تصنيف البلدان بمشاهدة الأفلام الإباحية العام الماضي.. ما نوع الفئة الأكثر بحثًا في العراق؟
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
السومرية نيوز-علم وعالم
قدمت دراسة جديدة شاملة للزيارات والمشاهدات الإباحية حول العالم، تفاصيل كثيرة عن اتجاهات مشاهدة الإباحية حول العالم وفقا للبلدان الأكثر مشاهدة وكذلك تصنيف البلدان والاعمار حسب نوع وفئة الأفلام الإباحية التي يبحثون عنها. وقدم موقع بورن هوب تقريره الشامل عن احصائيات الإباحية العام الماضي، واكتشف ان البحث عن الأفلام الإباحية "الواقعية" والمصنعة محليًا نمت بواقع 170%، لتكون واحدة من افضل 20 فئة تم البحث عنها، في حين انخفضت شعبية فئة الهواة.
وفيما يخص البلدان الأكثر زيارة، لا تزال الولايات المتحدة هي الدولة التي تتمتع بأعلى حركة يومية الى الموقع، تليها المملكة المتحدة، ووارتفع ترتيب مصر بمقدار 7 درجات لتنضم إلى قائمة العشرين الأوائل للمرة الأولى، وجاءت بالمرتبة 17 عالميًا، لتكون الدولة العربية الوحيدة ضمن قائمة اعلى 20 دولة زيارة للموقع.
وفيما يخص خارطة العالم بنوع وفئات الأفلام الإباحية بحسب كل دولة، يظهر ان فئة "الليزبيان" او المثلية النسائية، كانت الأكثر شيوعًا في العراق ليتشابه بذلك مع أمريكا الشمالية وكندا وأجزاء من أمريكا الجنوبية وأجزاء من أوروبا وكذلك مصر، اما في ايران فكان الأكثر شيوعًا هو فئة "الميلف"، والتي تعني النساء البدينات نسبيًا وبفئات عمرية تفوق الـ40 الى 50 عامًا.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: الأفلام الإباحیة
إقرأ أيضاً:
الإتحاد الأوروبي: ''اليمن ثالث دولة بالعالم في عدد ضحايا الألغام وتعز والحديدة الأكثر تضررًا''
قالت المديرية العامة للحماية المدنية والعمليات الإنسانية التابعة للاتحاد الأوروبي، إن الألغام الأرضية ومخلّفات الحروب المتفجرة تُفاقم معاناة اليمنيين، إذ تحوّلت مساحات شاسعة من البلاد إلى "حقول موتٍ خفي" تهدد حياة المدنيين وتعيق أيّ جهود للتعافي.
وأوضحت المديرية في تقرير، أنه خلال السنوات العشر الماضية، سجّل اليمن ثالث أعلى عدد من ضحايا الألغام ومخلّفات الحرب على مستوى العالم، مشيرة الى أن محافظتي تعز والحديدة كانتا الأكثر تضرراً، إذ تُشكّلان معاً نصف إجمالي الإصابات في البلاد.
وأضافت المديرية أن "المحافظتين اللتين كانتا من أبرز جبهات القتال خلال سنوات الصراع، ما تزالان اليوم مليئتين بالمتفجرات، ما يجعل حياة المدنيين عرضة للخطر في كل لحظة ويقوّض إحساسهم بالأمن والاستقرار".
من جانبها أكدت رئيسة مكتب المساعدات الإنسانية التابع للاتحاد الأوروبي في اليمن، مورييل كورنليس، متحدثة عن أهمية هذا الدعم في إنقاذ الأرواح وتحسين الأوضاع الإنسانية، قائلة: "إن وجود الألغام ومخلّفات الحرب لا يؤدي فقط إلى سقوط ضحايا، بل يمنع الوصول إلى الخدمات الحيوية مثل المراكز الصحية والمدارس، ويحرم الناس من أراضيهم الزراعية ويقيّد حركتهم."
وأضافت كورنليس، أن الفيضانات الأخيرة تسبّبت في جرف الألغام ومخلّفات الحرب إلى مناطق جديدة، ما وسّع نطاق الخطر ورفع عدد المتأثرين.
على صعيد متصل بالألغام الحوثية، عثرت الفرق الهندسية التابعة لمشروع “مسام” لنزع الألغام، على مخزن للمتفجرات والألغام في مديرية الخوخة جنوب محافظة الحديدة، كانت قد خلّفتها مليشيا الحوثي الإرهابية عقب طردها من المنطقة.
وقال المهندس سامي حيمد، قائد الفريق رقم (26) في مشروع مسام، إن عملية الاكتشاف تمت عقب بلاغ من أحد المواطنين، حيث تحرك الفريق إلى منطقة موشج، ليعثر هناك على كمية كبيرة من المتفجرات.