RT Arabic:
2024-06-11@18:41:32 GMT

"حزب الله" اللبناني يعلن مقتل أحد عناصره

تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT

'حزب الله' اللبناني يعلن مقتل أحد عناصره

نعى "حزب الله" اللبناني أحد عناصره دون الكشف عن مكان وحيثيات مقتله، مشيرا إلى أنه من بلدة الخيام في جنوب لبنان وأنه "ارتقى شهيدا على طريق القدس".

وذكر الإعلام الحربي للحزب في بيانه: "بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد رافع فايز حسان "ناصر علي" مواليد عام 1974 من بلدة الخيام في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيدا على طريق القدس".

"حزب الله" ينعى رافع فايز حسان "ناصر علي" تولد 1974 من بلدة الخيام جنوبي لبنان.

يشار إلى أن "حزب الله" انخرط في المواجهة مع إسرائيل مع عملية "طوفان الأقصى" التي شنتها حركة حماس الفلسطينية ضد إسرائيل يوم 7 أكتوبر الماضي.

إقرأ المزيد الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي في قوة الدفاع الجوي لحزب الله جنوب لبنان

وأعلن الحزب حينها أنه "جبهة إسناد" للمقاومة في غزة "دعما للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة ‌‌‏والشريفة".

وفي آخر بياناته أعلن الحزب الليلة الماضية تنفيذ عدد من العمليات بتاريخ الجمعة 26-04-2024.

وشملت هذه العمليات استهداف موقع الرمثا ‏في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية ‏وأصابته إصابة مباشرة.‏

وقصف موقع حبوشيت ومقر ‏قيادة لواء حرمون 810 في ثكنة معاليه غولاني بعشرات صواريخ الكاتيوشا "كرد على ‏اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الصامدة والمنازل المدنيّة وخصوصا الاغتيال الجبان على طريق ‏السريرة".

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار لبنان الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية بيروت تل أبيب حركة حماس حزب الله طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية وفيات حزب الله

إقرأ أيضاً:

مقتل مدني في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان  

 

 

بيروت- قتل مدني الثلاثاء 11يونيو2024، جراء قصف إسرائيلي على جنوب لبنان، وفق ما أوردت الوكالة الوطنية للإعلام ومؤسسة رسمية يعمل فيها، بعد ساعات من نعي حزب الله ثلاثة من مقاتليه قضوا بضربات استهدفت ليلاً شرق البلاد، قرب الحدود مع سوريا.

ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلاميّة (حماس) في السابع من تشرين الأوّل/أكتوبر في قطاع غزّة، يتبادل حزب الله وإسرائيل القصف بشكل شبه يومي.

وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام بأن مدنياً "فارق الحياة" بعد إصابته "بجروح خطرة" جراء غارة "نفذتها طائرة مسيرة معادية في الناقورة".

ونعت مؤسسة مياه لبنان الجنوبي صالح أحمد مهدي الذي قالت إنه "استشهد أثناء قيامه بواجبه لضمان استمرارية التغذية بالمياه" في الناقورة. ودعت في بيان "المؤسسات الرسمية المعنية والجهات الدولية لاستنكار الجريمة والضغط على العدو لوقف اعتداءاته على موظفي وعمال القطاعات الحيوية والاغاثية فوراً".

واشتدّ تبادل إطلاق النار في الأسابيع الأخيرة مع تصعيد حزب الله هجماته وتنفيذ الجيش الإسرائيلي غارات في عمق الأراضي اللبنانيّة، آخرها ليل الاثنين الثلاثاء في منطقة البقاع (شرق).

وأعلن حزب الله في بيان الثلاثاء استهدافه "بعشرات صواريخ الكاتيوشا" ثكنة يردن الواقعة في هضبة الجولان التي تحتلها اسرائيل، "رداً على اعتداء العدو الصهيوني الذي طال منطقة البقاع".

ونعى الحزب في بيانات منفصلة ثلاثة من مقاتليه. وقال إن كلّاً منهم "ارتقى شهيداً على طريق القدس"، وهي عبارة يستخدمها لنعي مقاتليه الذين يُقتلون بنيران إسرائيلية منذ بدء التصعيد عبر الحدود. وأكد مصدر مقرب من الحزب إن المقاتلين الثلاثة قضوا في الضربات الإسرائيلية على منطقة الهرمل.

وكان الجيش الإسرائيلي أعلن صباح الثلاثاء أن طائراته الحربية أغارت خلال الليل على مجمع عسكري في منطقة بعلبك (شرق) تابع "لوحدة التعزيز اللوجيستي" في حزب الله التي قال إنها مسؤولة عن "تهريب الأسلحة من وإلى لبنان". وأشار الى أنّ القصف طال موقعين في المنطقة وذلك "رداً على إسقاط" حزب الله طائرة مسيّرة الإثنين.

وأدى القصف الى تدمير مبنى بالكامل في منطقة الهرمل، على مسافة نحو 140 كيلومترا من الحدود الإسرائيلية، وفق ما نقل مراسل فرانس برس.

وبحسب مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن، طالت إحدى الضربات الإسرائيلية قافلة مؤلفة من شاحنات وصهاريج عند الحدود السورية اللبنانية، حيث ينتشر حزب الله على جانبي الحدود، ما أسفر كذلك عن مقتل ثلاثة سوريين من العاملين مع الحزب.

وأعقب القصف ليل الاثنين الثلاثاء إعلان حزب الله في بيان أنه أسقط "مسيّرة من نوع هيرمز 900 مسلّحة بصواريخ لتنفّذ بها اعتداءات على مناطقنا" في الأجواء اللبنانية. وأوضح أنه عند "وصولها إلى دائرة النار"، استهدفها مقاتلوه "بأسلحة الدفاع الجوّي ... وأصابوها إصابة مباشرة وتم إسقاطها".

وسبق لحزب الله أن أعلن خلال الأشهر الماضية إسقاط أربع مسيّرات اسرائيلية من نوع هيرمز 450 وهيرمز 900.

وتصاعدت وتيرة الضربات في الأسابيع القليلة الماضية بين إسرائيل وحزب الله، ما أشعل حرائق عند جانبَي الحدود اللبنانية الإسرائيلية وأثار مخاوف من حرب شاملة.

وخلال ثمانية أشهر من القصف المتبادل بين إسرائيل وحزب الله، أسفر التصعيد عن مقتل 463 شخصا على الأقل في لبنان بينهم 302 من حزب الله وقرابة 90 مدنياً، وفق تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات حزب الله ومصادر رسميّة لبنانيّة.

وأعلن الجانب الإسرائيلي من جهته مقتل 15 عسكريا و11 مدنيا.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • مقتل مدني في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان  
  • اعتراض مسيرتين في سماء حيفا وإطلاق 40 صاروخًا من جنوب لبنان
  • صفارات الإنذار تدوي في حيفا وحزب الله يعلن مقتل اثنين من عناصره
  • شهيدان جديدان لحزب الله.. هذه هويتهما
  • الاحتلال يقصف بلدات جنوب لبنان.. وحزب الله يرد بضرب مواقع عسكرية
  • إليكم آخر المستجدات الميدانية في جنوب لبنان
  • جيش الاحتلال يعلن قصف مناطق تابعة لحزب الله بجنوب لبنان
  • حرائق واسعة .. قصف إسرائيلي على جنوب لبنان يودى بحياة اثنين
  • مقتل شخصين في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان
  • حرائق واسعة في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان