عاجل من "الشعبة" بشأن أسباب ارتفاع أسعار البن في مصر (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
كشف حسن فوزي، رئيس شعبة البن بالغرف التجارية، أسباب ارتفاع أسعار القهوة التي أثارت حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وزارة الزراعة تكشف حقيقة نجاح زراعة البن في مصر بعد نجاح مصر في زراعته.. كل ما تريد معرفته عن فوائد البنوقال "فوزي" في اتصال هاتفي ببرنامج "التاسعة" المذاع على "القناة الأولى المصرية" مساء اليوم الجمعة، "القهوة تشكل أهمية كبيرة للمصريين والأسواق شهدت ارتفاعات لأن محصول البن يواجه أزمة عالمية نتيجة ارتفاع البورصات العالمية وهذا ما أدى إلى ارتفاع الأسعار".
وأضاف "كنا خفضنا الأسعار بنسبة 15% نتيجة انخفاض سعر الدولار وقولنا ممكن نخفض تاني لو الأسعار انخفضت ولكن الأسعار العالمية ارتفعت بطريقة جنونية نتيجة التضخم والتغيرات المناخية الذي تسبب في أضرار للمحاصيل والمزارعين يواجهوا الكثير من الخسائر والبن اليوناني قل 15%".
وتابع "كيلو البن في حدود 400 جنيه للبن السادة وما بين 500 و520 للبن المحوج بالحبهان، البن كويس في السوق ولكن الناس متخوفة بسبب الكلام بشأن وجود بن مغشوش في السوق وقليل جدا لما نلاقي فئة دخيلة تقوم بغش البن وهذا اللي مخوف الناس من جودة البن ومازالنا نستورد أحسن أنواع البن".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي الأسعار العالمية تضخم التغيرات المناخية سعر الدولار الغرف التجارية التواصل الاجتماعي رئيس شعبة البن ارتفاع أسعار البن شعبة البن البن في مصر
إقرأ أيضاً:
توقعات باقتراب الذهب من حدود 6000 جنيه للجرام.. فيديو
توقع المهندس ياسر سعد، خبير صناعة وتجارة الذهب، أن يواصل المعدن الأصفر صعوده خلال الشهور المقبلة، ليصل إلى مستويات تقترب من 5800 إلى 6000 جنيه للجرام بحلول نهاية عام 2025، مدعومًا بمزيج من العوامل الاقتصادية العالمية والمحلية.
وأوضح سعد في تصريحات تلفزيونية ببرنامج اقتصاد مصر، المذاع على قناة أزهري، أن الذهب “خالف كل التوقعات خلال الشهرين الماضيين”، إذ كانت الزيادة المتوقعة للأسعار بنهاية العام قد تحققت خلال فترة وجيزة، مشيرًا إلى أن "الارتفاعات الحالية لم تعد مضاربة مؤقتة، بل جزء من اتجاه تصاعدي عالمي".
وأضاف أن المشهد الاقتصادي الدولي يشهد "حرب تكسير عظام بين أكبر اقتصادين في العالم"، لافتًا إلى أن القيود المفروضة من الجانبين على السلع الأساسية، وعلى رأسها منتجات الطاقة وبطاريات الليثيوم، "تسببت في اضطراب سلاسل الإمداد ودفعت الأسواق نحو الذهب كملاذ آمن".
وأشار الخبير إلى أن الأوضاع الجيوسياسية في أوكرانيا، ودعم الولايات المتحدة لكييف، واستمرار التوترات في الشرق الأوسط، كلها عوامل تعزز من حالة عدم اليقين، ما يجعل الذهب يحتفظ بجاذبيته الاستثمارية العالية.
وفيما يخص السوق المحلية، أكد سعد أن الإقبال على السبائك والجنيهات الذهبية بات هو السائد في ظل ارتفاع الأسعار، في حين تراجعت حركة شراء المشغولات بسبب كلفة المصنعية وبلوغ الأسعار مستويات قياسية.
وقال: "الذهب أصبح حلمًا بعيد المنال للكثيرين.. بعض العملاء يدخلون محال الصاغة لأخذ فكرة فقط دون شراء"، مضيفًا أن "ارتفاع الأسعار لم يوقف حركة البيع والشراء بين التجار والمستثمرين، لكنها أصبحت أكثر حذرًا وانتقائية".
وواصل :"الذهب لم يعد مجرد معدن ثمين، بل هو مرآة لحالة الاقتصاد العالمي.. وكل المؤشرات الحالية تؤكد أن بريقه سيستمر في اللمعان حتى نهاية العام وربما بعده".
اقرأ المزيد..