بوابة الفجر:
2024-06-16@13:38:33 GMT

وليد توفيق يسترجع ذكرياته ببرنامج "عمر جديد"

تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT

استضافت الإعلامية اللبنانية نسرين الظواهرة في حلقة هذا الأسبوع من البرنامج الإذاعي "عمر جديد" النجم العربي وليد توفيق عبر إذاعة "أغاني أغاني" على الموجة 87.9 FM.

 

وليد توفيق يتحدث عن بداياته

 في بداية الحلقة، تحدث وليد توفيق عن بداياته الفنية وتفاصيلها، وكيف استمرت نجوميته على مدار الزمن. كما استعرض توفيق عدة مواضيع أخرى خلال الحلقة التي استمرت ساعة كاملة.

 

استذكر وليد توفيق مشاركته في برنامج استديو الفن الذي كان بداية رحلته نحو الشهرة، حيث تحدث عن تجربته في البرنامج وكيف قرر المخرج سيمون أسمر منحه الميدالية الفضية بدل الذهبية، ولكن تدخل الفنان الراحل روميو لحود وأصر على منحه الميدالية الذهبية.

 

وأشار وليد توفيق إلى تعرضه للمضايقات في بداياته الفنية، معبرًا عن اعتقاده بأنه كان يتنبأ بما سيحدث في مسيرته الفنية كما لو كانت رؤية. وأكد على حبه لتقديم اللون الغنائي الطربي رغم اعتبار البعض أنه يقدم اللون الشعبي المصري فقط.

 

وليد توفيق يشيد بجورج وسوف

وفي حديثه عن بعض الفنانين، أشاد توفيق بـ "سلطان الطرب" جورج وسوف وبالموسيقار الراحل ملحم بركات، مؤكدًا على تأثره بألحان بركات.

 

وطلبت الظواهرة من وليد توفيق إعطاء نصيحة لوائل كفوري، فأجاب بأنه يجب عليه أن يقترب أكثر من الناس.

 

وخلال الحلقة، سألت الظواهرة توفيق عن زوجته جورجينا رزق، فأعرب عن حبه الكبير لها ووصفها بأنها امرأة قوية وذكية وأساسية في حياته.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وليد توفيق وائل كفوري جورج وسوف سلطان الطرب جورجينا رزق ولید توفیق

إقرأ أيضاً:

بعد عودته للحياة.. الطفل توفيق أبو يوسف يلفظ أنفاسه الأخيرة بغزة

لم تدم طويلا قصة نجاة الطفل توفيق أبو يوسف (5 أعوام) من مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة أمس الخميس بعد إعلان سابق عن وفاته وعودته للحياة مجددا.

وجرت أحداث القصة المثيرة في الثامن من يونيو/حزيران الجاري عندما تم إعلان وفاة توفيق ونقله إلى ثلاجة للموتى في مستشفى شهداء الأقصى وسط القطاع الفلسطيني المحاصر، لكن المفاجأة حدثت عندما تم تكفينه حيث عاد إلى الحياة وسط دهشة المحيطين، وذلك حسب مصدر طبي وأفراد من عائلته.

وفي هذه المجزرة، قتل الجيش الإسرائيلي 274 فلسطينيا، بينهم 64 طفلا و57 امرأة، في حين أصيب مئات المدنيين، وذلك ضمن حرب متواصلة على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

ونفذ الجيش مجزرته لتخليص 4 أسرى كانوا في قبضة حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، التي أعلنت مقتل 3 أسرى إسرائيليين آخرين في المجزرة التي أثارت إدانات وانتقادات واسعة ضد إسرائيل.

ولم تطل تلك "العودة للحياة" لأكثر من 6 أيام، حيث توفي أمس الخميس متأثرا بجروحه البالغة التي أصيب بها جراء القصف الإسرائيلي.

وقد وثّق مقطع مصور، نشر على مواقع التواصل الاجتماعي، هذه الواقعة، ويُظهر توفيق وهو يبدي أول استجابة بعد إعلان مقتله.

"عاد إلى الحياة بعد أن تم نقله إلى ثلاجة الموتى"..
بينما كانوا يبحثون عن مكان لجثته بين جثث الشهداء على الأرض في مستشفى شهداء الأقصى بغزة.. الطفل توفيق أبو يوسف يحرك ذراعه ليظهر أنه ما زال حياً بعد المجزرة التي ارتكبها الاحتلال في مخيم النصيرات. pic.twitter.com/2yojqsrJsa

— AJ+ عربي (@ajplusarabi) June 10, 2024

وقالت مصادر طبية في المستشفى الأوروبي للأناضول إن "الطفل توفيق توفي متأثرا بجروحه بعد تعرضه لإصابة خطيرة في منطقة الرأس في مجزرة النصيرات".

وأضافت المصادر أن "توفيق أُصيب بشظايا في رأسه واستقرت قطع حجارة داخل دماغه، لذلك تم نقله من مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة إلى المستشفى الأوروبي في خان يونس (جنوب)، حيث خضع لعدة عمليات جراحية، لكنه فارق الحياة".

وتوفيق الطفل الوحيد لأسرته التي فقدت طفلتيها في قصف إسرائيلي سابق استهدف سوق النصيرات، ونجلها الأكبر العام الماضي جراء إصابته بمرض السرطان وعدم توفر العلاج المناسب في ظل الحصار.

تفاصيل يوم المجزرة

بدورها، قالت والدة توفيق للأناضول إن "الوضع في النصيرات كان طبيعيا قبل أن يتحوّل في غضون دقائق إلى ساحة حرب".

وأضافت الأم "لم نفهم ماذا جرى، فجأة حاصرنا الرصاص من كل حدب وصوب في جو من الرعب".

وبقوة، احتضنت آنذاك طفلها الأخير، وقالت إنه كان "خائفا جدا في تلك اللحظة من أصوات الانفجارات القريبة.. هذا الولد الأخير لي، هو أملي في الحياة، حرصت على حمايته".

وبعد دقائق، استهدف صاروخ منزلا مجاورا لعائلة أبو يوسف، مما أدى إلى انهيار نصف منزلهم فوق رؤوسهم، وفق قولها.

وأردفت "فجأة تحوّل المكان إلى ظلام جراء دخان القصف الكثيف، فحملت توفيق وحاولت الهروب به".

والدة الطفل توفيق أبو يوسف فقدت جميع أطفالها بسبب الحصار والقصف الإسرائيلي (الأناضول)

وشعرت الأم بدماء على يديها، فاعتقدت أنها أصيبت، ولم تتمكن من رؤية شيء جراء الدخان الكثيف. لكن صرخة استغاثة من طفلها جعلتها تدرك أنه أصيب لتهرع به إلى المستشفى، كما أضافت.

وقالت الأم إن "الشارع كان خاليا إلا من أصوات الرصاص الذي كان يصيب جدران المنازل، وأصوات الانفجارات".

وأوضحت أن "جزءا من دماغ توفيق كان خارج رأسه بسبب الإصابة، ومشيت طويلا حتى وجدت أحد الأقارب وقدم لي المساعدة".

الأم تنقلت بين مستشفيي العودة وشهداء الأقصى لإنقاذ طفلها، وبينما تولى والده مهمة متابعته داخل المستشفى، عادت هي إلى المنزل.

وهناك أُبلغ الأب من المستشفى بـ"استشهاد توفيق" جراء خطورة إصابته، حسب الأم.

وتابعت "في مكالمة هاتفية، أبلغوني باستشهاد توفيق، وهذه كانت من أصعب اللحظات التي تمر عليّ، ولم أشعر بنفسي إلا داخل مستشفى العودة (بسبب الإغماء من صدمة الخبر)".

وأضافت "حينما استعدتُ وعيي أبلغوني أن توفيق عاد للحياة مجددا".

الأم لم تستوعب الصدمة، فحملت نفسها وهرعت نحو مستشفى شهداء الأقصى لتجد طفلها داخل غرفة العمليات.

حرمان من الحياة

واستكملت "بقي في غرفة العمليات لثلاث ساعات ونصف الساعة، وبعد خروجه أبلغنا الطبيب أنه أخرج شظيتين وحجرين من الدماغ، وأنه تم تحويله للعناية المركزة".

وختمت قائلة "هذه أهداف إسرائيل.. كان المطلوب إخراجه للعلاج كي يأخذ حقه في الحياة".

ومنذ 7 مايو/أيار الماضي، استولت إسرائيل على الجانب الفلسطيني من معبر رفح البري مع مصر (جنوب) بعد يوم من إعلان تل أبيب بدء عملية عسكرية في المدينة المكتظة بالنازحين، مما تسبب في إغلاق المعبر أمام خروج الجرحى للعلاج.

وإجمالا، خلفت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة أكثر من 122 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة العشرات معظمهم أطفال.

وللعام الـ18، تحاصر إسرائيل قطاع غزة، وأجبرت حربها نحو مليونين من سكانه، البالغ عددهم نحو 2.3 مليون فلسطيني، على النزوح في أوضاع كارثية، مع شح شديد في الغذاء والماء والدواء.

مقالات مشابهة

  • «الغرف التجارية»: استقرار ملحوظ في أسعار الأجهزة الكهربائية بالأسواق
  • أكرم توفيق ينتظم في تدريبات الأهلي والكشف حالته الطبية
  • كسوة الكعبة.. أول من كساها من الرجال والنساء ولماذا اللون الأسود وحكم الأخذ منها
  • اللون الأخضر يكسو الميادين.. 9 صور ترصد المسطحات الخضراء في الجيزة
  • 5 علامات لتحديد عمر الماعز والأغنام المناسب للأضحية.. السر في الأسنان
  • المغرب يسترجع تماسيح من سويسرا
  • صادي:” هكذا يتم إتخاذ القرارات المهمة داخل “الفاف”
  • تبيان توفيق: عظم الجيش وعزمه!!
  • بعد عودته للحياة.. الطفل توفيق أبو يوسف يلفظ أنفاسه الأخيرة بغزة
  • عاجل.. شوبير يكشف سر استبعاد أكرم توفيق من قائمة الأهلي أمام فاركو