خبير: الأمير هاري قد لا يسامح العائلة المالكة أبدًا
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
وفقًا لخبير ملكي، يبدو أن الأمير هاري لن يغفر للعائلة المالكة بسهولة بعد المعاملة التي تلقاها هو وزوجته ميغان ماركل.
يعتقد الخبير أن هاري يشعر بالغضب والاستياء تجاه عائلته، وهذا الشعور قد يعيق أي محاولة للمصالحة.
جاءت هذه التصريحات بعد مقابلة هاري وميغان الأخيرة مع أوبرا وينفري، التي كشفت عن تفاصيل صادمة حول تجربتهما داخل العائلة المالكة، بما في ذلك مزاعم العنصرية ونقص الدعم في ظل الضغوط الإعلامية.
يرى الخبير أن هاري قد يشعر بالندم على قراره بالابتعاد عن العائلة المالكة، ولكنه في الوقت نفسه يدرك أن العودة إلى الحياة التي كان يعيشها قبل ذلك ليست خيارًا واقعيًا.
مستقبل العلاقة بين هاري والعائلة المالكة يظل غامضًا في هذه المرحلة. بينما يعبر بعض أفراد العائلة المالكة عن استعدادهم للمصالحة، يعتقد البعض الآخر أن الضرر الذي لحق بالعلاقة قد يكون غير قابل للتصحيح.
تأثير المقابلة على العائلة المالكة كان كبيرًا، حيث ألقت بظلالها على السمعة والسلطة الملكية، وأثارت تساؤلات مهمة بشأن مستقبل النظام الملكي في بريطانيا. بالإضافة إلى ذلك، فإنها ألقت الضوء على قضايا مهمة مثل العنصرية والصحة النفسية، مما جعلها محور اهتمام للرأي العام.
صدى البلد
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: العائلة المالکة
إقرأ أيضاً:
فطور الجمعة.. طقس يجمع العائلة على الألفة والبهجة
صراحة نيوز ـ يُعد فطور يوم الجمعة من الطقوس الاجتماعية التي تحافظ عليها كثير من الأسر في العالم العربي والإسلامي، حيث يتحوّل إلى مناسبة عائلية تجمع أفراد الأسرة حول مائدة واحدة، بعد أسبوع حافل بالانشغالات والروتين اليومي.
يمتاز هذا الفطور بطابعه الخاص، إذ يسبقه أداء صلاة الجمعة أو الاستعداد لها، ويُهيّئ الأجواء ليوم مختلف يحمل طابع الراحة والسكينة. وتتفنن العائلات في تحضير أصناف الطعام المتنوعة، ما يجعل الفطور لحظة انتظـار محبّبة لدى الصغار والكبار على حد سواء.
ولا يقتصر فطور الجمعة على الطعام فحسب، بل يُعد فرصة لتعزيز الروابط الأسرية وتبادل الأحاديث، وربما مناقشة شؤون الأسبوع أو التخطيط لأوقات ترفيهية لبقية اليوم. وتحرص كثير من العائلات على دعوة الأجداد أو الأقارب ليكون اللقاء أكثر دفئاً وبهجة.
في ظل تسارع الحياة وتزايد ضغوط العمل والدراسة، يبرز فطور الجمعة كمناسبة أسبوعية تمنح الأسرة مساحة للّمة والراحة النفسية، ما يجعله عادة تستحق الحفاظ عليها، ليس فقط كطقس اجتماعي، بل كوسيلة لصون العلاقات العائلية وتعميقها.