تشارك الفنانة سلوى عثمان، حاليًا في مسلسل حق عرب ومسلسل نعمه الافوكاتو ومسلسل المعلم في رمضان 2024 وقالت سلوى عصام، في تصريح خاص لـ “الفجر الفني” أنا بموت من الحسد وبخاف أوي لان أنا نجمي خفيف جدًا لأن أي حد ناجح ما شاء الله بيبقى الناس دائمًا بصاله وعاوزه مكانه. 

 

 

و تابعت يعني أعرف حد من زملائنا كان نفسها تاخد مكاني مع ان ماحدش بياخد رزق حد وماحدش بيقعد في بيته وربنا هو اللي بيرزق ولكن ده بيبقى غل من الناس الناجحه وربنا بيدي كل واحد مكانته فلو كل واحد يبص لنفسه ويجتهد لنفسه وما لوش دعوه بغيره كل الناس هترتاح.

 

 

 

 

 

و أضافت سلوى عثمان بشأن أهم المخرجين قائلة هو الحمد لله اشتغلت مع كل اللي أحب أتعامل معاهم بس نفسي أتعامل مع هاني خليفه وبيقولوا أن متعب أوي في الشغل ولكن طبعا بيطلع شغل فظيع وناجح جدًا وكل المخرجين عاملين حاجات كويسه السنه دي وكل اللي اشتغلت معاهم ناس ممتازه. 

 

 

 

 

و قالت أيضًا،  بتعامل مع التعليقات السلبيه ول كأني شايفاهم مش برد خالص لإنه رايهم وماحدش أجتمع على على حاجه واحده أذا كان ما اجتمعوش على الانبياء هيجتبوا عليا أنا ولولا أختلفت الأراء لبارت السلع ولكن طبعًا برد على حبايبي اللي بيحبوني وبيكنوا ليا كل الموده والحب. 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مسلسل حق مسلسل نعمة الأفوكاتو نعمة الافوكاتو رمضان 202 في مسلسل نان الفنانة سلوى عثمان

إقرأ أيضاً:

مجمع اللغة العربية يرصد لغة الحرب في السودان.. من “جغم” إلى “بل بس“

مجمع اللغة العربية يرصد لغة الحرب في السودان.. من “جغم” إلى “بل بس“
في خطوة لافتة تهدف إلى رصد تحوّلات اللغة في زمن الحرب، نظّم مجمع اللغة العربية بالخرطوم محاضرة علمية بعنوان “الألفاظ والألفاظ المصاحبة الشائعة في الإعلام والتواصل في حرب السودان 2023–2025”، قدّمها الدكتور عثمان أبوزيد عثمان، وذلك يوم الأربعاء 21 مايو 2025م، ضمن سلسلة اللقاءات الثقافية التي يعقدها المجمع.
استعرضت المحاضرة بشكل معمق التحوّلات الدلالية التي طرأت على اللغة المستخدمة خلال الحرب، مركّزة على ما وصفه المحاضر بـ”المسكوكات اللفظية” التي لم تعد مجرد أدوات للتوصيف، بل صارت وسائل لصياغة التصورات السياسية وتوجيه الرأي العام.
وأشار الدكتور عثمان إلى أن كثيرًا من المصطلحات المتداولة تعود جذورها إلى لهجة قبائل البقارة في غرب السودان، مستندًا إلى دراسة للراحل الدكتور محيي الدين خليل الريح، مؤكّدًا أن بعض المتورطين في الحرب لا يمثلون هذه القبائل الأصيلة، رغم استخدامهم لألفاظها.
ومن الألفاظ التي تم تحليلها خلال المحاضرة:
“بل بس”: تعبير جاء من استخدام الحبل المشبع بالأوساخ في تقييد البهائم، وارتبط لاحقًا بمن يُصنّفون على أنهم “بلابسة”.
“جغم”: أصلها شرب الماء، لكنها في الحرب أصبحت ترمز للقتل السريع واليسير.
“عرّد”: تعني الهرب، ولها جذور في اللغة العربية الكلاسيكية، لكنها اكتسبت معنى خاصًا في سياق الفرار من المعركة.
“كوز”: مصطلح انقلب من مدح إلى قدح، ويُستخدم الآن في سياق هجائي سياسي حاد.
المحاضرة لم تكتفِ برصد الكلمات، بل سلطت الضوء على البعد الثقافي والسياسي والاجتماعي للخطاب الحربي، وناقشت كيف تحوّلت الألفاظ إلى رموز للصراع، وأحيانًا إلى أدوات لشيطنة الآخر.
كما تناولت أثر وسائل التواصل الاجتماعي في انتشار خطاب الكراهية، وأبرزت كيف أصبحت بعض الألفاظ محمّلة بدلالات عنف، رغم أنها كانت تُستخدم في سياقات محلية غير عدائية.
اختتم الدكتور عثمان حديثه بالتأكيد على أن هذه المحاضرة تمثّل مدخلًا لدراسة أوسع، مؤكدًا أن بعض هذه الألفاظ قد تنقرض بانتهاء الحرب، لكن بعضها الآخر سيدخل في المعجم التاريخي السوداني.
وختم برسالة أمل دعا فيها إلى استعادة قيم السلام والمروءة، مشيرًا إلى مثل شعبي بدارفور يقول فيه الطفل لخصمه: “دُقني وما تنبزني”. عبارة تختصر المعنى العميق بأن الكلمة قد تكون أقسى من الضرب.
وقد أعلنت إدارة المجمع أن نص المحاضرة الكامل سيُنشر في كتاب لاحق، كما تُتاح نسخة صوتية منها عبر قناة المجمع على تليغرام، مع توجيه الشكر لكل من شارك في النقاش وعمّق من محتواه العلمي والثقافي.
رابط المحاضرة في تليقرام
https://t.me/Khartumarabicacademy/72

عثمان أبوزيد ابوزيد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • العثمان.. الرحيل المر..!!
  • مجمع اللغة العربية يرصد لغة الحرب في السودان.. من “جغم” إلى “بل بس“
  • والي الخرطوم يحذر المواطنين
  • سلوي عثمان: المصريون اجتمعوا على قلب رجل واحد لحماية بلدهم في 30 يونيو
  • كامل الوزير: الناس اللي بتقول أخدتوا قروض.. أنا هرجعها من نفس المشاريع اللي استخدمتها فيها
  • أحمد موسى عن كامل الوزير: الناس اللي معاه مش بيروحوا بيوتهم من كتر الشغل
  • الجبل الأخضر.. وجهة سياحية ولكن!
  • كامل الوزير عن حادث المنوفية: «لو الناس ملتزمة مكنش حصل اللي شوفناه ده»
  • رضوى الشربيني: «أنا لا أهاجم الرجال.. ولكن أشباههم»
  • «بيحسدوني على جمالي».. دينا فؤاد تتصدر التريند بعد حديثها عن الحسد