معتمرة جنوب أفريقية من الحرم: أنا سعيدة بتواجدي في مكة
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
قالت معتمرة جنوب أفريقية، إنها سعيدة جدًا بتواجدها في مكة المكرمة.
وأضافت في تصريحات لقناة "الإخبارية"، أنها جاءت إلى مكة برفقة أهلها من أجل أداء العمرة.
فيديو | معتمرة جنوب أفريقية من الحرم..
"أنا سعيدة بتواجدي في مكة"#عين_الخامسة#الإخبارية pic.twitter.com/NZtyzo1EfB
وأشادت معتمرة مصرية بالحركة الميسرة والسلسة داخل جنبات المسجد الحرام، رغم الأعداد المليونية في الحرم المكي.
وعبرت عن شكرها للمملكة والشرطة السعودية وجميع القائمين على العمل في الحرم المكي.
فيديو | رغم الأعداد المليونية في الحرم المكي..
معتمرة مصرية: حركتنا ميسرة وسلسة داخل جنبات المسجد الحرام#عين_الخامسة#الإخبارية pic.twitter.com/yFiDek9JdQ
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مكة الحرم المكي
إقرأ أيضاً:
تجهيز قرية أفريقية بالدارالبيضاء استعداداً لكأس أفريقيا (صور)
زنقة 20 | متابعة
تستضيف ساحة الراشدي بالدار البيضاء، اليوم الجمعة ، القرية الإفريقية “هنا إفريقيا” برؤية جديدة، وذلك في سياق يؤكد فيه المغرب مكانته كمفترق طرق ثقافي ووجهة رئيسية للتظاهرات الكبرى.
وذكر بلاغ للمنظمين، أن قرية هنا إفريقيا “This is Africa ، التي تعد حدثا افريقيا ثقافيا في الهواء الطلق، تم تصورها كمكان للتبادل، والاكتشاف، والاحتفال بثقافات القارة، حيث ستمتد هذه المبادرة الاستثنائية على مدى ثمانية أشهر،(إلى غاية يوم الأحد 18 يناير 2026).
وأضاف المصدر ذاته أن هذا المشروع ، الذي تشرف عليه مؤسسة ANYA، بشراكة مع جمعية أطلس أزوان ، ينظم بدعم من ولاية جهة الدار البيضاء-سطات، وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وجهة الدار البيضاء-سطات، ومدينة الدار البيضاء، ومجلس عمالة الدار البيضاء، ومقاطعة سيدي بليوط، وشركة الدار البيضاء للتنشيط والتظاهرات.
وتابع أن هذه القرية الثقافية الافريقية ستقدم ، على مدى ثمانية أشهر، أنشطة مختلفة ستة أيام في الأسبوع، من الثلاثاء إلى الأحد.
ومن المتوقع أن يستقطب هذا الحدث أكثر من مليون زائر، حيث سيقدم أسبوعياً لحظات مميزة في أجواء احتفالية، ، عائلية ومتاحة للجميع. سيتمكن الزوار من اكتشاف حوالي ثلاثين رواقاً يُبرز الحرف اليدوية، والمأكولات، والإبداعات، والمهارات التقليدية المغربية والإفريقية عامة، وفضاءات الإبداع والتعلم مخصصة للأطفال حول الثقافة و الموسيقى الإفريقية، الرياضة، فن الطبخ والفن التشكيلي، وبرنامج فني وموسيقي متجدد، صُمم ليشجع على العودة المتكررة، سواء مع العائلة أو الأصدقاء، لاكتشاف تعبيرات ثقافية جديدة و متنوعة.
وباعتبارها واجهة حقيقية للتنوع الإفريقي، ستُسلط القرية الضوء على جميع مناطق القارة، بالإضافة إلى البلدان الضيوف لخلق دينامية وانفتاح ثقافي.
ولمواكبة هذا الحدث الكبير، يُرتقب تنظيم تغطية إعلامية على المستوى الإفريقي، تشمل مختلف وسائل الإعلام التقليدية والرقمية ، بهدف الوصول إلى جمهور واسع، وخاصة الأجيال الشابة.
ومن خلال هذا المشروع، تؤكد مدينة الدار البيضاء مكانتها كمركز ثقافي، اقتصادي وسياحي في القارة الإفريقية، معززة في الوقت نفسه حضور الثقافات الإفريقية ضمن المواعيد الكبرى للقارة.