مقررة الأمم المتحدة: ما يحدث في غزة مأساة غير مسبوقة.. فيديو
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
قالت تلالينج موفوكينج، مقررة الامم المتحدة للحق في الصحة، إنه يجب العمل على دعم الصحة النفسية لدى الفلسطينيين في قطاع غزة.
وأكدت موفوكينج، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، أن إسرائيل مارست إبادة جماعية بحق الفلسطينيين خلال الأشهر الماضية.
وأضافت في حديثها، أنه يجب توفير الضمانات الأمنية لمقدمي الإغاثة الطبية في قطاع غزة، معبرة: "قدمنا بعض الجلسات الاستشارية للحد من عمليات القتل الإسرائيلية في قطاع غزة".
أكدت بذل جهود كبيرة لتقليل حدة العنف في قطاع غزة، قائلة: "ما يحدث في قطاع غزة مأساة كبيرة غير مسبوقة في التاريخ، ويجب تنفيذ وقف فوري لإطلاق النار".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: الذخائر غير المنفجرة في غزة تشكل خطراً جسيماً على المجتمعات المحلية
الثورة نت /..
أكدت الأمم المتحدة، اليوم الأحد، أن الذخائر غير المنفجرة في قطاع غزة تشكل خطراً جسيماً على المجتمعات المحلية.
وقالت المنظمة، في تدوينة على منصة “إكس” : “في غزة، تشكل الذخائر غير المنفجرة – القنابل والصواريخ التي لم تنفجر- خطرا جسيما على المجتمعات المحلية”.
وأشارت إلى أن دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام، تعمل مع شركائها على إزالة هذه المخاطر وحماية الأرواح وإنشاء طرق آمنة للناس والمساعدات الإنسانية.
وفي أكتوبر الماضي، حذر مركز غزة لحقوق الإنسان، من الخطر المتصاعد لعشرات آلاف الأطنان من المخلفات غير المنفجرة التي خلّفها جيش العدو الإسرائيلي خلال جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وقال المركز إن “التقديرات الأولية تشير إلى وجود نحو 20 ألف جسم متفجر لم ينفجر بعد من قنابل وصواريخ وقذائف ألقاها جيش العدو خلال العدوان العسكري والإبادة الجماعية المستمرة طوال أكثر من عامين”.
ونقل المركز عن الناطق باسم جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة محمود بصل، قوله إن المخلفات تشكل خطرًا كبيرًا، إذ يُقدّر وجود نحو 71 ألف طن من المتفجرات والمخلفات التي لم تنفجر بعد.
وبدعم أمريكي وأوروبي، ارتكب جيش العدو الإسرائيلي على مدى عامين متواصلين منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية وحصار وتجويع في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 70,360 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 171,047 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.