شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن انفجار عنيف يهز عدن، YNP _ خاص عدن هز إنفجار عنيف، الساعات الماضية، في مدينة عدن، جنوبي اليمن.وقالت مصادر إن مسلحين مجهولين رموا بقنبلة في .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انفجار "عنيف" يهز عدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP _ خاص #عدن :
هز إنفجار عنيف، الساعات الماضية، في مدينة عدن، جنوبي اليمن.
وقالت مصادر إن مسلحين مجهولين رموا بقنبلة في أحد شوارع مديرية الشيخ عثمان، ولاذوا بالفرار.
وأشارت المصادر إلى إنفجار القنبلة تسبب في أضرار بالغة في عدد من سيارات المواطنين، فيما أثار مخاوف أهالي الحي.
ولم يعرف بعد أسباب ودوافع رمي القنبلة، وما إذا كانت محاولة لإستهداف أحد الشخصيات، خصوصاً وأن الحادثة تأتي في ظل عودة مسلسل التصفية بين قيادات فصائل التحالف السعودي الإماراتي.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل انفجار "عنيف" يهز عدن وتم نقلها من البوابة الإخبارية اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الحكومة اليمنية ترحب بقرار لبنان حصر السلاح بيد الدولة
رحبت الحكومة اليمنية بقرار الحكومة اللبنانية حصر السلاح وقرار الحرب والسلم بيد الدولة.
ووصف وزير الإعلام، معمر الإرياني، القرار بأنه تحول جوهري طال انتظاره، وكسر فعلي لمنظومة "الدولة داخل الدولة" التي فرضها حزب الله لعقود، مؤكدًا أن القرار يمثل بداية لاستعادة السيادة الوطنية، بعد أن جرّ حزب الله لبنان إلى أزمات متتالية وحروب عبثية، دفع ثمنها الشعب اللبناني من أمنه ومعيشته.
وأشار إلى أن سلاح الحزب لم يكن يومًا سلاح مقاومة، بل أداة للهيمنة الداخلية وفرض أجندة إيران.
وأضاف أن الأحداث الأخيرة في الجنوب اللبناني كشفت عجز هذا السلاح عن حماية نفسه.
وجدّد التذكير بدور حزب الله في دعم انقلاب الحوثيين عبر إرسال الخبراء وتوفير الدعم الإعلامي من بيروت، مطالبًا الحكومة اللبنانية بوقف كافة أشكال الدعم والتسهيل للحوثيين، وإغلاق منابرهم الإعلامية، وفي مقدمتها قناة "المسيرة".
وأكد أن الحكومة اليمنية ستتابع هذا الملف على كافة المستويات، دفاعًا عن أمنها القومي، ورفضًا لأي دعم خارجي للمليشيات الانقلابية.