أقوي كريم لتبييض اليدين من الاسمرار وسواد المفاصل وإزالة الجلد الميت من أول يوم بياض الثلج اخبار اليوم
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
تعرض اليدين للعديد من العوامل الخارجية التي تؤدي إسمرارها و غمقانها عن باقي الجسم، وهذا يشعر الكثير من السيدات بالحرج، إذ تعد اليدين انعكاس عن اهتمام المرأة بنفسها وعنايتها الشخصية، كما أن نعومة اليدين دليل على أنوثة المرأة، لذا تبحث الكثير من السيدات عن أفضل الطرق للتغلب على الاسمرار والغمقان بعيدا عن مستحضرات التجميل الجاهزة التي تحتوي على مواد كيميائية تضر بالبشرة، لذا سنقدم لكم بعض الوصفات الطبيعية التي تساعد بشكل كبير في التخلص من خلايا الجلد الميت والحصول على أيدي ناعمة.
تساعد المواد الطبيعية في تفتييح البشرة وإزالة الجلد الميت وتنشيط الدورة الدموية في الجسم، وبالتالي يمكن ملاحظة النتيجة من أو استخدام، وسوف نحتاج إلى بعض المكونات البسيطة التالية:
ملعقة كبيرة من النشا. ملعقة كبيرة من الخل الأبيض.طريقة التحضير والاستخدام
في البداية لابد من غسل اليدين جيدا بالماء الدافئ ونحضر الخليط. نضع النشا مع الخل في إناء وتقلب جيدا حتى الحصول على عجينة سائلة. ندعك الخليط على اليدين برفق بحركات دائرية ونتركه حتى تجف تماما لمدة نصف ساعة تقريبًا. نفرك الخليط جيدا برفق حتى نزيله تماما. بعد ذلك نغسل اليدين جيدا بالماء ونضع ماء الورد. يفضل تكرار هذه الوصفة مرتين أسبوعيا. خلطة الدقيق والزبادىمن المعروف بأن الزباد له دور كبير في التخلص من الجلد الميت وتنشيط الدورة الدموية في البشرة، لذا فهو فعال جداً في تبيض وتنعيم اليدين والقدمين أيضًا، إذ يساعد في تقشير البشرة وتجديد خلايا الجلد، ويمكن استخدامه بالطريقة التالية:
نحضر إناء ونضع به 2 ملعقة كبيرة من الدقيق مع 2 ملعقة كبيرة من الزبادي. نقلب جيدا حتى الحصول على قوام مناسب سهل الفرد. نقوم بفرد طبقة من الخليط على اليدين بحركات دائرية مساء. نترك الخليط لمدة نصف ساعة تقريبًا ثم نفركه بحركات دائرية برفق. بعد ذلك نشطف اليدين بالماء الفاتر ونضع ماء الورد. يفضل تكرار هذه الوصفة مرتين أسبوعيا مساء رسميا التعليم السعودي تعلن موعد العودة للمدارس وفق التقويم الدراسي 144570.39.246.37
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملعقة کبیرة من
إقرأ أيضاً:
السر وراء تجاعيد أطراف الأصابع المبللة
#سواليف
كشفت دراسة بسيطة، قادها مهندس الطب الحيوي غاي جيرمان من جامعة بينغهامتون في نيويورك بالتعاون مع زميلته راشيل لايتين،، آلية تشكّل #تجاعيد أطراف #الأصابع عند #البلل.
وأجريت الدراسة بغرض الإجابة على تساؤل طرحه أحد الأطفال في سلسلة تعليمية:
“هل تتشكل تجاعيد أطراف الأصابع دائما بالطريقة نفسها؟”.
ولتجربة ذلك، طلب الباحثان من 3 متطوعين نقع أطراف أصابعهم في الماء لمدة 30 دقيقة، ثم أعادوا التجربة بعد 24 ساعة. وأظهرت الصور أن نمط التجاعيد (القمم والوديان التي تظهر على الجلد) تشكّل بشكل شبه متطابق في كل مرة، ما يشير إلى انتظام في الطريقة التي يتفاعل بها #الجسم مع #الماء.
مقالات ذات صلةوعند تعرّض الجلد للماء، يتسلل الماء إلى طبقاته عبر قنوات التعرّق، ما يؤدي إلى انخفاض تركيز الملح في الطبقة الخارجية. وتستشعر الألياف العصبية هذا التغير، وترسل إشارة إلى الدماغ، الذي بدوره يفعّل استجابة تلقائية بانقباض الأوعية الدموية الصغيرة في الجلد.
ويسحب هذا الانكماش الجلد نحو الداخل، مكوّنا التجاعيد المؤقتة التي تظهر خصوصا على أطراف الأصابع.
إقرأ المزيد
“هندسة الابتسامة”.. حل مبتكر لعلاج إصابات العصب الوجهي
ويوضح جيرمان: “لا تتغير مواقع الأوعية الدموية كثيرا، لذلك تُعاد تشكيل التجاعيد في الأماكن نفسها تقريبا”.
وتوفّر هذه التجاعيد فائدة عملية: فهي تحسّن التماسك والقدرة على الإمساك بالأشياء في البيئات الرطبة، ما يعزز قدرة الإنسان على التعامل مع الأسطح الزلقة. ويُعتقد أن هذه الميزة قد تطوّرت كآلية تكيّفية للبقاء في ظروف الطبيعة.
ومع ذلك، لا يحتفظ الجسم بهذه التجاعيد بشكل دائم. ويرجّح الباحثون أن ذلك يعود إلى أن الملمس المجعّد قد يقلل من حساسية الأصابع أو يزيد من قابليتها للإصابة.
وأظهرت أبحاث سابقة أن الأشخاص المصابين بتلف في العصب المتوسط في الأصابع لا تظهر عليهم التجاعيد عند تعرّضهم للماء. ويؤكد جيرمان: “أحد طلابي أخبرنا أن لديه تلفا في هذا العصب، وحين أجرينا له الاختبار، لم تتكوّن أي تجاعيد”.
ويمكن استخدام فهم هذه الظاهرة في الطب الشرعي، تحديدا للمساعدة في التعرّف على هوية الجثث التي تعرضت للماء بعد الكوارث الطبيعية.
كما يضيف هذا الاكتشاف بعدا جديدا لفهم بصمات الجلد، ليكون نمط تجاعيد الأصابع جزءا من السمات البيولوجية الثابتة إلى جانب بصمات الأصابع والخطوط الجلدية الأخرى.
نشرت نتائج الدراسة في مجلة السلوك الميكانيكي للمواد الطبية الحيوية.