حكومة فرنسا (الماسونية المخنثة) المتآمرة شريكة الإمارات و المليشيا و ذراعها السياسي (قحت/تقدم) في الحرب الإرهابية على بلادنا و شعبنا تدعو لمؤتمر لمناقشة الأوضاع الإنسانية في السودان يعقد بعد غدٍ 15 أبريل دون التنسيق مع الحكومة السودانية أو دعوتها بينما تدعو المجرم حمدوك رئيس جناح المليشيا السياسي لمخاطبة المؤتمر !!
لو كنت المسئول لاستدعيت رئيس بعثتنا في باريس فوراً و لوضعت فرنسا في قائمة الدول التي يجب إغلاق بعثتنا الدبلوماسية فيها في إطار سياسة الدولة الرامية لتخفيض الإنفاق الحكومي !!
فإذا كانت مستعمرات فرنسا في غرب أفريقيا قد طردت بعثاتها من أراضيها فما بالنا نحن !!
(بلا فرنسا بلا بطيخ)
#المقاومة_الشعبية_خيارنا
سوار
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
قشوط: أمريكا خلف العنف السياسي في ليبيا للتمهيد للتغيير القادم
اتهم المحلل السياسي محمد قشوط دولا على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية بالوقوف خلف العنف السياسي الذي تعانيه ليبيا مؤخرا.
وقال قشوط في تدوينة عبر “فيسبوك”: “هذه الأيام أراها جداً عصيبة وصعبة على الأطراف المحلية التي في المشهد”، مضيفا: “وفي ظني إذا لن يخيب أن العنف السياسي والحملات التي تشن هذه الأيام والتي بالتأكيد تقف خلفها دول بعينها وأمريكا على رأسها، تهدف للضغط على الجميع من أجل التمهيد للتغيير السياسي القادم والذي لا محالة منه”.