#سواليف

روت #الطبيبة_الأردنية #اسيل_الجلاد، تفاصيل تجربتها في #قطاع_غزة، خلال تواجدها وقيامها بواجبها الإنساني.

وقالت الجلاد وهي طبيبة مختصة بالنسائية والوليد، في حديث لـ”رؤيا: إن الولادة في #القطاع تتم #بلا #مسكنات ولا أدوات وأدوية.

أضافت أن الألم موجود عند كل النساء في غزة ولكن بصمت وصمود والدموع تنهار أيضا بصمت عند الولادة.

مقالات ذات صلة متى يتأثر الأردن بكتلة هوائية حارة؟ 2024/04/19

وتحدثت الجلاد عن تجربة إحدى الأمهات خلال ولادتها، قائلة: “إن إحداهم قالت لي “بدي أنجب المزيد من الأطفال الذكور حتى نعوض الي راحوا”.

وأكدت الجلاد أن عمليات الولادة في قطاع غزة معجزة حقيقية”.

وبينت أن 55 الى 60 ألف سيدة حامل في قطاع غزة، وجميعهن يعيشن أوضاعا صعبة جراء نقص الأدوية والغذاء.

وحول تجربتها خلال زيارتها إلى قطاع غزة، قالت إنها كانت بالنسبة لهم “غريبة ديار” أي أن أبناء القطاع كانوا يقدمون لها الطعام في رمضان وكل ما تحتاجه بالرغم من قلة الإمكانيات.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف قطاع غزة القطاع بلا مسكنات قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

من “تيتانيك” إلى فرط الحركة.. سلوى محمد علي تروي حكايات لم تُروَ من قبل!

صراحة نيوز- روَت الفنانة المصرية سلوى محمد علي، في حوار خاص مع الإعلامي عمرو الليثي عبر برنامج “واحد من الناس”، محطات مميزة من مسيرتها الشخصية والفنية، أبرزها تجربتها في السينما العالمية، وتشخيصها المتأخر باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، إضافةً إلى تأثير أصولها الصعيدية على تكوينها الفكري والشخصي.

وكشفت سلوى أنها بدأت خطواتها الأولى في الفن بعد انتقالها إلى لندن، حيث شاركت ككومبارس في عدد من الأفلام العالمية، من بينها فيلم “تيتانيك”، الذي اعتبرته من أهم المحطات في تجربتها، لما مثّله من احتكاك مباشر بأساليب الإنتاج العالمية. وأشارت إلى أنها كانت تتواجد يوميًا لساعات طويلة في مواقع التصوير، ما ساعد في صقل وعيها البصري والمهني مبكرًا.

وتطرقت الفنانة إلى تجربتها مع اضطراب فرط الحركة، موضحة أنها بدأت تدرك إصابتها به بعد تجسيدها لشخصية مصابة بالاضطراب في مسلسل “خلي بالك من زيزي”، الأمر الذي فسّر لها كثيرًا من سلوكياتها السابقة التي لطالما أثارت تساؤلاتها منذ مرحلة الدراسة.

كما تحدّثت سلوى عن جذورها الصعيدية، مشيرة إلى أنها تنحدر من سوهاج والأقصر، وولدت في محافظة قنا، مؤكدة أن هذه البيئة أثرت بشكل كبير على شخصيتها، وغرست فيها قيمًا مجتمعية راسخة لا تزال تفخر بها، لا سيما الزّي التقليدي الذي تعتبره رمزًا مهددًا بالاندثار.

وعن بداياتها في المجال الأكاديمي، قالت سلوى إنها كانت تحلم بأن تكون معلمة مسرح منذ أيام دراستها في المعهد العالي للفنون المسرحية، وهو ما تحقق بعد تخرجها، حيث انطلقت في مسيرتها التعليمية انطلاقًا من شغفها بالمسرح وإيمانها بدوره التثقيفي داخل المجتمع.

مقالات مشابهة

  • الضفة تُفرّغ بصمت: حين يُهجّر اللاجئ مجددا وتُهدم البنية المجتمعية الفلسطينية
  • داخلية غزة : استشهاد 3 عناصر بقصف إسرائيلي جنوب القطاع
  • حرٌّ خانق والحرارة تلامس 43 والخطر الأكبر على الحوامل
  • أراهن عليكم.. مجدي الجلاد يزور مستشفى الناس ويشيد بالخدمات المقدمة بها
  • اليوسف أمام "الشورى": 4.14 مليار ريال صناعات تحويلية.. و3.392 مليار مساهمة قطاع التجارة في الناتج المحلي الإجمالي
  • وزني وصل 70 كيلو.. سلمى أبو ضيف تكشف تفاصيل لأول مرة عن تجربة الحمل والولادة
  • لماذا تموت الأفكار الجيدة بصمت وتنتشر الأفكار السيئة كالنار في الهشيم؟
  • مباحثات سورية أردنية قطرية للتعاون في مجال الطاقة
  • من “تيتانيك” إلى فرط الحركة.. سلوى محمد علي تروي حكايات لم تُروَ من قبل!
  • الصحة -غزة: 79 شهيدا و289 إصابة في القطاع خلال 24 ساعة الماضية