عام 2020 كان شاهدا على بداية قصة حب جديدة للفنان محمد علي رزق، الذي يقدم دور «مصطفى ضرغام» في مسلسل صيد العقارب المذاع على فضائية CBC، إذ التقى صدفة بصديقته مهندسة الديكور نورين ماهر عقب انفصاله عن زوجته سارة فهيم، لتُكلل الصدفة بحب لمدة عام ثم زواج، بحسب حديثه في برنامج «شهريار زمانه» الذي تقدمه أميرة نور على راديو النيل التابع للشركة المتحدة.

قصة حب محمد علي رزق وزوجته

الفنان محمد علي رزق، تحدث عن قصة حبه وزواجه من نورين قائلا: «الصدفة هي اللي جمعتنا، كنا أصحاب زمان واختفينا عن بعض أكتر من 7 سنوات، وبعدين اتقابلنا صدفة بعد ما كنا بنطمن على بعض على السوشيال ميديا، فهي شافت فيا حاجة حلوة وإني متغيرتش بعد دخولي عالم التمثيل، وأنا قولتلها إن أنا نازل أقابل البنوتة الصغيرة لكن لقيت حاجة مختلفة».

ست الستات ورصينة وعاقلة ومثقفة ولبقة وتستطيع إدارة حوار جيد، هي الصفات التي وجدها محمد علي رزق في زوجته الثانية نورين ماهر، ليقرر الارتباط بها: «كانت بالنسبة لي عيلة هي أصغر مني بـ9 سنين، فكنت عامل حسابي إن رايح أقابل بنت صغيرة وهي كانت فاكرة هتقابل ممثل بقى مشهور فاتغير، لقيتني لسه على الله حكايتي وأنا لقيتها مثقفة ورصينة، أنا كنت رايح بصورة ورجعت بعكسها وهي كذلك».

كل رجل بداخله طفل صغير 

محمد علي رزق، أكد أن كل رجل داخله طفل صغير، وأن الزوجة تستطيع التحكم في تلك العلاقة: «الراجل جواه طفل صغير، بس الست بتخفي الطفل ده عن عيون الناس، لكن الراجل عشوائي شوية بيظهر الطفل ده قدام الكل، وعلشان كده الزوجة لازم تتعامل وتتحكم في الطفل ده».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الفنان محمد علي رزق راديو النيل محمد علي رزق مسلسل صيد العقارب صيد العقارب محمد علی رزق

إقرأ أيضاً:

ﻣﻦ »ﺻﻔﺎ اﻟﺠﻤﻴﻞ« إﻟﻰ »ﻓﺨﺮى« .. ﺣﻜﺎﻳﺎت ﺧﻠﻒ اﻟﻜﻮاﻟﻴﺲ

من ينسى تلك الملامح والأداء المتميز الصعب لهذا الفنان الذى اختفى بعد التسعينيات ولم يكتب مؤرخو الفن عنه شيئا يذكر عن مولده أو حتى إذا كان حيا يرزق أم لا.

الفنان محمد فخرى وهو ممثل مصاب بإعاقة تلعثم وصعوبة فى الحديث حتى أنه أدى فى فيلم الصرخة دور أصم.. ممثل متميز رغم أن حظه فى الأعمال الدرامية قليل ولكن له بصمة فى كل دور.. كانت جميع أدواره مناسبة لتلك الإعاقة التى كانت سبباً فى اختياره.

الفنان محمد فخرى عرف بأدائه الواقعى وشخصياته المؤثرة، وشارك فى العديد من الأعمال التلفزيونية والسينمائية والمسرحية. من أشهر أعماله التلفزيونية مسلسلات مثل «الأيام» (1979) و«دموع فى عيون وقحة» (1980) و«مليون فى العسل» (1981)، بينما اشتهر فى السينما بأفلام مثل «الذل» و«البيضة والحجر» (كلاهما فى عام 1990). اختفى فخرى عن الساحة الفنية فجأة فى منتصف التسعينيات. 

ومن أعماله البارزة:

مسلسلات تلفزيونية:

الأيام (1979)

دموع فى عيون وقحة (1980)

مليون فى العسل (1981)

أجمل الزهور (1984)

زهرة من بستان (1989)

أما الأفلام السينمائية من أشهرها:

الذل (1990)

البيضة والحجر (1990)

الصرخة (1991)

الحب فى الثلاجة (1993)

المرأة والساطور (1997)

ومن المسرحيات:

الكومندا 

برع فى تجسيد الأدوار المعقدة والواقعية، مما جعل أدواره تبدو كشخصيات حقيقية.

