زينب: ان جاء يوم جعل مريم المهدي تعتلي سدة الحكم فسيكون ذلك بشورة الناس واصوات الناخبين
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
شاهدت ڤيديو لمجموعة تهتف ذلك الهتاف الطلع انه مجرد كلمة رخيصة يقولها مأجورون، فالذين يهتفون ‘بي كم بي كم قحاتة باعوا الدم’ طلعوا هم الارخص ثمناً والأكثر بيعاً .
ان الذين هتفوا ضد مريم الصادق المهدي واتهموها ببيع الدم في باريس قالوا في ذات الوقت ان أمجد فريد برئ وانه ‘ليس معهم’.
ان الذي جعل مريم في صف مخالف لصف يقف فيه مستشار قيادات الحرب والمعتدي على النساء بأمر المحكمة انما قلّد مريم قلائد ونياشين ، وستمضي مريم في طريقها غير آبهة في درب طويل تتحمل المشقة بصبر وثبات وان جاء يوم جعلها تعتلي سدة الحكم فسيكون ذلك بي شورة الناس واصوات الناخبين.
#المنصورة
#لا_للحرب
#لازم_تقيف
#لا_للبذاءة.
زينب المهدي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
اجتماع تنسيقي في طرابلس لتأمين عملية توزيع «بطاقات الناخبين»
عقد مدير أمن طرابلس، اللواء خليل وهيبة، اجتماعًا أمنيًا تنسيقيًا هامًا لمناقشة الترتيبات الأمنية اللازمة لتأمين إحدى أهم مراحل العملية الانتخابية الخاصة بانتخاب المجالس البلدية– المجموعة الثانية لعام 2025، والمتمثلة في عملية توزيع بطاقات الناخبين والناخبات المدرجين في سجل الناخبين.
وحضر الاجتماع مجموعة من كبار القيادات الأمنية، من بينهم رئيس جهاز حراسة المرافق التعليمية اللواء عمر الخذراوي، ومدير الإدارة العامة للعمليات الأمنية اللواء علي النويصيري، ومساعد مدير الأمن للشؤون الأمنية اللواء رمضان برباش، بالإضافة إلى المنسق الأمني بالمفوضية العليا للانتخابات العميد خالد زربوط وعضو مكتب المنسق الأمني العميد عبد المجيد الحريشي.
كما شارك في الاجتماع رئيس الغرفة الأمنية المركزية للعملية الانتخابية العميد وليد عثمان الورفلي، ومندوب المديرية بالغرفة الأمنية المركزية العميد طارق الجزيري، إلى جانب المنسقين الأمنيين للمجالس البلدية في بلديات سوق الجمعة وأبو سليم وحي الأندلس وعين زارة وطرابلس المركز.
وتم خلال الاجتماع استعراض خطة تأمين 189 مؤسسة انتخابية موزعة على بلديات طرابلس، والتي انطلقت فعليًا يوم 28 يونيو الجاري، وتمتد لمدة ثلاثة أسابيع، حيث تركزت المناقشات على ضمان الأمن والسلامة خلال عملية توزيع بطاقات الناخبين، بما يضمن سير العملية الانتخابية في أجواء من الاستقرار والشفافية.
وأكد المشاركون على أهمية التنسيق المشترك بين الأجهزة الأمنية والمفوضية الوطنية العليا للانتخابات لضمان نجاح هذه المرحلة الحيوية من العملية الانتخابية.