت، ورؤية الأمور من منظور مختلف.
وأوضح أن مشكلة فضل سياسية وليست قضائية، ومن المفترض أن تنحل أموره هذا العام.
محاربة الوسط الفني لابن فضل شاكروكشف محمد أنه حورب في مسيرته الفنية، ففي العام الماضي كان لا بد أن يحيي 20 حفلة غنائية، لكن جميعها جرى إلغاؤها. وأوضح أنه في حال عاد والده لإحياء المهرجانات والحفلات الغنائية، فإن جميع المسارح ستفتح له، لذلك يشعر بالرهبة من فكرة أن يصبح شخص "متجبر" يحاول الانتقام بسبب ما جابهه.
اقرأ ايضاًوأشاد محمد بالفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب، لاسيما أنها واجهت الكثير بزيارتها لوالده، وأكَّد أنها "صوت مصر الأول" دون منازع.
أما عن رايه بالفنانة المصرية أنغام، استذكر موقف غريب وقع له حينما طرح كوفر لأغنيتها "يا ريتك فهمني"، إذ صدم حينما طلب منه إزالة الأغنية من قناة "يوتيوب" رغم استيفائها جميع الحقوق.
وقال: "لم يحدث أي تواصل مع أنغام، لكنها كانت قادرة تسكت الكل، وتقول أنه هاد ابن حبيبي ويلي بدو إياه يعمله، خاصة إنها عملت ديو مع والدي".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فضل شاكر محمد فضل شاكر فضل شاکر
إقرأ أيضاً:
عبدالعزيز مخيون يكشف كواليس مشروع درامي عن محمد عبدالوهاب
تحدث الفنان عبدالعزيز مخيون، عن مشروع كان يطمح لتقديمه حول السيرة الذاتية للموسيقار الكبير محمد عبدالوهاب، كاشفًا عن الأسباب التي حالت دون تنفيذ المسلسل رغم الجهد والاهتمام الكبير الذي بذله فيه.
مذكرة إلى التليفزيون.. دون استجابةقال مخيون خلال ظهوره في برنامج "كلام الناس" مع الإعلامية ياسمين عز على قناة MBC مصر: «قدّمت مذكرة للتليفزيون علشان نعمل مسلسل عن حياة عبدالوهاب، وكنت مهتم جدًا بالمشروع، وقدمتها للأستاذ صفوت الشريف، لكن للأسف ماكانش فيه أي استجابة أو اهتمام».
وأوضح أن المشروع كان حلمًا شخصيًا بالنسبة له، لكنه لم يجد الدعم المؤسسي اللازم لتحويل الفكرة إلى واقع.
وتحدث مخيون عن ردة فعل عبدالوهاب عندما علم بالمشروع قائلًا: «عبدالوهاب اندهش لما عرف إني بحضّر لتقديم شخصيته من غير ما يكون على علم، واعتذر في البداية عن الكلام». لكنه تابع: «لما كلمته تاني وشرحت له الموقف، قالّي: تعالى لي بكرة الساعة 1. كان فرحان إني رجّعته لذكريات حلوة، وقعدت معاه ساعة كاملة صحّح لي فيها حاجات كتير عن حياته».
استذكر مخيون الموقف الطريف والملتبس عند بداية المشروع، وقال: «قالّي: إزاي يعملوا حاجة عني من غير ما يسألوني؟! قلت له: أنا ممثل، مش المخرج ولا المؤلف ولا المنتج». وأكد أن عبدالوهاب تفهم الموقف في النهاية، بل وأبدى سعادته بأن أحدًا يفكر في توثيق مشواره الفني.