تردد قناة وناسة لولو للاطفال 2024 لمتابعة أقوى وأمتع الأناشيد
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
في تلك الفترة تحرص بعض القنوات على تغيير ترددها، لذا فإن الجميع يبحث عن تردد قناة وناسة الجديد، وتلك القناة تمتلك شعبية كبيرة في الوطن العربي، ويعود ذلك إلى محتواها المتميز الذي تقدمه إلى جميع الصغار، لذا يتوجب على الآباء البدء في استقبال القناة بالتردد الجديد، وذلك بعد أن تم تغييره لإضافة بعض المميزات بداخل القناة مع تصحيح الأخطاء والعيوب التي كانت تتواجد بها.
يتوفر تردد قناة وناسة على القمر الصناعي عرب سات والقمر الصناعي نايل سات، وذلك حتى يسهل استقبال القناة في مختلف المنازل، لذا حتى يتم استقبال قناة وناسة يلزم معرفة تردد القناة الجديد وهو كالتالي:
القمر الصناعي: نايل سات.
تردد القناة: 11430.
معدل الاستقطاب: عمودي.
معدل الترميز: 27500.
تردد قناة وناسة على القمر الصناعي عرب سات
تم الإعلان بواسطة إدارة قناة وناسة عن تردد القناة عبر القمر الصناعي عرب سات، وذلك حتى يبدأ الجميع في استقبال القناة ومشاهدة أفضل الأغاني والأناشيد والبرامج المسلية التي تعرض بشكل يومي ومستمر، لذا جاء التردد كالتالي:
تردد القناة: 11270.
معامل تصحيح الخطأ: 4/3.
معدل الترميز: 27500.
معامل الاستقطاب: رأسي.
أناشيد قناة وناسة الجديدة
باقة رائعة من الأناشيد والأغاني التي تقدمها قناة وناسة إلى جميع المشاهدين، وتتميز تلك الأناشيد بأهدافها السامية والتي تعد عبارة عن تعليم الأطفال وإرشادهم إلى الأفعال الصحيحة، كما أن القناة تعلم الأطفال الحروف والأرقام التي هم بحاجة لها، لذا تعد من أبرز الأناشيد التي تتوفر على القناة عبارة عن الآتي:
أنشودة يا شرطة حرامي.
أنشودة مين اللى سرق الجزمة.
أنشودة لولو الشطورة.
أنشودة لوليات صغار.
أنشودة اجا الحلو.
أنشودة لولو وماما.
أنشودة حبيب البابا.
أنشودة بيب بيب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وناسة قناة وناسة تردد قناة وناسة القمر الصناعی تردد القناة
إقرأ أيضاً:
خالد الجسمي يسخِّر الذكاء الصناعي في توليد الطاقة
خولة علي (أبوظبي)
يشهد قطاع الابتكار في دولة الإمارات نهضة واسعة يقودها جيل من الشباب الطموح، الذين استطاعوا توظيف معرفتهم العلمية وقدراتهم التقنية لتقديم حلول مبتكرة تخدم المجتمع وتعزز مكانة الدولة في مجالات التصنيع والتكنولوجيا. ومن بين هؤلاء المبدعين المهندس خالد محسن الجسمي، الذي كرس خبرته في مجالات الإلكترونيات والطاقة الميكانيكية والكهربائية لتأسيس مشروع يعنى بتطوير وتصنيع منتجات محلية تضاهي نظيراتها العالمية عبر تطوير حلول عملية لمشكلات يمكن مواجهتها في الحياة اليومية، لاسيما في المركبات الترفيهية واليخوت.
ولادة الفكرة
انبثقت فكرة المولد الكهربائي من تجربة واقعية خاضها خالد الجسمي أثناء إحدى رحلاته البرية، حيث واجه صعوبات في استخدام المولدات المتوفرة في الأسواق. ويقول: لاحظت أن المولدات الأجنبية لا تتناسب مع بيئتنا الخليجية، سواء من حيث الحرارة أو اختلاف الفولتية أو حتى ارتفاع تكلفة الصيانة وقطع الغيار. وهكذا ولدت الفكرة في تطوير مولد كهربائي إماراتي يتكيف مع طبيعة المناخ المحلي ويلبي احتياجات المستخدمين بكفاءة عالية، وتحولت الملاحظة إلى مشروع صناعي متكامل يمثل نموذجاً للفكر التطبيقي والإبداع الهندسي المحلي.
مواصفات عالمية
يشير الجسمي إلى أن الابتكار لم يكن مجرد تحسين على المولدات التقليدية، بل كان إعادة تصميم كاملة لمنظومة الطاقة. ويقول: الابتكار يتمثل في تصميم مولد كهربائي إماراتي متكامل تم تطويره بالكامل باستخدام مكونات داخلية من شركات عالمية، مع تعديلات هندسية على أنظمة التبريد والعادم والتحكم والاهتزاز والصوت. ويضيف: المولد أكثر هدوءاً بنسبة تصل إلى 8 ديسبل من الأنواع الشائعة، ويوفر في استهلاك الوقود بنسبة 40%، كما يسهل صيانته من دون الحاجة إلى تفكيكه.
ذكاء تقني
يولي الجسمي أهمية كبيرة لتجربة المستخدم، حيث يسعى إلى تبسيط التقنية من دون المساس بجودتها. ويقول: من أهم مميزات المنتج الدمج بين الأداء العالي وانخفاض كلفة الصيانة وسهولة توفر قطع الغيار، إضافة إلى أنظمة ذكية تمكن المستخدم من مراقبة المولد والتحكم فيه عن بعد عبر الهاتف من أي مكان في العالم. وتم تصميم المولد بحيث يمكن صيانته بسهولة، مع اعتماد طلاء مقاوم للحرارة والرطوبة، واستخدام مواد عالية المتانة لتحمل الاهتزازات والظروف القاسية. ويؤكد الجسمي أن هذه التفاصيل الدقيقة كانت جوهر التميز في المنتج الذي يجمع بين الذكاء الصناعي والمرونة التشغيلية.
بناء الفريق
يوضح الجسمي أن أبرز التحديات كانت في إيجاد مصنعين محليين قادرين على تنفيذ التصميم بدقة عالية، وإقناع بعضهم بأن الفكرة قابلة للتطبيق داخل الدولة. ويذكر أن الفريق واجه صعوبات في تطوير أنظمة التبريد وامتصاص الاهتزازات، إلا أن الإصرار والتجارب الميدانية المتكررة أثمرت عن نتائج مبهرة. ويرى الجسمي أن الابتكار في مجال الطاقة يمثل ركيزة أساسية لمستقبل الاستدامة الصناعية في الدولة، ويقول: الابتكار في قطاع الطاقة ليس ترفاً، بل ضرورة لتطوير حلول أكثر كفاءة واستدامة. والإمارات اليوم أصبحت بيئة خصبة للابتكار الصناعي، ودورنا أن نكون مثالاً واقعياً للفكر المحلي بأن نخدم المجتمع ونقلل من الاعتماد على الاستيراد.
ويضيف: الإقبال على المولد كان كبيراً من ملاك الكرفانات ومحبي الرحلات، ونجاح التجارب الميدانية في الرحلات الطويلة إلى أوروبا شجعنا على تطوير النسخة الثانية بمواصفات إضافية.