البلاد – الرياض
حقق كل من مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، ومطار الملك فهد الدولي، ومطار أبها الدولي، ومطار القيصومة الدولي ومطار عرعر ، المراكز المتقدمة في تقرير الأداء الصادر عن الهيئة العامة للطيران المدني لشهر مارس، وفقاً لـ11 معياراً أساسياً لقياس الأداء، وذلك تطبيقاً للتوجُّهات الإستراتيجية التي تستهدف تجويد الخدمات المُقدَّمة للمسافرين، ورفع مستواها، وتحسين تجربة المسافر في مطارات المملكة.
وبحسب التقرير عن المطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها عن 15 مليون مسافر سنوياً، حصل مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة فيها على المركز الأول بنسبة التزام بلغت 82 %، بينما جاء ثانياً مطار الملك خالد الدولي بالرياض بنسبة التزام وصلت إلى 82 %، حيث تفوق مطار الملك عبدالعزيز الدولي على مطار الملك خالد الدولي في نسب تحقيق المعايير.
وفي الفئة الثانية للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من 5 إلى 15 مليون مسافر سنوياً، حصل مطار الملك فهد الدولي على المركز الأول بنسبة 91 %، فيما حصل مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي على نسبة 91 % حيث تفوق مطار الملك فهد الدولي على مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في نسب تحقيق المعايير.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: عبدالعزیز الدولی الدولی على مطار الملک
إقرأ أيضاً:
سوريا تدعو المجتمع الدولي لوقف الاعتداءات الإسرائيلية التي تهدد الأمن الإقليمي
آخر تحديث: 30 نونبر 2025 - 11:51 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ، امس السبت ، أن بلاده حريصة على عودة أبنائها دون استثناء وأبوابها مفتوحة للجميع .وقال الشيباني ، خلال مؤتمر صحفي عقده بدمشق مع نظيره الدنماركي لارس لوك راسموسن ، إن ” سوريا استعادت سيادتها الوطنية بعد سقوط النظام البائد، وأصبحت الدنمارك شريكاً أساسياً لها ، والدنمارك ملتزمة بدعم سوريا” ، مثمنا مواقف الدنمارك في مجلس الأمن الدولي ودعمها لوحدة سوريا وقرارها الوطني.وأكد أن ” الدنمارك عبرت عن إدانتها للاعتداءات الإسرائيلية المتكررة وآخرها على منطقة بيت جن بريف دمشق، والتي تهدد السلم والأمن الإقليمي والاستقرار في المنطقة”.وقال الشيباني :”نجدد إدانتنا لهذه الاعتداءات ونعدها انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة”، داعيا المجتمع الدولي والجامعة العربية إلى تحمل مسؤولياتهم لوقف “العدوان” الإسرائيلي على سوريا.بدوره ، جدد وزير الخارجية الدنماركي ” دعم بلاده لتعافي سوريا وبناء الدولة والجوانب التي تؤدي للنهوض بسوريا للأفضل” ، معربا عن استعداد بلاده لزيادة حجم المساعدات المالية .وأعرب عن أمله في انتقال بلاده من الشراكة للدعم الكامل،كاشفا عن أن هناك بعض الشركات الدنماركية تود أن تأتي إلى سوريا وأن تجد فرصاً في مجال عملها.وأضاف :”نأمل في المستقبل القريب أن تُرفع جميع العقوبات عن سوريا، لتكون للشركات الدنماركية فرصة للاستثمار فيها ونتمنى في القريب العاجل أن نستطيع تعيين سفير لبلادنا في سوريا”.وأضاف الوزير الدنماركي ” الكثير من اللاجئين السوريين يودون العودة إلى بلادهم حين تتوفر الظروف المناسبة لذلك، وشكلنا لجنة خاصة لدراسة بعض الحالات وسنناقشها مع الحكومة السورية”.