سواليف:
2025-05-21@14:30:32 GMT

معاريف.. إسرائيل على صفيح ساخن

تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT

#سواليف

وجد استطلاع رأي نشرته صحيفة “ #معاريف ” العبرية، أنّ #أغلبية_ساحقة من #الإسرائيليين غير راضين عن نتائج #الحرب في قطاع #غزة، مشيرا إلى أن نسبة الراضين لا تتجاوز 29 بالمئة فقط.

وفي الاستطلاع الذي أجري في 3 نيسان/أبريل الجاري، بدت هناك اختلافات ملحوظة بين المؤيدين والمعارضين لحكومة #الاحتلال حول هذه القضية أيضاً.

وأجري الإستطلاع من قبل مركز لازار للابحاث بإشراف مناحيم لازار بالتعاون مع Panel4All.

مقالات ذات صلة إفطار رمضاني احتجاجي عند أسوار البيت الأبيض / شاهد 2024/04/08

وأظهرت نتائج الاستطلاع أن أقل من ثلث الإسرائيليين راضون عن نتائج الحرب التي اندلعت، يوم السبت في 7 أكتوبر.

وردا على سؤال: “في هذه الأيام يمر نصف عام على الحرب، عندما تنظر إلى الحرب بشكل عام، وهل أنت راض أم غير راض عن النتائج التي تحققت حتى الآن؟” كانت الإجابات: راضٍ – 29%، غير راضٍ – 62%، لا أعرف – 9%.

وأظهرت تجزئة الإجابات أن هناك اختلافات ملحوظة بين مؤيدي ومعارضي حكومة الاحتلال حول هذه القضية أيضًا.

وأجاب 61% من مؤيدي حكومة الاحتلال بأنهم راضون عن نتائج الحرب حتى الآن، مقابل 33% غير راضين و6% لا يعرفون.

وفي المقابل أجاب 17% فقط من معارضي الحكومة بأنهم كذلك. راضون عن نتائج الحرب حتى الآن، مقارنة بأغلبية كبيرة تبلغ 79% غير راضين و- 4% فقط لا يعرفون.

وفي الاستطلاع الذي أجري في 3 نيسان/أبريل، شارك 528 مشاركاً، وهو ما يشكل ممثلاً عينة من السكان البالغين في دولة الاحتلال من عمر 18 سنة فما فوق، من اليهود والعرب. كان الحد الأقصى لخطأ أخذ العينات في الاستطلاع هو 4.4%.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف معاريف أغلبية ساحقة الإسرائيليين الحرب غزة الاحتلال عن نتائج غیر راض

إقرأ أيضاً:

معاريف: هكذا ينجح الإيرانيون في تجنيد الجواسيس الإسرائيليين

سلطت صحيفة "معاريف" العبرية، اليوم الأربعاء، الضوء على المحاولات الإيرانية الناجحة في تجنيد الجواسيس الإسرائيليين، وجمع المعلومات الاستخباراتية لصالحهم.

وقالت الصحيفة في تقرير أعده المراسل العسكري آفي أشكنازي: "سلسلة الأحداث الأخيرة التي كشف فيها جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) عن إسرائيليين تم تجنيدهم للعمل لصالح إيران، من شأنها أن تخلص ثورة في مفهوم الأمن وجمع المعلومات الاستخباراتية".

وتابعت: "تم اعتقال عدد متزايد من المشتبه بهم اليهود الإسرائيليين للاشتباه في قيامهم بمهام تقوض أمن إسرائيل، وجمع المعلومات الاستخبارية ونقلها إلى عدونا الخطير إيران، إلى جانب محاولات تنفيذ اغتيالات لشخصيات إسرائيلية رئيسية من المجالات الأمنية والسياسية والعامة".

ولفتت إلى أن المحاولات طالت وزير الدفاع السابق "بوغي يعالون" ووزير الدفاع السابق بيني غانتس ورئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت، مضيفة أن "وزير الجيش يسرائيل كاتس كشف أيضا أنه كان هدفا لمحاولة هجوم من قبل الإيرانيين من خلال إسرائيليين من الشمال".

وذكرت "معاريف" أن جهاز الشاباك كشف عن 20 حالة تجسس شارك فيها إسرائيليون، ووافقوا مقابل مبالغ صغيرة من المال، على إعطاء ما يطبه الإيرانيون منهم، ولا يعرف "الشاباك" حتى الآن كيفية ربط النقاط، لبناء صورة عن "الخائن المحتمل".



وأكدت أن "المشكلة الأكبر التي تواجه أنظمة الأمن، في عالم الطيران، وفي الأمن الشخصي، وفي المؤسسات الحكومية والمرافق الاستراتيجية".

وأوضحت أنه "في الماضي كان بإمكان مسؤولي الأمن والجيش بناء ملفين سلبيين والتصرف بناء عليهما، الأول التهديد المحتمل أو المواطن البريء الذي لا يشكل مصدره أي خطر".

وتابعت: "الآن أصبحت المشكلة بالنسبة للشاباك وأجهزة الأمن هي أن الصورة الثانية للمواطن البريء، الذي لن يعرض طائرة العال للخطر، والذي لن يحلق الضرر بمنشأة استراتيجية، والذي لن يحاول القضاء على شخصية لصالح العدو".

ونوهت إلى أن "الإيرانيين نجحوا بالفعل في تقويض الأمن العالمي بشكل عام والإسرائيلي بشكل خاص. قاموا بإلغاء ملف المهاجم والعميل الذي سينفذ عملية التخريب. ليس من منطلق الأيديولوجية، وليس من منطلق القومية. ولكن من أجل المال فقط".

وشددت على أن "الوضع الجديد يتطلب تفكيراً جديداً في عالم الأمن. في عالم الوقاية. إن الجمع بين الاستخبارات الإيرانية والقدرة على الوصول إلى التكنولوجيا والإنترنت، وتآكل الروابط الاجتماعية لكثير من الإسرائيليين، قد خلق عالماً جديداً من التهديدات".

وأردفت: "من غير الواضح عدد الخونة الحقيقيين الذين لا زالوا يتجولون بيننا. وبعض الخونة المحتملين الآخرين. لكن هذه الأحداث تحتاج إلى تشغيل جميع الأضواء الحمراء في أنظمة الأمن، وحتى يتم بناء ملف تعريف الخائن الجديد، يجب أن يؤخذ في الاعتبار عند التخطيط لدوائر الأمن أن ابن الجار قد يكون أيضًا هو الرجل المرسل للتخريب والإيذاء، وكل ذلك من أجل المال".

مقالات مشابهة

  • معاريف: هكذا ينجح الإيرانيون في تجنيد الجواسيس الإسرائيليين
  • هكذا يبدو ترامب في عين إسرائيل الآن
  • مصطفى الفقي: لهجة الغرب تجاه إسرائيل تغيّرت والضمير الدولي بدأ في الاستيقاظ
  • شكوى إسرائيلية من نقص أفراد الجيش في غزة وعدم تأهيل المجندين الجدد
  • الأرصاد: طقس ساخن نسبياً على مناطق غرب البلاد
  • WP: مقربون من ترامب هددوا بالتخلي عن إسرائيل إذا لم توقف الحرب
  • طريقة عمل طاجن السجق بالخضار
  • سنتخلى عن إسرائيل.. ترامب يهدد دولة الاحتلال بسبب استمرار العدوان على غزة
  • معاريف: المعركة النهائية في غزة من المفترض ألا تزيد عن 96 ساعة
  • استطلاع يكشف: 44% من البريطانيين يشعرون بأنهم "غرباء" في بلدهم