رسمياً .. رفع مصروفات المدارس المصرية اليابانية إلى 17200 جنيه
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، عن مصروفات المدارس المصرية اليابانية ، للعام الدراسي 2023 / 2024 .
قالت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني إن قيمة المصرفات هى 17200 جنيه ( سبعه عشر ألفا و مئتي جنيه فقط لا غير) بعد أن كانت العام الماضي 15800 جنيه .
وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، أنه سيتم صدور قرار وزاري خاص بتنظيم قواعد واجراءات وتسعير الكتب الدراسية لمنظومة المناهج الجديدة وسيتم إخطار ولى الأمر بذلك بشكل رسمي في حينه.
وأشارت إلى أن قيمة الزي المدرسي في المدارس المصرية اليابانية ، إجبارية لبداية كل مرحلة والمستجدين و هى قيمة اضافية علي قيمة المصروفات الدراسية.
وأكدت أنه بالنسبة لإسترداد المصروفات بناء على المادة ٣٢ من القرار الوزاري رقم ٤٢٠ يبدأ العام الدراسي في الأول من سبتمبر من ذات العام لذا يتم تطبيق القواعد الآتية:
وقالت : إذا كان طلب الاسترداد قبل الأول من سبتمبر لا يتم خصم أي مبالغ مالية ، وإذا كان طلب الاسترداد في الأول من سبتمبر أو بعد هذا التاريخ الي قبل بداية الدراسة بيوم واحد يتم خصم ١٠% من القسط الأول ، أما إذا كان طلب الاسترداد بعد بدء الدراسة يتم خصم القسط الأول بالكامل ، وإذا كان طلب الاسترداد بعد بدء الفصل الدراسي الثاني يستحق على ولى الأمر كامل المصروفات.
وأوضحت أنه يحق لوحدة المدارس المصرية اليابانية اتخاذ كافة الإجراءات القانونية للمطالبة بالمصروفات حال عدم سدادها.
وكانت وزارة التربية والتعليم قد أعلنت عن فتح باب التقديم للالتحاق بالمدارس المصرية اليابانية للعام الدراسي 2024/2025، بداية من اليوم الثلاثاء الموافق 16 أبريل الجاري، وتستمر لمدة 15 يومًا، وذلك من خلال الرابط التالي:
https://ejs4students.moe.gov.eg
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المدارس المصرية اليابانية المدارس المدارس المصرية مصروفات وزارة التربية والتعليم التربية والتعليم التعليم المدارس المصریة الیابانیة وزارة التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
عودة المشرفين للمدارس بعد 8 أيام.. و”حضوري“ يرصد الانضباط من اليوم الأول - عاجل
تبدأ بعد ثمانية أيام، وتحديدًا يوم الثلاثاء الموافق 12 أغسطس الجاري، عودة المشرفين التربويين وأعضاء الهيئتين التعليمية والإدارية إلى المدارس، إيذانًا بانطلاق الاستعدادات الميدانية للعام الدراسي الجديد 1447 هـ - 1448 هـ، وسط ترتيبات تنظيمية مبكرة وضعتها وزارة التعليم لضمان انطلاقة تعليمية فاعلة وجاهزية شاملة في مختلف مناطق المملكة.
وأكدت الوزارة أن إدارات الموارد البشرية في إدارات التعليم ستتولى متابعة عملية الانضباط الوظيفي ابتداءً من أول يوم للعودة، وذلك من خلال رصد حضور الموظفين عبر تطبيق ”حضوري“، الذي يمثل أحد أدوات التحول الرقمي المستخدمة لتعزيز الرقابة ورفع كفاءة الأداء الإداري داخل البيئة التعليمية.
أخبار متعلقة إطلاق مسارات جديدة لحافلات الرياض لربطها بشبكة قطار المدينة”هدف“: 54 ألف مستفيد من دعم التدريب.. و92% نسبة الاستدامة الوظيفيةوأوضحت ”التعليم“ أن اعتماد تطبيق ”حضوري“ يأتي ضمن حزمة من الإجراءات التي تهدف إلى ضبط الالتزام المهني وضمان جاهزية الكوادر من اليوم الأول، مشيرة إلى أن التطبيق يُمكّن الجهات المختصة من مراقبة مستويات الحضور والانصراف بدقة وشفافية، دون الحاجة إلى تدخل يدوي. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أعمال الصيانة بالمدارس استعدادا لعودة الدراسة
عودة المعلمين
ويلي عودة الإداريين والمشرفين التربويين بيوم الأحد الموافق 17 أغسطس، عودة المعلمين الممارسين رسميًا لأداء مهامهم التعليمية، على أن يُستأنف الدوام المدرسي الكامل للطلاب والطالبات يوم الأحد 24 أغسطس، في جميع المدارس الحكومية والأهلية بمختلف المراحل الدراسية.
وتندرج هذه الخطوات ضمن خطة تهيئة ميدانية متكاملة وضعتها الوزارة لتأمين انطلاقة سلسة للعام الدراسي، تشمل التأكد من جاهزية المدارس، واستكمال توزيع الكتب والمقررات، وتنفيذ برامج الإعداد المهني، إلى جانب تجهيز المرافق الفنية والتقنية، بما يتوافق مع متطلبات السلامة وجودة التعليم.
كما يُنتظر أن تشهد المدارس خلال هذه المرحلة اجتماعات تنسيقية وورش عمل تستهدف رفع كفاءة الكوادر التعليمية والإدارية، وتعزيز جاهزية البيئة المدرسية، بما يسهم في تحسين نواتج التعلّم وتحقيق مستهدفات وزارة التعليم في ضوء رؤية المملكة 2030.
وشددت الوزارة على أهمية التزام كافة منسوبي التعليم بالمواعيد المحددة للعودة، مؤكدة أن الجدية في الانطلاقة تنعكس على جودة العملية التعليمية ومخرجاتها، مشيرة إلى أن الرقابة الرقمية أصبحت جزءًا أساسيًا من أدوات الإدارة التعليمية الحديثة.