دونيتسك: القوات الروسية تتقدم بشكل سريع على مختلف المحاور
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
أكد إيغور كيماكوفسكي مستشار حاكم جمهورية دونيتسك تقدم القوات الروسية على كافة المحاور في تحرير أراضي الجمهورية التي لا تزال خاضعة لقوات كييف.
وأشار إلى أن نقطة التحول تشمل جميع الاتجاهات في الجمهورية وأنه يعتمد على المعلومات التي يتلقاها من ابنه المقاتل على الخطوط الأمامية.
إقرأ المزيد. وانقسام في الناتو حول دعم كييف
وأضاف: "نحن أكبر وأقوى من حيث الكم والنوع. أستطيع أن أقول اليوم إن هذه نقطة تحول على محور دونيتسك ويمكن رؤية ذلك في أعين رجالنا، الذين ينتظرون تحرير كافة أراضي دونيتسك".
وأفاد في وقت سابق بأن القوات الروسية تتقدم بالقرب من مارينكا في دونيتسك، مما يفتح المجال العملياتي لها في عدة اتجاهات في وقت واحد.
وأشار أيضا إلى أنه يتم الضغط على العدو في جميع الاتجاهات، بما في ذلك في مدينة أوغليدار وكراسنوغوروفكا وضواحي أفدييفكا وأرتيموفسك وتشاسوف يار.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الأزمة الأوكرانية الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا الكرملين دونباس دونيتسك كييف موسكو وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
سبأ باهبري يسترجع ذكريات طفولته عن الحج مع والده .. فيديو
الرياض
أشاد كبير مذيعي التلفزيون سابقًا، سبأ باهبري، بما تقدمه المملكة من خدمات ورعاية لخدمة حجاج بيت الله الحرام.
وأشار إلى أنه أدى فريضة الحج 22 مرة نظرا لكونه أسرته لديها منزل في مكة المكرمة، وذلك بحسب ما ذكره في قناة السعودية.
وأضاف أن إجراءات الحج كانت بسيطة وقام بالحج برفقة والده وصديقه، لافتا إلى أن المقاهي حينها كانت تقام في سرادق كبير لذا كان ملجأ لمن لديه خيمة من الحجاج، وكان يقدم المقهى أطعمة ومشروبات ومياه باردة كانت تأتي من خزانات كبيرة بها ثلج.
واسترجع باهبري ذكرياته عندما أدى مناسك الحج مع والده، والتي منها أنه أراد أن يفعل ما فعله والده قديما من ركوب الإبل فطلب من أحد بائعي الحطب أن يركب الإبل فوافق ومشى به ثم بعدها ركبوا السيارة.
ولفت إلى أن السيارات حينها كانت تسخن بسرعة لذا كانت تحتاج تقف حتى يتم تبريدها، وصادف في إحدى المرات أن رأى كشافة فقام بالتقاط صورة لهم.
وأكد أن كل مدينة كان يوجد فيها مطوف محلي يتولى تنظيم شؤون الحجاج، مضيفا أن الرحلات للحج كان فيها صعوبة بسبب توقف السيارات وتعطل بعضها بسبب السخونة أو نفاد البنزين.
وأشار إلى أن الأمير مشعل بن عبدالعزيز كان يشرف بنفسه على حركة السير بموسم الحج عندما كان أميرا لمنطقة مكة المكرمة.
وأشار إلى أن موسم الحج كان مصدر لرزق الكثيرين، حتى الأطفال كان بعضهم يقدم خدمات للحجاج وبيع المنتجات، مضيفا أن رحلات الحجاج كانت تبدأ في الفجر لأن الأجواء كانت أقل حرارة.
ونوه بأن الأمور تغيرت حاليا فأصبح هناك تنظيم وخطط للحج والتصعيد، بجانب الاهتمام بإجراءات الأمن والسلامة لضمان سلامة الحجاج، مؤكدا أنه لا توجد دولة في العالم قادرة بأن تقوم بمثل ما تقوم به المملكة لحجاج بيت الله الحرام.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/D8MvB58XjYtJYHIf.mp4