تميز بقدرته على التعبير عن المشاعر بعمق حاولنا البحث أكثر عن معلومات حول هذا الفنان ولا يوجد ولكن تكفى بصماته المتميزة على الشاشة الكبيرة والصغيرة بل وعلى المسرح.. ربما لم يكن فخرى يحظى باهتمام النقاد والصحفيين رغم صعوبة أدواره ولكن الآن نفتح هذا المنفذ لنتذكر هؤلاء النجوم الذين قدموا الفن والأداء المتميز ولم يحصلوا على الشهرة المناسبة لهذا الأداء الرائع بل وكثير من الممثلين تلمع أسماؤهم وشهرتهم تملأ الآفاق رغم ضعف أدائهم ولكنها الأرزاق والحظ مع بعض الأموال.

صفا الجميل 

الفنان صفا الجميل «نوفل» هذا الفنان الرائع الذى لا تنسى ملامحه رغم صغر أدواره وكان مصدرا لتفاؤل العديد من النجوم أشهرهم محمد عبدالوهاب.. 

ولد صفا الدين محمد والذى اشتهر بنوفل فى ٧ فبراير ١٩٠٧.. لم يكن معاق ذهنيا ولكن كان لسانه ثقيلا فى الكلام ولكن ربما صفا الدين كان أكثر حظا من نجمنا محمد فخرى لأنه حظى باهتمام العديد من النجوم الكبار فى عصره وكان مصدرا لحظهم، والتفاؤل به، مثل الفنان عبدالوهاب، والفنان أنور وجدى، والشاعر صالح جودت.. وهذا الاهتمام دفعه إلى البوح بحبه للفنانة ليلى مراد، ولكنها قالت له إنها متزوجة من أنور وجدى وأكدت له أنه مثل أخيها أطلقت عليه صفا الجميل، حتى أنه أصبح يحب هذا اللقب لأنها من أطلقته ولا يرد على من لا يناديه به..

ولأن «صفا» كان واسع القلب أحب أيضا الفنانة أسمهان وكانت وفاتها فى حادث انقلاب السيارة فى ترعة بقليوب صدمة له وكان يصر على أنها تبادله الحب.. كان «صفا» ممتلئا بالرضا عن نفسه والتفاؤل والحب بل والثقة فى النفس.. وقد كانت أول أعمال «صفا» فيلم «دموع الحب» للفنان محمد عبدالوهاب وهو الذى اكتشفه وشارك أيضا معه فى فيلم «يحيا الحب» مع الفنانة ليلى مراد، ثم شارك حسين صدقى وفاطمة رشدى فيلم «العزيمة»، ثم توالت عليه الأفلام لتصل إلى ٢٧ فيلما ظهر خلالها فى حوالى ٦٠ دقيقة، وكانت أشهرها ظهوره فى فيلم «دهب» وكانت آخر أعماله فيلم «مطلوب أرملة» سنة ١٩٦٥ وتوفى «صفا الجميل» فى ٢٧ يونيو ١٩٦٦ عن عمر ٥٩ عاما.

 

 

مقالات مشابهة

  • عمر كمال يعلن عن تعاون جديد مع هاني محروس
  • البلوي يحتفل بزواج سامي
  • ناس هتقعد في البيت.. رامز جلال يمازح جمهوره بوصلة غناء مع حمادة هلال «فيديو»
  • قبل يدها.. أحمد سعد يفاجئ أصالة فى حفلها بدبي.. فيديو
  • جلسة بمنتدى الدوحة.. هل جاءت نجاحات الوساطة القطرية صدفة؟
  • عثر على 5 سبائك ذهب تحت بيته.. صدفة جعلته الرجل الأكثر حظا فى العالم | إيه الحكاية؟
  • لا يستطيع افتراس البشر.. بيطري الشرقية: التمساح صغير وطوله 1.5متر
  • ﻣﻦ »ﺻﻔﺎ اﻟﺠﻤﻴﻞ« إﻟﻰ »ﻓﺨﺮى« .. ﺣﻜﺎﻳﺎت ﺧﻠﻒ اﻟﻜﻮاﻟﻴﺲ
  • مسابقة أرض المواهب.. شباب بورسعيد علي صفيح ساخن
  • محمد شاهين: أهدي تكريمي في الميما لزوجتي.. فيديو