وداعًا للكريمات الضارة.. 5 فوائد لغسل وجهك بالماء فقط
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
فوائد غسل الوجه بالماء .. تجهل الكثير من السيدات، فوائد غسل الوجه بالماء فقط، حيث يقومن الكثير من السيدات بالإسراف في شراء منتجات العناية بالبشرة، وإهدار أموالهم، وتجهل السيدات الحل السحري، والعطية الربانية، وهو الماء ومدى فوائده لصحة بشرتك.
فوائد غسل الوجه بالماء فقطتعتقد الكثير من السيدات أن غسل الوجه بمنظفات عدة، يساعد ذلك على تقليل زيوت البشرة، ولكن في الحقيقة ان تلك المنظفات تجعل البشرة تجف، وينتج عن ذلك إفراز البشرة تلقائيًا للزيوت بكثرة، فتتوسع المسام، بينما ثبت إن غسل الوجه بالماء البارد يقلل من إنتاج الزيت، ويقلل من إلتهاب البشرة.
يساعد الماء البارد على توحيد لون البشرة، ويبطئ عملية الشيخوخة، واحذري من عدم استخدام الماء الساخن، لأنه يمكن أن يضر بشرتك، ويسبب المزيد من المشاكل، فالصابون والمنظفات القلوية بشكل عام (درجة الحموضة بين 9-11)، تؤدي إلى تآكل بشرتك وتؤدي إلى فقدان مرونتها وفي النهاية ينتهي بكِ الأمر بظهور التجاعيد.
تحتاج البشرة لأخذ قسط من الراحة، حيث لمساحيق التجميل، ومنتجات التجميل الأخرى تأثير سلبي على بشرتك، ويؤدي استخدام مساحيق التجميل والمنظفات إلى تزايد أي حالة موجودة، عند التحول إلى الماء فإنكِ تسمحين لبشرتك بأخذ قسط من الراحة، والقيام بعملها دون أي مساعدة خارجية من الكريمات أو المرطبات.
عدم الإصابة بالحساسيةغسل الوجه بالماء فقط، يقلل تعرض البشرة للمنتجات التي تحتوي على الكيماويات وبالتالي حماية البشرة من تعرضها للمواد المسببة لحساسية البشرة.
اقرأ أيضاًفوائد تقشير البشرة للنساء.. تساعد في تقليل التجاعيد وتقضي على البثور
6 نصائح لـ حماية البشرة المختلطة في الصيف.. منها استخدام منظف الوجه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الماء غسل الوجه فوائد ماء الورد تنظيف الوجه غسل الوجه و فوائد الورد اخطاء غسل الوجه
إقرأ أيضاً:
"تقطير الورد" في نابل التونسية.. مهمة شاقة تمارسها السيدات بشغف
تختص سيدات مدينة نابل التونسية، بعادة يمارسنها مع دخول فصل الربيع، وهي تقطير ورد الجوري، حيث يجمعن تلك الزهرة البيضاء، من شجرة "النارنج"، ويعبئنها في أكياس صغيرة تُحمل بكل عناية إلى البيوت من أجل تقطيرها.
وللحصول على إنتاج جيد ذي رائحة عطرة، تضع النساء "الزهر" في آنية "القطّار"، وهو إناء يحتوي على أنبوب يقطر منه ماء الزهر عن طريق البخار طيلة يوم كامل، الأمر الذي يتطلب مجهودًا دقيقًا وشاقًا، وله طقوس وعادات، أهمها أن يكون مكان التقطير نظيفًا ومعطرًا.
أخبار متعلقة شركة الجبر التجارية تتبرع بشاحنة مبردة لجمعية روضة إكرامتطوّر تجربة الإهداء: فلاورد تعيد تعريف معاني التقدير في العصر الرقمي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "تقطير الورد" في نابل التونسية.. مهمة شاقة تمارسها السيدات بشغفعادة متوارثةوعادة ما يتم انطلاق موسم التقطير، بقطف زهور أشجار القوارص قبل تحولها إلى ثمار، وتحرص المرأة النابلية على هذه العادة المتوارثة رغم مشقتها، باعتبارها من رموز الأصالة ومن العادات والتقاليد.
وإلى جانب فوائده الغذائية والتجميلية، يؤكد الخبراء أن لماء الورد والزهر منافع عديدة ومتنوعة كدواء للحمّى والسـّعال وضربة الشـّمس، كما أنها باتت مصدر رزق لقرابة ثلاثة آلاف أسرة كنشاط موسمي تنشط فيه العديد من النساء، سواءً بجمع المحصول وبيعه، أو بالتقطير بمقابل باستعمال "القطّار التقليدي المصنوع من النحاس أو من الفخار"، أو بترويج ماء الزهر وبيعه لزوار المدينة الذين يفدون من مختلف الجهات.