الثورة نت../

دانت حركة الجهاد الإسلامي، اليوم الخميس، قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مليارات الدولارات للاحتلال، إضافة لكميات هائلة من الأسلحة والذخائر الفتاكة لمواصلة حرب الإبادة الجماعية ضد قطاع غزة.

ونددت الجهاد، في بيان، بتصريحات الإدارة الأمريكية حول زعهما الاطلاع على خطط الاحتلال لاجتياح رفح، واعتبرتها محاولة تضليل الرأي العام بما يوفر الحماية للكيان رغم استعداده لتنفيذ الجرائم بحق الأبرياء والأطفال والنساء.

وحملت الجهاد إدارة بايدن المسؤولية الكاملة عن جرائم الاحتلال في عموم فلسطين، وغزة، سواء التي ارتكبها أو التي يجهز لارتكابها.

وشددت على أن تمويل الإدارة الأمريكية للكيان وتوفير كل أنواع الدعم المالي واللوجستي والسياسي له، يثبت أن أمريكا التي تدير حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

القسام تستهدف تجمعًا لجنود الاحتلال وموقعاً عسكريًا في خان يونس

#سواليف

أعلنت #كتائب_القسام الجناح العسكري لحركة #حماس، اليوم الاثنين، عن تمكَّنها من استهداف تجمع لقوات #جيش_الاحتلال شرقي بلدة #القرارة شرقي مدينة #خانيونس جنوبي قطاع #غزة.

وقالت القسام في بلاغ عسكري عبر حسابها على منصة “تيلجرام”: “بعد عودتهم من #خطوط_القتال..أكد مجاهدونا استهداف تجمع لقوات الاحتلال شرق بلدة القرارة بـ 13 قذيفة هاون عيار 120ملم و 60 ملم”.

وأشارت إلى استهداف موقع العين الثالثة شرق المدينة بـ 3 صواريخ “رجوم” قصيرة المدى، مبينة أن العملية وقت في31 مايو/ أيار الماضي 2025.

مقالات ذات صلة نصيحة من الشوبكي للراغبين بشراء السيارات 2025/06/02

ومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود.

ودأبت كتائب القسام منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، على نصب كمائن محكمة ناجحة ضد جيش الاحتلال كبدته خسائر بشرية كبيرة، فضلا عن تدمير مئات الآليات العسكرية وإعطابها، إضافة إلى قصف مدن ومستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة بصواريخ متوسطة وبعيدة المدى.

ومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود.

ووفقا لمعطيات جيش الاحتلال، فقد قُتل 854 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بمن فيهم 413 عسكريا في معارك برية.

وتشير المعطيات الإسرائيلية إلى إصابة 5846 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب، منهم 2641 عسكريا في معارك برية، وتشمل هذه المعطيات الضباط والجنود القتلى والجرحى في غزة والضفة الغربية ولبنان وإسرائيل، لكنها لا تشمل عناصر الشرطة والمخابرات.

وخلافا للأرقام المعلنة، يُتهم جيش الاحتلال بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للمقاومة الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يصعد من جرائمه بحق 47 أسيرة فلسطينية في سجونه 
  • جامعة الحديدة تدين جرائم الاحتلال في غزة بوقفات احتجاجية حاشدة
  • القسام تستهدف تجمعًا لجنود الاحتلال وموقعاً عسكريًا في خان يونس
  • الإمارات تدين الهجوم الإرهابي في ولاية كولورادو الأمريكية
  • تقرير: ارتباك داخل الإدارة الأمريكية يوقف مؤقتاً العقوبات على إيران
  • حماس تدين تصريحات هاكابي بشأن إقامة دولة فلسطينية على أراض فرنسية
  • الجهاد تتهم السلطة بقتل أحد عناصرها
  • لجان المقاومة : نحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية جريمة إبادة الجائعين في غزة
  • الجامعة العربية تدين منع الاحتلال زيارة الوفد الوزاري العربي إلى الضفة الغربية
  • الخارجية الأمريكية لـعربي21: هذه أسباب دعمنا للحكومة السورية الجديدة