بعد تصدرها تريند «جوجل».. 7 معلومات عن الخنافس المزعجة في أشهر الربيع والصيف
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
مع اقتراب دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة تبدأ العديد من الحشرات الزاحفة والطائرة في الظهور، وهو ما قد يسبب شعورًا بالذعر والاشمئزاز خاصة لربات البيوت، ومن أبرز تلك الحشرات الخنافس التي تصدرت محرك البحث جوجل مؤخرًا.
ووفق ما ذكرت موسوعة المعرفة البريطانية «britannica» تظهر الخنافس بأنواعها في أشهر الربيع والصيف معًا، خاصة مع البدء في ارتفاع درجات الحرارة، حيث تظهر الخنافس ذات اللون البني الأحمر عادة في نصف الكرة الشمالي خلال أشهر الربيع الدافئة.
ويتراوح حجم تلك الخنافس من 12 إلى 25 مللم، ولها أغطية أجنحة لامعة، كما أنها تتغذى على أوراق الشجر والزهور في الليل، مما يسبب في بعض الأحيان أضرارًا كبيرة.
أبرز المعلومات عن الخنافسوخلال التقرير الآتي، نستعرض أبرز المعلومات عن الخنافس، حسب ما ذكر موقع «pest world for kids» العالمي.
- تمتلك الخنافس البالغة مجموعتين من الأجنحة.
- عادة ما تضع إناث الخنافس عشرات أو مئات الأعداد من البيض.
- تعيش معظم الخنافس لمدة عام واحد فقط.
- لا تستطيع الخنافس الرؤية جيدًا، لذا يتم التواصل بينها باستخدام الفيرومونات أو الأصوات أو الاهتزازات.
- بعض أنواع الخنافس لا تعتبر آفات.
- على الرغم من شكلها المثير للاشمئزاز لدى الكثيرين، إلا أن الخنافس تعتبر مصدرًا للحظ السعيد في العديد من الثقافات.
- تعيش عادة الخنافس في المكان الذي تأكل فيه.
- تقوم بعض أنواع الخنافس بتدمير المحاصيل أو الممتلكات، بينما تساعد أنواع أخرى منها في التخلص من القمامة أو أكل الأشجار الميتة من خلال التغذي عليها.
- تعرف خنفساء السجاد بالملونة بسبب قوس قزح الملون الموجود على ظهرها.
- قد تستغرق خنافس السجاد 3 سنوات حتى تصل لمرحلة البلوغ.
- تعيش الخنافس البالغة ما بين 13 إلى 44 يومًا فقط.
- عادة ما تتغذى تلك الخنافس على كل من، السجاد، والحشرات الميتة، والصوف، والفراء، والعظام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ربات البيوت
إقرأ أيضاً:
عادة ليلية شائعة وخطيرة تسبب الخرف
حذّرت دراسات طبية حديثة من عادة يمارسها عدد كبير من الأشخاص دون إدراك لخطورتها، وهي السهر لفترات طويلة خلال الليل مع تقليل عدد ساعات النوم، وأكدت الأبحاث أن قلة النوم المزمنة تُعد من أكثر العوامل التي ترفع خطر الإصابة بالخرف وخصوصًا لدى كبار السن.
توضح الدراسات أن الدماغ يحتاج إلى عدد كافٍ من ساعات النوم لإتمام عملية تنظيف الخلايا من السموم والبروتينات الضارة، وعلى رأسها بروتين بيتا أميلويد الذي يرتبط تراكمه ارتباطًا مباشرًا بمرض الزهايمر، وعندما يقل النوم باستمرار، تتعطل قدرة الدماغ على التخلص من هذه الترسبات، مما يؤثر تدريجيًا على الذاكرة والانتباه والقدرات الإدراكية.
ويرتبط السهر كذلك بارتفاع هرمونات التوتر مثل الكورتيزول، ما يؤدي إلى التهابات مزمنة في الأعصاب ويزيد من احتمالية تدهور الوظائف الإدراكية، كما أن استخدام الهواتف قبل النوم يزيد الوضع سوءًا بسبب الضوء الأزرق الذي يعرقل إنتاج هرمون الميلاتونين، المسؤول عن تنظيم دورة النوم.
وينصح الأطباء البالغين بالحصول على ما بين 7 إلى 9 ساعات من النوم يوميًا، مع الالتزام بوقت ثابت للنوم والاستيقاظ، كما يُفضل إيقاف استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم بساعة على الأقل، وتهيئة غرفة نوم هادئة ومظلمة، والابتعاد عن المنبهات مثل القهوة والشاي في ساعات المساء.