إيرلندا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية خلال أسابيع
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
خارجية إيرلندا: لا يساور الشك أحدا منكم في أن الاعتراف بدولة فلسطينية سيحدث
يعتزم وزير الخارجية الأيرلندي مايكل مارتن تقديم مقترحا رسميا لحكومة بلاده، في الأسبوعين المقبلين، بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية.
اقرأ أيضاً : الحكومة الإسبانية تحشد للاعتراف بدولة فلسطينية
وأضاف مارتن، الثلاثاء، أن بلاده تعتزم التحرك للاعتراف بدولة فلسطينية في الاسابيع المقبلة، مبينا أن إرجاء الاعتراف لم يعد مقنعا.
وأضاف في كلمة أمام البرلمان الايرلندي "لا يساور الشك أحدا منكم في أن الاعتراف بدولة فلسطينية سيحدث".
دول أبدت استعدادها لخطوة الاعترافوقال مارتن إنه خلال الأشهر الستة الماضية أجرى مناقشات حول الأمر مع دول أخرى مشاركة في مبادرات سلام.
ويشار إلى أن قادة إسبانيا وأيرلندا وسلوفاكيا ومالطا أعلنوا في بيان مشترك استعدادهم للاعتراف بدولة فلسطينية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين ايرلندا الاعتراف بدولة فلسطين غزة الاعتراف بدولة فلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الحكم مارتسينياك يرد بقوة: لم أظلم أحداً.. وسخافات برشلونة لا تعنيني!
مايو 8, 2025آخر تحديث: مايو 8, 2025
المستقلة/- في رد ناري أثار الجدل، كسر الحكم الدولي البولندي شيمون مارتسينياك صمته تجاه العاصفة الإعلامية التي لاحقته عقب إدارته للموقعة المثيرة بين إنتر ميلان وبرشلونة، التي انتهت بنتيجة 4-3 لصالح الإنتر في دوري أبطال أوروبا.
الهزيمة المدوية للبرسا فجّرت سخطاً واسعاً من الإعلام الإسباني ومدرب الفريق هانز فليك، بالإضافة إلى تصريحات نارية من نجم الفريق بيدري، الذي طالب الاتحاد الأوروبي بإعادة النظر في “صلاحية” مارتسينياك للتحكيم في بطولات النخبة.
لكن الرد جاء سريعاً وصادماً من الحكم البولندي، الذي قال لموقع “فوت ميركاتو” الفرنسي:
“التعليقات سخيفة، ماذا عساي أن أقول عن هذه التعليقات السخيفة؟ لم أظلم أحداً، وكان هدف إنتر الثالث صحيحاً تماماً”.
التصريح حمل نبرة تحدٍ واضحة، خصوصاً بعدما لمح إلى استعداده لمواجهة أي تحرك قانوني أو رسمي من برشلونة، مؤكداً:
“أنا مستعد لأي شيء”.
وفي الوقت الذي يرى فيه عشاق برشلونة أن التحكيم كان سبباً مباشراً في توديع الحلم الأوروبي، يشير مارتسينياك بثقة إلى أن قراراته كانت “قانونية ونزيهة”، نافياً كل الاتهامات التي طالته.
لكن السؤال الأهم يبقى:
هل يكون مارتسينياك “كبش فداء” لفشل برشلونة؟ أم أن التصعيد الإعلامي الإسباني مجرد محاولة لتبرير الخروج الأوروبي من الباب الضيق؟
ما هو مؤكد أن الجدل لن يتوقف قريباً… وأن اسم مارتسينياك أصبح رسمياً في قلب عاصفة كروية لا تهدأ!